كشف مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوشا)، ومفوضية العون الإنساني السودانية، عن تأثر أكثر من 88000 شخص في السودان جراء الأمطار الغزيرة والفيصانات، وتضرر أكثر من 12700 منزل، ودمار أكثر من 4800 منزل.
وأشار مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوشا)، إلى أن معظم الأسر المتأثرة من الأمطار الغزيرة والفيضانات اضطُرت إلى الإقامة مع الأقارب والانتقال إلى السكن داخل المباني الحكومية.
وقالت الأمم المتحدة، إن الحكومة السودانية مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، ومنظمات الإغاثة بدأت تقديم المساعدات المنقذة للحياة للمتضررين.
وحذرت الأمم المتحدة من أن مواد الإغاثة التي كانت مخزنة لهذا الغرض استنفدت، وهناك حاجة ملحة لتجديد المخزونات، خاصة إذا تدهور الوضع الإنساني أكثر.
وأفادت ”أوشا" أن مفوضية العون الإنساني قامت بتنشيط فرق العمل الوطنية لمكافحة الفيضانات لقيادة وتنسيق الاستجابة للفيضانات بالتعاون مع الشركاء الإنسانيين الذين يقومون بإجراء تقييمات للاحتياجات، والتحقق من الأشخاص المتضررين من الأمطار الغزيرة والفيضانات.
ووفقًا لمركز التنبؤات والتطبيقات المناخية التابع للهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيقاد)، فإنه من المتوقع هطول أمطار غزيرة إلى غزيرة جدًا، بين 31 آب/ أغسطس و7 أيلول/ سبتمبر، في معظم جنوب ووسط وغرب السودان.
وتواصل ارتفاع منسوب مياه نهرالنيل، منذ منتصف تموز/ يوليو الماضي، وبلغت مستويات المياه حاليًا، إلى أعلى من مستوى مخاطر الفيضانات في محطات الخرطوم والديم وشندي.
ويمثل الوصول إلى المناطق المتضررة تحديًا حيث غمرت السيول والفيضانات الطريق من القضارف شرق السودان إلى محليات الحوتة والمفازة، وتواصل السلطات المحلية صيانة الطرق لتعزيز الوصول إلى الطرق المؤدية إلى المنطقة المتضررة.
وأشار مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوشا)، إلى أن معظم الأسر المتأثرة من الأمطار الغزيرة والفيضانات اضطُرت إلى الإقامة مع الأقارب والانتقال إلى السكن داخل المباني الحكومية.
وقالت الأمم المتحدة، إن الحكومة السودانية مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، ومنظمات الإغاثة بدأت تقديم المساعدات المنقذة للحياة للمتضررين.
وحذرت الأمم المتحدة من أن مواد الإغاثة التي كانت مخزنة لهذا الغرض استنفدت، وهناك حاجة ملحة لتجديد المخزونات، خاصة إذا تدهور الوضع الإنساني أكثر.
وأفادت ”أوشا" أن مفوضية العون الإنساني قامت بتنشيط فرق العمل الوطنية لمكافحة الفيضانات لقيادة وتنسيق الاستجابة للفيضانات بالتعاون مع الشركاء الإنسانيين الذين يقومون بإجراء تقييمات للاحتياجات، والتحقق من الأشخاص المتضررين من الأمطار الغزيرة والفيضانات.
ووفقًا لمركز التنبؤات والتطبيقات المناخية التابع للهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيقاد)، فإنه من المتوقع هطول أمطار غزيرة إلى غزيرة جدًا، بين 31 آب/ أغسطس و7 أيلول/ سبتمبر، في معظم جنوب ووسط وغرب السودان.
وتواصل ارتفاع منسوب مياه نهرالنيل، منذ منتصف تموز/ يوليو الماضي، وبلغت مستويات المياه حاليًا، إلى أعلى من مستوى مخاطر الفيضانات في محطات الخرطوم والديم وشندي.
ويمثل الوصول إلى المناطق المتضررة تحديًا حيث غمرت السيول والفيضانات الطريق من القضارف شرق السودان إلى محليات الحوتة والمفازة، وتواصل السلطات المحلية صيانة الطرق لتعزيز الوصول إلى الطرق المؤدية إلى المنطقة المتضررة.