قررت النيابة الإسرائيلية، مساء يوم السبت، تمديد الاعتقال للأسرى الأربعة المعاد اعتقالهم، بعد فرارهم من سجن جلبوع، فجر يوم الإثنين الماضي، لمدة 13 يومًا على ذمة التحقيق.
وقالت وسائل إعلام عبرية إن النيابة الإسرائيلية مددت اعتقال الأسرى الأربعة، (محمد العارضة ومحمود العارضة، ويعقوب قادري، وزكريا الزبيدي)، ومنعت محاميهم من زيارتهم، كما وجهت لهم تهمة التخطيط ”لعملية إرهابية والانتماء لتنظيم إرهابي".
وأغلقت الشرطة الإسرائيلية الطريق أمام القادمين نحو مفرق مدينة عرعرة في إسرائيل، بعد إشعال المتظاهرين للإطارات تضامنا مع الأسرى الأربعة الذين كانت تتم محاكمتهم.
ووفق صحيفة ”يديعوت أحرنوت" العبرية، فإن ”الشرطة الإسرائيلية قررت إبقاء قيود اليدين والقدمين للأسرى الأربعة خلال جلسة تمديد اعتقالهم في محكمة الناصرة".
وكانت الشرطة الإسرائيلية أعلنت أن الأسرى الأربعة الذين أعيد اعتقالهم، بعد فرارهم من سجن ”جلبوع" شديد الحراسة، سيعرضون أمام محكمة الناصرة.
وقالت قناة ”ريشت كان" العبرية، نقلا عن الشرطة الإسرائيلية، إن الجلسة ستكون بحضور وحدة تحقيقات الشرطة الإسرائيلية ”لاهف"، مبينة أنه ستتم محاكمة الأسرى الأربعة بتهمة ”الهروب"، وعقوبتها تصل إلى سبعة أعوام.
وكان موقع ”واللا" العبري ذكر، في وقت سابق، أن الأسرى الفلسطينيين المعتقلين الأربعة الذين فروا من سجن ”جلبوع" سينقلون إلى سجن في جنوب إسرائيل.
وبين الموقع أن كل أسير منهم سينقل إلى زنزانة توقيف منفصلة في أحد سجون جنوب إسرائيل، مشيرًا إلى أنه سيتم تقديم الأسرى الأربعة الفارين إلى محكمة الصلح في ريشون لتسيون.
وتستمر الأجهزة الأمنية الإسرائيلية بحملتها الكبيرة جدا والمتواصلة لملاحقة الأسيرين المتبقيين من المجموعة التي فرت يوم الاثنين الماضي من سجن ”جلبوع"، بينما تمكنت السلطات الإسرائيلية من اعتقال أربعة منهم الجمعة، وفجر السبت.
وتقدر الأجهزة الأمنية داخل إسرائيل أن الأسيرين انفصلا، حيث وصل أحدهما إلى مناطق الضفة الغربية وبالتحديد جنين، وبقي أسير داخل المدن الإسرائيلية، حيث تكثف الأجهزة الأمنية البحث عنهما، مستخدمةً عددا كبيرا من الوحدات الخاصة، والجيش الإسرائيلي.
وفي السياق ذاته، أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس هيئة الأركان في الجيش الإسرائيلي أفيف كوخافي، يشرف بنفسه على عملية مطاردة الأسيرين (مناضل نفيعات وأيهم كمامجي).
وقالت وسائل إعلام عبرية إن النيابة الإسرائيلية مددت اعتقال الأسرى الأربعة، (محمد العارضة ومحمود العارضة، ويعقوب قادري، وزكريا الزبيدي)، ومنعت محاميهم من زيارتهم، كما وجهت لهم تهمة التخطيط ”لعملية إرهابية والانتماء لتنظيم إرهابي".
وأغلقت الشرطة الإسرائيلية الطريق أمام القادمين نحو مفرق مدينة عرعرة في إسرائيل، بعد إشعال المتظاهرين للإطارات تضامنا مع الأسرى الأربعة الذين كانت تتم محاكمتهم.
ووفق صحيفة ”يديعوت أحرنوت" العبرية، فإن ”الشرطة الإسرائيلية قررت إبقاء قيود اليدين والقدمين للأسرى الأربعة خلال جلسة تمديد اعتقالهم في محكمة الناصرة".
وكانت الشرطة الإسرائيلية أعلنت أن الأسرى الأربعة الذين أعيد اعتقالهم، بعد فرارهم من سجن ”جلبوع" شديد الحراسة، سيعرضون أمام محكمة الناصرة.
وقالت قناة ”ريشت كان" العبرية، نقلا عن الشرطة الإسرائيلية، إن الجلسة ستكون بحضور وحدة تحقيقات الشرطة الإسرائيلية ”لاهف"، مبينة أنه ستتم محاكمة الأسرى الأربعة بتهمة ”الهروب"، وعقوبتها تصل إلى سبعة أعوام.
وكان موقع ”واللا" العبري ذكر، في وقت سابق، أن الأسرى الفلسطينيين المعتقلين الأربعة الذين فروا من سجن ”جلبوع" سينقلون إلى سجن في جنوب إسرائيل.
وبين الموقع أن كل أسير منهم سينقل إلى زنزانة توقيف منفصلة في أحد سجون جنوب إسرائيل، مشيرًا إلى أنه سيتم تقديم الأسرى الأربعة الفارين إلى محكمة الصلح في ريشون لتسيون.
وتستمر الأجهزة الأمنية الإسرائيلية بحملتها الكبيرة جدا والمتواصلة لملاحقة الأسيرين المتبقيين من المجموعة التي فرت يوم الاثنين الماضي من سجن ”جلبوع"، بينما تمكنت السلطات الإسرائيلية من اعتقال أربعة منهم الجمعة، وفجر السبت.
وتقدر الأجهزة الأمنية داخل إسرائيل أن الأسيرين انفصلا، حيث وصل أحدهما إلى مناطق الضفة الغربية وبالتحديد جنين، وبقي أسير داخل المدن الإسرائيلية، حيث تكثف الأجهزة الأمنية البحث عنهما، مستخدمةً عددا كبيرا من الوحدات الخاصة، والجيش الإسرائيلي.
وفي السياق ذاته، أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس هيئة الأركان في الجيش الإسرائيلي أفيف كوخافي، يشرف بنفسه على عملية مطاردة الأسيرين (مناضل نفيعات وأيهم كمامجي).