يعود تاريخ الكاميرا الرقمية إلى أوائل الخمسينيات ونفذت فعلياً في عام 1975 من قبل المهندس ستيفن ساسون، وكانت على شكل أنبوب كاميرا يقوم بالتقاط الصور حتى تم تطويرها لتصبح كاميرا رقمية كما هي الآن.
واستخدمت الكاميرا الرقمية في بداية الأمر لأغراض البحث العلمي والعسكري حتى عام 2000 حيث بدأت بعدها في الانتشار بشكل كبير بين المستهلكين، وتعد الكاميرا الرقمية بأنها جهاز يلتقط الصور مثل الكاميرا العادية، ولكنها بدل أن تقوم بتخزينها على فيلم، فإنها تقوم بتخزينها على كرت ذاكرة SD، إلى جانب قدرتها على تسجيل فيديوهات وليس الصور الثابتة فقط.
تمكنك الكاميرا الرقمية من عرض الصور والفيديوهات على جهاز الكمبيوتر وتستطيع القيام أيضاً بأرشفتها على قرص تخزين خارجي أو قرص مضغوط ضوئي، وتحتوي الكاميرا الرقمية على شاشة LCD لعرض الصور الموجودة في ذاكرة الكاميرا.
ويوجد عدة أنواع للكاميرا الرقمية، منها كاميرا رقمية مدمجة، ومتقدمة، وكاميرات الميغا زوم، وكاميرات SRL الرقمية، وكاميرات النظام المدمج، ومن مميزات الكاميرا الرقمية قدرتها على تخزين آلاف الصور، وإمكانية التعديل والتحرير، والطباعة ومشاركة الصور وتسجيل الفيديوهات بالإضافة إلى خفة الوزن.
واستخدمت الكاميرا الرقمية في بداية الأمر لأغراض البحث العلمي والعسكري حتى عام 2000 حيث بدأت بعدها في الانتشار بشكل كبير بين المستهلكين، وتعد الكاميرا الرقمية بأنها جهاز يلتقط الصور مثل الكاميرا العادية، ولكنها بدل أن تقوم بتخزينها على فيلم، فإنها تقوم بتخزينها على كرت ذاكرة SD، إلى جانب قدرتها على تسجيل فيديوهات وليس الصور الثابتة فقط.
تمكنك الكاميرا الرقمية من عرض الصور والفيديوهات على جهاز الكمبيوتر وتستطيع القيام أيضاً بأرشفتها على قرص تخزين خارجي أو قرص مضغوط ضوئي، وتحتوي الكاميرا الرقمية على شاشة LCD لعرض الصور الموجودة في ذاكرة الكاميرا.
ويوجد عدة أنواع للكاميرا الرقمية، منها كاميرا رقمية مدمجة، ومتقدمة، وكاميرات الميغا زوم، وكاميرات SRL الرقمية، وكاميرات النظام المدمج، ومن مميزات الكاميرا الرقمية قدرتها على تخزين آلاف الصور، وإمكانية التعديل والتحرير، والطباعة ومشاركة الصور وتسجيل الفيديوهات بالإضافة إلى خفة الوزن.