في إنجاز جديد لمملكة البحرين على الصعيد التعليمي، حصلت تسع مدارس حكومية على لقب (مدرسة حاضنة للتكنولوجيا)، إثر مشاركتها في البرنامج المقدم من شركة مايكروسوفت العالمية، الذي يشمل العديد من المدارس من حول العالم، والذي يهدف إلى رفع الكفاءة التعليمية في المدارس ضمن التمكين الرقمي، ويدعمها في تطبيق أحدث أساليب الابتكار في العملية التعليمية عبر استخدام التكنولوجيا الحديثة لتحسين نتائج الطلبة.
وقد قام الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم بتكريم إدارات المدارس الحاصلة على هذا اللقب، شاكراً ومقدراً جهودها المبذولة لتحقيق هذا الإنجاز على المستوى الدولي، حيث كانت مملكة البحرين من أكثر الدول على صعيد قارة آسيا في حصول مدارسها على هذا اللقب العالمي، وتلقت إشادات من مايكروسوفت باعتبار تجاربها أنموذجاً يحتذى به على مستوى العالم.
وأكد الوزير بأن مملكة البحرين خطت خطوات كبيرة على صعيد تفعيل التعلم الرقمي بالاستفادة من مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل والتمكين الرقمي، مما ساهم في استدامة التعلم عن بعد خلال فترة الجائحة عبر القنوات التي وفرتها الوزارة، ومن أبرزها البوابة التعليمية التي بلغ عدد الزيارات لها خلال العام الدراسي الماضي أكثر من (68 مليون) زيارة من داخل المملكة وخارجها، مضيفاً بأن الوزارة قامت، ومنذ انطلاق برنامج التمكين الرقمي في التعليم، بتوفير حسابات مايكروسوفت 365 لجميع منتسبي الوزارة، ومنهم المعلمون والطلبة، حيث تشمل هذه الحسابات العديد من الخدمات والتطبيقات التعليمية والإدارية، والتي ساهمت في تطوير العملية التعليمية من خلال تفعيل الفصول الافتراضية عبر برنامج Microsoft Teams.
حضر اللقاء نوال الخاطر وكيل الوزارة للسياسات والاستراتيجيات.الجدير بالذكر أن المدارس الحاصلة على لقب (مدرسة حاضنة للتكنولوجيا) هي مدرسة الحد الثانوية للبنات، ومدرسة المالكية الابتدائية الإعدادية للبنات، ومدرسة نسيبة بنت كعب الابتدائية للبنات، ومدرسة حليمة السعدية الإعدادية للبنات، والمعهد الديني الابتدائي للبنين، ومدرسة زنوبيا الإعدادية للبنات، ومدرسة الشروق الثانوية للبنات، ومدرسة الأندلس الابتدائية للبنات، ومدرسة سار الثانوية للبنات، حيث مرّت هذه المدارس بعدة مراحل وتقييمات من قبل خبراء ومختصين تربويين وتقنيين عالميين من شركة مايكروسوفت قبل حصولها على اللقب النهائي Show Case Incubator.
وقد قام الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم بتكريم إدارات المدارس الحاصلة على هذا اللقب، شاكراً ومقدراً جهودها المبذولة لتحقيق هذا الإنجاز على المستوى الدولي، حيث كانت مملكة البحرين من أكثر الدول على صعيد قارة آسيا في حصول مدارسها على هذا اللقب العالمي، وتلقت إشادات من مايكروسوفت باعتبار تجاربها أنموذجاً يحتذى به على مستوى العالم.
وأكد الوزير بأن مملكة البحرين خطت خطوات كبيرة على صعيد تفعيل التعلم الرقمي بالاستفادة من مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل والتمكين الرقمي، مما ساهم في استدامة التعلم عن بعد خلال فترة الجائحة عبر القنوات التي وفرتها الوزارة، ومن أبرزها البوابة التعليمية التي بلغ عدد الزيارات لها خلال العام الدراسي الماضي أكثر من (68 مليون) زيارة من داخل المملكة وخارجها، مضيفاً بأن الوزارة قامت، ومنذ انطلاق برنامج التمكين الرقمي في التعليم، بتوفير حسابات مايكروسوفت 365 لجميع منتسبي الوزارة، ومنهم المعلمون والطلبة، حيث تشمل هذه الحسابات العديد من الخدمات والتطبيقات التعليمية والإدارية، والتي ساهمت في تطوير العملية التعليمية من خلال تفعيل الفصول الافتراضية عبر برنامج Microsoft Teams.
حضر اللقاء نوال الخاطر وكيل الوزارة للسياسات والاستراتيجيات.الجدير بالذكر أن المدارس الحاصلة على لقب (مدرسة حاضنة للتكنولوجيا) هي مدرسة الحد الثانوية للبنات، ومدرسة المالكية الابتدائية الإعدادية للبنات، ومدرسة نسيبة بنت كعب الابتدائية للبنات، ومدرسة حليمة السعدية الإعدادية للبنات، والمعهد الديني الابتدائي للبنين، ومدرسة زنوبيا الإعدادية للبنات، ومدرسة الشروق الثانوية للبنات، ومدرسة الأندلس الابتدائية للبنات، ومدرسة سار الثانوية للبنات، حيث مرّت هذه المدارس بعدة مراحل وتقييمات من قبل خبراء ومختصين تربويين وتقنيين عالميين من شركة مايكروسوفت قبل حصولها على اللقب النهائي Show Case Incubator.