حصل مواطن سعودي على إشادات كثيرة بعد قيامه بإنقاذ أطفال رجعت سيارتهم باتجاه الطريق العام بعد أن نزل والدهم من السيارة وتركهم داخلها ليشتري من أحد المحلات.
وقال المواطن السعودي المدعو محمد العامري خلال فيديو عرضه على قناة الإخبارية السعودية: «هذا بتوفيق من الله الحمدلله، أنا لم أكن منتبه للسيارة في بداية الأمر، فأنا بالأساس أعمل في هذا المطعم الموجود في الفيديو، وأقوم بقياس حرارة الناس والتأكد من تطبيق توكلنا الموجود لديهم، فخرجت إلى سيارتي لأشحن موبايلي ولفت انتباهي أن هناك طفلين في السيارة التي بالقرب من سيارتي، وأن السيارة راجعة إلى الخلف، فلا شعورياً فتحت الباب عليهما وسحبت المكابح، بفضل من الله، وبعدها جاءني باكستاني مقيم بالسعودية، فلم أستطع وصف ردة فعله، فجلس يبكي وأعطاني قبلة فوق رأسي وشكرني».
فيقول المغرد بيس: «جزاه الله خير والله يكتب أجره، ردة فعله سريعة ونباهته جداً عالية». فيما قال المغرد الحويطي: «الله يعطيه العافية.. كان سريع بديهة وما تردد ما شاء الله». فيما قال المغرد أسامة الرويس: «تارك سيارته شغاله وفيها أطفاله وعلى خط عام ؟ هذا اللي تحتار وش تسوي فيه، بعض الناس استخدم كل أعضاء جسمه إلا عقله، الله يحفظ أطفاله من إهماله».
فيما قالت المغردة غيمه: «الله يجزاه ألف خير والمفروض الأب يتغرم بمبلغ محترم مية مرة نعيد ونكرر الأطفال مو مكانهم في السيارة لوحدهم ممكن يتعرضون لخطف ! أو لمصيبة أو يعبثون بالسيارة! لمتى الاستهتار ! والله مدري هالناس اللي تترك أطفالها لحالهم وش نوع قلوبهم!!». بينما قالت المغردة مون لايت: «يترك أطفاله في المنزل مع أمهم أكثر أمان من الخارج أو على الأقل ينزلهم معاه المحل، الطفل يحب يجرب ويستكشف الأشياء من حوله، وهذا أبسط شي أنه حاول يلعب بالسيارة،، ولولا حفظ الله ثم انتباه الشاب وتصرفه السريع كان صار شي يندم عليه الأب طول عمره».
وقال المواطن السعودي المدعو محمد العامري خلال فيديو عرضه على قناة الإخبارية السعودية: «هذا بتوفيق من الله الحمدلله، أنا لم أكن منتبه للسيارة في بداية الأمر، فأنا بالأساس أعمل في هذا المطعم الموجود في الفيديو، وأقوم بقياس حرارة الناس والتأكد من تطبيق توكلنا الموجود لديهم، فخرجت إلى سيارتي لأشحن موبايلي ولفت انتباهي أن هناك طفلين في السيارة التي بالقرب من سيارتي، وأن السيارة راجعة إلى الخلف، فلا شعورياً فتحت الباب عليهما وسحبت المكابح، بفضل من الله، وبعدها جاءني باكستاني مقيم بالسعودية، فلم أستطع وصف ردة فعله، فجلس يبكي وأعطاني قبلة فوق رأسي وشكرني».
فيقول المغرد بيس: «جزاه الله خير والله يكتب أجره، ردة فعله سريعة ونباهته جداً عالية». فيما قال المغرد الحويطي: «الله يعطيه العافية.. كان سريع بديهة وما تردد ما شاء الله». فيما قال المغرد أسامة الرويس: «تارك سيارته شغاله وفيها أطفاله وعلى خط عام ؟ هذا اللي تحتار وش تسوي فيه، بعض الناس استخدم كل أعضاء جسمه إلا عقله، الله يحفظ أطفاله من إهماله».
فيما قالت المغردة غيمه: «الله يجزاه ألف خير والمفروض الأب يتغرم بمبلغ محترم مية مرة نعيد ونكرر الأطفال مو مكانهم في السيارة لوحدهم ممكن يتعرضون لخطف ! أو لمصيبة أو يعبثون بالسيارة! لمتى الاستهتار ! والله مدري هالناس اللي تترك أطفالها لحالهم وش نوع قلوبهم!!». بينما قالت المغردة مون لايت: «يترك أطفاله في المنزل مع أمهم أكثر أمان من الخارج أو على الأقل ينزلهم معاه المحل، الطفل يحب يجرب ويستكشف الأشياء من حوله، وهذا أبسط شي أنه حاول يلعب بالسيارة،، ولولا حفظ الله ثم انتباه الشاب وتصرفه السريع كان صار شي يندم عليه الأب طول عمره».