قال مسؤول حكومي اليوم الإثنين، إنه جرى إطلاق سراح 75 طفلاً، خُطفوا من مدرستهم في ولاية زامفارا بشمال غرب نيجيريا، بعد أن تعرض خاطفوهم لضغوط من حملة عسكرية.
وكان مسلحون قد خطفوا التلاميذ من قرية كايا في الأول من سبتمبر الجاري في هجوم هو الأحدث في سلسلة من عمليات الخطف الجماعية من المدارس في جميع أنحاء المنطقة.
وخُطف ما يزيد على 1100 طفل منذ ديسمبر من العام الماضي، وتقول السلطات إن عصابات من قطاع الطرق مدججة بالسلاح تخطفهم للحصول على فدية.
وقال متحدث باسم حاكم ولاية زامفارا إنه لم يتم دفع فدية عن 75 طفلاً استقبلهم الحاكم في مقر إقامته، وأرسل المتحدث للصحفيين صوراً لفتيان وفتيات يرتدون زياً موحداً ويجلسون داخل ما بدا أنها غرفة اجتماعات، ولم يذكر متى أطلق سراحهم، فمنذ ليلة أمس الأحد، أفادت عدة وسائل إعلام نيجيرية بأن قطاع طرق في زامفارا هاجموا قاعدة عسكرية وقتلوا 12 جندياً.
ورداً على طلب للتعليق، لم ينف المتحدث باسم قيادة الدفاع الميجر جنرال بنجامين سوير التقارير ولم يؤكدها.
وقال «العمليات جارية في تلك المنطقة وهناك قطع كامل للاتصالات، قواتنا تعزز النجاحات التي أحرزت حتى الآن، المعلومات عن العمليات الجارية ستكون سابقة لأوانها في هذه المرحلة».
وكان مسلحون قد خطفوا التلاميذ من قرية كايا في الأول من سبتمبر الجاري في هجوم هو الأحدث في سلسلة من عمليات الخطف الجماعية من المدارس في جميع أنحاء المنطقة.
وخُطف ما يزيد على 1100 طفل منذ ديسمبر من العام الماضي، وتقول السلطات إن عصابات من قطاع الطرق مدججة بالسلاح تخطفهم للحصول على فدية.
وقال متحدث باسم حاكم ولاية زامفارا إنه لم يتم دفع فدية عن 75 طفلاً استقبلهم الحاكم في مقر إقامته، وأرسل المتحدث للصحفيين صوراً لفتيان وفتيات يرتدون زياً موحداً ويجلسون داخل ما بدا أنها غرفة اجتماعات، ولم يذكر متى أطلق سراحهم، فمنذ ليلة أمس الأحد، أفادت عدة وسائل إعلام نيجيرية بأن قطاع طرق في زامفارا هاجموا قاعدة عسكرية وقتلوا 12 جندياً.
ورداً على طلب للتعليق، لم ينف المتحدث باسم قيادة الدفاع الميجر جنرال بنجامين سوير التقارير ولم يؤكدها.
وقال «العمليات جارية في تلك المنطقة وهناك قطع كامل للاتصالات، قواتنا تعزز النجاحات التي أحرزت حتى الآن، المعلومات عن العمليات الجارية ستكون سابقة لأوانها في هذه المرحلة».