توجه وزير المواصلات والاتصالات ورئيس مجلس إدارة شركة مطار البحرين المهندس كمال بن أحمد محمد بخالص التهاني إلى الرئيس التنفيذي لشركة مطار البحرين محمد يوسف البنفلاح على تعيينه عضوًا في مجلس إدارة المجلس الدولي للمطارات ولجنة التدقيق الدوليّة التابعة له.
ويعتبر البنفلاح أول بحريني يتبوأ هذين المنصبين المرموقين في هذه الهيئة العالميّة البارزة، ومن المقرر أن تمتد فترة عضويته إلى ثلاث سنوات. تأتي هذه التعيينات إلى جانب منصب البنفلاح كعضو في مجلس إدارة المجلس الإقليمي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ التابع للمجلس الدولي للمطارات
وبهذه المناسبة أشار وزير المواصلات والاتصالات إلى أن هذه التعيينات تؤكد على الثقة الدوليّة في كفاءة القيادات البحرينيّة العاملة في قطاع النقل الجوي، مضيفًا أن تولي عضو بارز من شركة مطار البحرين لهذه المناصب الحيويّة في مثل هذه الهيئة العالميّة الرائدة يساهم في تسليط الضوء على التطور الهائل الذي أحرزته مملكة البحرين في صناعة الطيران، لافتًا إلى أن خطة نقل العمليات التشغيليّة لمطار البحرين الدولي إلى مبنى المسافرين الجديد قد تم وضعها وتنفيذها بمنتهى الكفاءة والسلاسة بقيادة فريق ضخم معظمه من البحرينيين وبدعم مئات من السواعد البحرينيّة الشابة، وهو ما يؤكد مجددًا على القدرات الاستثنائيّة للمواهب البحرينيّة الفذّة، مشيرًا إلى أن الخبرات القيّمة التي سيكتسبها البنفلاح من خلال هذه المناصب الجديدة ستساهم دون شك في الارتقاء بمعايير مطار البحرين الدولي إلى آفاق أعلى.
وأشاد الوزير بالخطوات الفاعلة التي اتخذتها شركة مطار البحرين لتنمية قدرات البحرينيين وصقل مهاراتهم وإعدادهم لتولي مناصب قياديّة في قطاع النقل الجوي، وهو ما يأتي ضمن أهم أهداف برنامج تحديث المطار، كما يتفق مع برنامج عمل الحكومة ورؤية البحرين الاقتصاديّة 2030.
ويشكل المجلس الدولي للمطارات الجهة الممثلة لمطارات العالم واهتماماتها المشتركة، كما يساهم في تعزيز التميّز المهني في إدارة المطارات وتشغيلها، ويعمل عن كثب مع أبرز منظمات قطاع الطيران مثل منظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو) والاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) من أجل تطوير المعايير والسياسات والممارسات الموصى بها.
هذا ويتألف مجلس إدارة المجلس الدولي للمطارات من 28 عضوًا يتم ترشيحهم بواسطة مجالس الإدارة الإقليميّة التابعة، بالإضافة إلى رئيس مجلس الإدارة السابق مباشرةً. ويتم احتساب عدد الممثلين الإقليميين في المجلس استنادًا إلى حصة كل منطقة من حركة السفر والشحن. كما يمكن تعيين أعضاء مجلس الإدارة لفترتي خدمة تصل كل منهما إلى 3 سنوات.
ويعتبر البنفلاح أول بحريني يتبوأ هذين المنصبين المرموقين في هذه الهيئة العالميّة البارزة، ومن المقرر أن تمتد فترة عضويته إلى ثلاث سنوات. تأتي هذه التعيينات إلى جانب منصب البنفلاح كعضو في مجلس إدارة المجلس الإقليمي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ التابع للمجلس الدولي للمطارات
وبهذه المناسبة أشار وزير المواصلات والاتصالات إلى أن هذه التعيينات تؤكد على الثقة الدوليّة في كفاءة القيادات البحرينيّة العاملة في قطاع النقل الجوي، مضيفًا أن تولي عضو بارز من شركة مطار البحرين لهذه المناصب الحيويّة في مثل هذه الهيئة العالميّة الرائدة يساهم في تسليط الضوء على التطور الهائل الذي أحرزته مملكة البحرين في صناعة الطيران، لافتًا إلى أن خطة نقل العمليات التشغيليّة لمطار البحرين الدولي إلى مبنى المسافرين الجديد قد تم وضعها وتنفيذها بمنتهى الكفاءة والسلاسة بقيادة فريق ضخم معظمه من البحرينيين وبدعم مئات من السواعد البحرينيّة الشابة، وهو ما يؤكد مجددًا على القدرات الاستثنائيّة للمواهب البحرينيّة الفذّة، مشيرًا إلى أن الخبرات القيّمة التي سيكتسبها البنفلاح من خلال هذه المناصب الجديدة ستساهم دون شك في الارتقاء بمعايير مطار البحرين الدولي إلى آفاق أعلى.
وأشاد الوزير بالخطوات الفاعلة التي اتخذتها شركة مطار البحرين لتنمية قدرات البحرينيين وصقل مهاراتهم وإعدادهم لتولي مناصب قياديّة في قطاع النقل الجوي، وهو ما يأتي ضمن أهم أهداف برنامج تحديث المطار، كما يتفق مع برنامج عمل الحكومة ورؤية البحرين الاقتصاديّة 2030.
ويشكل المجلس الدولي للمطارات الجهة الممثلة لمطارات العالم واهتماماتها المشتركة، كما يساهم في تعزيز التميّز المهني في إدارة المطارات وتشغيلها، ويعمل عن كثب مع أبرز منظمات قطاع الطيران مثل منظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو) والاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) من أجل تطوير المعايير والسياسات والممارسات الموصى بها.
هذا ويتألف مجلس إدارة المجلس الدولي للمطارات من 28 عضوًا يتم ترشيحهم بواسطة مجالس الإدارة الإقليميّة التابعة، بالإضافة إلى رئيس مجلس الإدارة السابق مباشرةً. ويتم احتساب عدد الممثلين الإقليميين في المجلس استنادًا إلى حصة كل منطقة من حركة السفر والشحن. كما يمكن تعيين أعضاء مجلس الإدارة لفترتي خدمة تصل كل منهما إلى 3 سنوات.