اختتم وفد الشعبة البرلمانية لمملكة البحرين برئاسة رئيسة مجلس النواب، فوزية زينل، مشاركته في أعمال المؤتمر العالمي الخامس لرؤساء البرلمانات، والقمة الثالثة عشرة لرئيسات البرلمانات، والقمة العالمية الأولى لمكافحة الإرهاب، والتي عقدت في العاصمة النمساوية "فيينا"، خلال الفترة من 6 - 9 سبتمبر 2021م، وبحضور 135 وفدًا برلمانيًا من مختلف دول العالم.
وضم وفد الشعبة البرلمانية كلًا من جمال محمد فخرو، النائب الأول لرئيس مجلس الشورى، والنائب عبدالنبي سلمان النائب الأول لرئيسة مجلس النواب، وجميلة علي سلمان النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى.
وأشادت رئيسة مجلس النواب رئيسة وفد الشعبة البرلمانية، بالدور الكبير والمشاركة الفاعلة التي قام به وفد الشعبة البرلمانية خلال أعمال المؤتمر والقمتين، منوهةً إلى أنَّ المشاركات تعد فرصة للقادة البرلمانيين لمد جسور التعاون والتنسيق البرلماني المستمر، وتحديد الحلول الدائمة لتعزيز السلم والتنمية المستدامة والديمقراطية وسيادة القانون.
وأكد وفد الشعبة البرلمانية أن مثل هذه التجمعات البرلمانية تعد فرصة مناسبة لطرح القضايا الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية، ومناقشة التحديات التي تواجهها الدول في تنفيذ الإستراتيجيات والبرامج التنموية، لافتًا الوفد إلى أنّ عددًا من القضايا المهمة شكَّلت الموضوعات الأساسية في أعمال المؤتمر والقمتين، وقدّم رؤساء وممثلو البرلمانات الأفكار والرؤى والممارسات البرلمانية المتعددة، التي تسهم في صوغ تشريعات مساندة وداعمة للجهود الوطنية الرامية لتحقيق التنمية والتطور في المجالات كافة.
وأوضح وفد الشعبة البرلمانية إلى أنَّ اللقاءات والاجتماعات التي عُقدت على هامش أعمال المؤتمر والقمتين، عززت الدبلوماسية البرلمانية، وشكلت فرصة لتبادل الخبرات والأفكار حول القضايا المهمة، إلى جانب الدفع نحو مزيد من التعاون والتنسيق في المجال التشريعي.
وشهدت القمة الثالثة عشرة لرئيسات البرلمانات، مناقشة تقييم تطورات العام للنساء والفتيات، واقتراح الإجراءات والحلول من أجل التعافي المراعي للمنظور الجندري من وباء العصر كوفيد 19.
وبحث المؤتمر العالمي الخامس لرؤساء البرلمانات، الذي تم جاء بعنوان: "القيادة البرلمانية لمزيد من التعددية الفعالة التي توفر السلم والتنمية المستدامة للناس وللكوكب، عددًا من الموضوعات المتعلقة بالمساواة وتغير المناخ وجائحة كورونا، فيما اختتم بإعلان البيان الختامي للمؤتمر.
وتناولت القمة العالمية الأولى لمكافحة الإرهاب، التي عقدها الاتحاد البرلماني الدولي بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة ومكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، التحديات التي تواجه العالم بسبب الإرهاب والتطرف وخطابات الكراهية.
وضم وفد الشعبة البرلمانية كلًا من جمال محمد فخرو، النائب الأول لرئيس مجلس الشورى، والنائب عبدالنبي سلمان النائب الأول لرئيسة مجلس النواب، وجميلة علي سلمان النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى.
وأشادت رئيسة مجلس النواب رئيسة وفد الشعبة البرلمانية، بالدور الكبير والمشاركة الفاعلة التي قام به وفد الشعبة البرلمانية خلال أعمال المؤتمر والقمتين، منوهةً إلى أنَّ المشاركات تعد فرصة للقادة البرلمانيين لمد جسور التعاون والتنسيق البرلماني المستمر، وتحديد الحلول الدائمة لتعزيز السلم والتنمية المستدامة والديمقراطية وسيادة القانون.
وأكد وفد الشعبة البرلمانية أن مثل هذه التجمعات البرلمانية تعد فرصة مناسبة لطرح القضايا الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية، ومناقشة التحديات التي تواجهها الدول في تنفيذ الإستراتيجيات والبرامج التنموية، لافتًا الوفد إلى أنّ عددًا من القضايا المهمة شكَّلت الموضوعات الأساسية في أعمال المؤتمر والقمتين، وقدّم رؤساء وممثلو البرلمانات الأفكار والرؤى والممارسات البرلمانية المتعددة، التي تسهم في صوغ تشريعات مساندة وداعمة للجهود الوطنية الرامية لتحقيق التنمية والتطور في المجالات كافة.
وأوضح وفد الشعبة البرلمانية إلى أنَّ اللقاءات والاجتماعات التي عُقدت على هامش أعمال المؤتمر والقمتين، عززت الدبلوماسية البرلمانية، وشكلت فرصة لتبادل الخبرات والأفكار حول القضايا المهمة، إلى جانب الدفع نحو مزيد من التعاون والتنسيق في المجال التشريعي.
وشهدت القمة الثالثة عشرة لرئيسات البرلمانات، مناقشة تقييم تطورات العام للنساء والفتيات، واقتراح الإجراءات والحلول من أجل التعافي المراعي للمنظور الجندري من وباء العصر كوفيد 19.
وبحث المؤتمر العالمي الخامس لرؤساء البرلمانات، الذي تم جاء بعنوان: "القيادة البرلمانية لمزيد من التعددية الفعالة التي توفر السلم والتنمية المستدامة للناس وللكوكب، عددًا من الموضوعات المتعلقة بالمساواة وتغير المناخ وجائحة كورونا، فيما اختتم بإعلان البيان الختامي للمؤتمر.
وتناولت القمة العالمية الأولى لمكافحة الإرهاب، التي عقدها الاتحاد البرلماني الدولي بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة ومكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، التحديات التي تواجه العالم بسبب الإرهاب والتطرف وخطابات الكراهية.