نشرت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" صورا التقطها أحد روادها من الفضاء لهجمات الـ11 من سبتمبر واستهدفت برجي مركز التجارة العالمي في مدينة نيويورك في مثل هذا اليوم قبل عشرين عاما.
وقالت الوكالة في تغريدة على حسابها عبر "تويتر" إن "رائد الفضاء فرانك كولبيرتسون كان على متن محطة الفضاء الدولية في عام 2001 وشهد الهجمات من الفضاء".
وتظهر الصورة مشهد الدخان الكثيف الذي نجم عن الهجوم على البرجين في نيويورك.
وهجمات الـ11 من سبتمبر 2001 أكبر عملية إرهابية ضربت الولايات المتحدة على مدى تاريخها، ونفذت على يد مجموعة من عناصر تنظيم "القاعدة"، اختطفت عدة طائرات ركاب ووجهتها إلى برجي مركز التجارة العالمي في مدينة نيويورك الأمريكية ومقر البنتاغون، ما أودى بحياة أكثر من 3000 شخص.
وعلى خلفية هذه الأحداث، أثير في الولايات المتحدة جدل كبير حول المعلومات التي امتلكتها سلطات البلاد بشأن الهجمات المحتملة وعدم اتخاذ الحكومة إجراءات كافية لمنعها.
وفي مطلع أغسطس الماضي وقع مئات من أسر ضحايا الهجمات عريضة يطالبون فيها الرئيس الأمريكي جو بايدن بالإفراج عن الوثائق التي يرون أنها تشير إلى تورط مسؤولين سعوديين في الاعتداء، وهو ما تنفيه الحكومة السعودية وواشنطن جملة وتفصيلا.
وقالت الوكالة في تغريدة على حسابها عبر "تويتر" إن "رائد الفضاء فرانك كولبيرتسون كان على متن محطة الفضاء الدولية في عام 2001 وشهد الهجمات من الفضاء".
وتظهر الصورة مشهد الدخان الكثيف الذي نجم عن الهجوم على البرجين في نيويورك.
وهجمات الـ11 من سبتمبر 2001 أكبر عملية إرهابية ضربت الولايات المتحدة على مدى تاريخها، ونفذت على يد مجموعة من عناصر تنظيم "القاعدة"، اختطفت عدة طائرات ركاب ووجهتها إلى برجي مركز التجارة العالمي في مدينة نيويورك الأمريكية ومقر البنتاغون، ما أودى بحياة أكثر من 3000 شخص.
وعلى خلفية هذه الأحداث، أثير في الولايات المتحدة جدل كبير حول المعلومات التي امتلكتها سلطات البلاد بشأن الهجمات المحتملة وعدم اتخاذ الحكومة إجراءات كافية لمنعها.
وفي مطلع أغسطس الماضي وقع مئات من أسر ضحايا الهجمات عريضة يطالبون فيها الرئيس الأمريكي جو بايدن بالإفراج عن الوثائق التي يرون أنها تشير إلى تورط مسؤولين سعوديين في الاعتداء، وهو ما تنفيه الحكومة السعودية وواشنطن جملة وتفصيلا.