شارك السفير الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، في اجتماع نظمه معهد الاتفاق الأبراهيمي للسلام في واشنطن العاصمة، وباستضافة السيد جارد كشنر، رئيس معهد الاتفاق الأبراهيمي للسلام، ومشاركة كل من السيد يوسف العتيبة، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة، وسعادة سعادة السيد جلعاد اردان، سفير دولة إسرائيل، حيث دار النقاش حول الذكرى السنوية الأولى من التوقيع على الأتفاق الابراهيمي وأهم الانجزات التي تم تحقيقها خلال هذه السنة.
من جانبه أعرب عن فخره بالخطوة الشجاعة التي اتخذتها مملكة البحرين بالتوقيع على تأييد السلام مع دولة إسرائيل تحت إطار الاتفاق الأبراهيمي، والتي تعكس رؤية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه القائمة على قيم التسامح والتعايش، حيث أشار معاليه إلى زيارته الأخيرة إلى المعبد اليهودي في العاصمة المنامة، والتي استشعر من خلالها مدى انتشار ثقافة التسامح والتعايش السلمي بين جميع فئات المجتمع في مملكة البحرين.
كما تطرق إلى الإنجازات التي تم تحقيقها خلال السنة الأولى من التوقيع على تأييد السلام مع دولة إسرائيل تحت إطار الاتفاق الأبراهيمي، والتي شملت التوقيع على 15 مذكرة تفاهم و 4 اتفاقيات في العديد من المجالات المختلفة بما فيها المجالات السياسية، والأقتصادية، والتجارية، والثقافية والسياحية.
وفي الختام، أعرب عن تطلعه إلى مواصلة دعم الجهود الرامية إلى إحلال السلام في المنطقة بما يسهم في تحقيق تطلعات شعوبها للأمن والاستقرار والازدهار.
من جانبه أعرب عن فخره بالخطوة الشجاعة التي اتخذتها مملكة البحرين بالتوقيع على تأييد السلام مع دولة إسرائيل تحت إطار الاتفاق الأبراهيمي، والتي تعكس رؤية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه القائمة على قيم التسامح والتعايش، حيث أشار معاليه إلى زيارته الأخيرة إلى المعبد اليهودي في العاصمة المنامة، والتي استشعر من خلالها مدى انتشار ثقافة التسامح والتعايش السلمي بين جميع فئات المجتمع في مملكة البحرين.
كما تطرق إلى الإنجازات التي تم تحقيقها خلال السنة الأولى من التوقيع على تأييد السلام مع دولة إسرائيل تحت إطار الاتفاق الأبراهيمي، والتي شملت التوقيع على 15 مذكرة تفاهم و 4 اتفاقيات في العديد من المجالات المختلفة بما فيها المجالات السياسية، والأقتصادية، والتجارية، والثقافية والسياحية.
وفي الختام، أعرب عن تطلعه إلى مواصلة دعم الجهود الرامية إلى إحلال السلام في المنطقة بما يسهم في تحقيق تطلعات شعوبها للأمن والاستقرار والازدهار.