اكتشفت مدرسة قلالي الابتدائية للبنين موهبة الطالب أحمد المرباطي من الصف الرابع في الذكاء الاصطناعي، فشجعته على تطويرها بالتدريب داخل وزارة التربية والتعليم وخارجها، فتمكن من خوض 21 دورة تدريبية تطويرية، ساعدته على الإبداع في هذا المجال التكنولوجي العالمي الرحب، ومكّنته كذلك من الحصول على رخصة القيادة المعتمدة في المهارات الحياتية من أحد المراكز الوطنية المرموقة.
وكانت آخر مشاركات أحمد ضمن النشاط الصيفي لوزارة التربية والتعليم، من خلال ورشة "الذكاء الاصطناعي"، حيث أبهر مقدم الورشة وجميع المشاركين بحجم مهاراته ومعارفه في هذا المجال. وقال أحمد إنه يعمل بجهد على مواصلة الاطلاع والتطوير في هذا الحقل العلمي الجذاب، متطلعاً إلى التخصص فيه مستقبلاً.
هذا وضمن الورش الأخرى التي شارك فيها الطالب ورشة (في مدرستي أبدع)، وورشة (اِركب معنا سفينة الإيجابية)، وورشة (أحلم أن أكون).
ويأتي ذلك ضمن الخطط الاستراتيجية لوزارة التربية والتعليم في مجال تحفيز الطلبة المبدعين والموهوبين، وتنمية قدراتهم على الإبداع والابتكار بشكل أكبر، مع التأكيد على دور المدرسة الهام في دعم الابداع لدى الطالب، واكتشاف جوانب التميز لديه وتوجيهها التوجيه المناسب.
وكانت آخر مشاركات أحمد ضمن النشاط الصيفي لوزارة التربية والتعليم، من خلال ورشة "الذكاء الاصطناعي"، حيث أبهر مقدم الورشة وجميع المشاركين بحجم مهاراته ومعارفه في هذا المجال. وقال أحمد إنه يعمل بجهد على مواصلة الاطلاع والتطوير في هذا الحقل العلمي الجذاب، متطلعاً إلى التخصص فيه مستقبلاً.
هذا وضمن الورش الأخرى التي شارك فيها الطالب ورشة (في مدرستي أبدع)، وورشة (اِركب معنا سفينة الإيجابية)، وورشة (أحلم أن أكون).
ويأتي ذلك ضمن الخطط الاستراتيجية لوزارة التربية والتعليم في مجال تحفيز الطلبة المبدعين والموهوبين، وتنمية قدراتهم على الإبداع والابتكار بشكل أكبر، مع التأكيد على دور المدرسة الهام في دعم الابداع لدى الطالب، واكتشاف جوانب التميز لديه وتوجيهها التوجيه المناسب.