شارك الدكتور الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي في "منتدى القيم الدينية لمجموعة العشرين G20”، الذي تستضيفه مدينة بولونيا بالجمهورية الإيطالية.
وحضر معالي رئيس المركز أعمال افتتاح المنتدى والجلسات النقاشية. حيث تناول المنتدى عددًا من المحاور المتصلة بالقضايا الأكثر إلحاحًا في العالم، ابرزها: «دور الدين في التغلب على آثار جائحة كورونا»، و «الإغاثة العاجلة للمتضررين من هذا الوباء خاصة في الدول الفقيرة»، و «قضايا الفقر وعدم المساواة»، و «سبل بناء السلام ومناهضة العنصرية ومكافحة الفساد»، إلى جانب قضايا التعليم، والحرية الدينية، والهجرة واللجوء، وحقوق المرأة، وقضية الاتجار بالبشر.
كما شارك معاليه في الجلسة التي قدمها رئيس الاتحاد الأوروبي، التي استعرض فيها مفاهيم صناعة السياسات وارتباطها بمؤسسات القيم الدينية، خصوصا ما يخص استكشاف روابط التسامح بالتعليم والبحوث والعلاقات الدولية والسياسية، العمل بها لبلورة مشاركة الممارسات الدينية من أجل مجتمع متنوع وتعددي ومنفتح وسلمي.
وهذا وقد حضر معالي الدكتور الشيخ خالد احتفال الأديان الذي أقيم في "مجمع الكنائس السبع" الذي يعود بناؤها الى العصور الوسطى ببولونيا، والتي تضمنت جلسات خاصة لاستعراض قيم ومبادئ الاديان والمعتقدات المختلفة وعقد الصلوات والقراءات، والتي تساعد على التشجيع على الحوار والوصول إلى أرضيات مشتركة من التفاهم الانساني.
كما زار معاليه جامعة بولونيا العريقة لبحث مجالات التعاون والتفاهم بين مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي والجامعة، وسبل الاستفادة من المبادرات والبرامج التي يطرحها المركز في مناهج الجامعة وبرامجها الاكاديمية.
ويهدف المنتدى الى تحفيز الحوار بين الأديان وتعزيز قيم التعايش والتسامح، بالإضافة إلى الارتقاء بدور الأديان والثقافات في تعزيز مبدأ التفاهم والقبول بالآخر، لإرساء السلم والحفاظ على البيئة، فضلًا عن التشجيع على تبادل التجارب والخبرات والتعارف والحوار الثقافي بين أصحاب الأديان والمعتقدات المختلفة. حيث عقد المنتدى على مدى ثلاثة أيام بحضور ممثلي قادة وزعماء الدول ورجال الدين ورؤساء المؤسسات المعنية بالتسامح والتعايش وحوار الأديان والثقافات في العالم.
وحضر معالي رئيس المركز أعمال افتتاح المنتدى والجلسات النقاشية. حيث تناول المنتدى عددًا من المحاور المتصلة بالقضايا الأكثر إلحاحًا في العالم، ابرزها: «دور الدين في التغلب على آثار جائحة كورونا»، و «الإغاثة العاجلة للمتضررين من هذا الوباء خاصة في الدول الفقيرة»، و «قضايا الفقر وعدم المساواة»، و «سبل بناء السلام ومناهضة العنصرية ومكافحة الفساد»، إلى جانب قضايا التعليم، والحرية الدينية، والهجرة واللجوء، وحقوق المرأة، وقضية الاتجار بالبشر.
كما شارك معاليه في الجلسة التي قدمها رئيس الاتحاد الأوروبي، التي استعرض فيها مفاهيم صناعة السياسات وارتباطها بمؤسسات القيم الدينية، خصوصا ما يخص استكشاف روابط التسامح بالتعليم والبحوث والعلاقات الدولية والسياسية، العمل بها لبلورة مشاركة الممارسات الدينية من أجل مجتمع متنوع وتعددي ومنفتح وسلمي.
وهذا وقد حضر معالي الدكتور الشيخ خالد احتفال الأديان الذي أقيم في "مجمع الكنائس السبع" الذي يعود بناؤها الى العصور الوسطى ببولونيا، والتي تضمنت جلسات خاصة لاستعراض قيم ومبادئ الاديان والمعتقدات المختلفة وعقد الصلوات والقراءات، والتي تساعد على التشجيع على الحوار والوصول إلى أرضيات مشتركة من التفاهم الانساني.
كما زار معاليه جامعة بولونيا العريقة لبحث مجالات التعاون والتفاهم بين مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي والجامعة، وسبل الاستفادة من المبادرات والبرامج التي يطرحها المركز في مناهج الجامعة وبرامجها الاكاديمية.
ويهدف المنتدى الى تحفيز الحوار بين الأديان وتعزيز قيم التعايش والتسامح، بالإضافة إلى الارتقاء بدور الأديان والثقافات في تعزيز مبدأ التفاهم والقبول بالآخر، لإرساء السلم والحفاظ على البيئة، فضلًا عن التشجيع على تبادل التجارب والخبرات والتعارف والحوار الثقافي بين أصحاب الأديان والمعتقدات المختلفة. حيث عقد المنتدى على مدى ثلاثة أيام بحضور ممثلي قادة وزعماء الدول ورجال الدين ورؤساء المؤسسات المعنية بالتسامح والتعايش وحوار الأديان والثقافات في العالم.