احتفلت طيران الخليج - الناقلة الوطنية لمملكة البحرين - اليوم بانطلاق الرحلة الـ 5,000 من مبنى المسافرين الجديد في مطار البحرين الدولي، حيث شكلت الرحلة رقم GF003 إلى مطار لندن هيثرو علامة فارقة في التشغيل. تم تنظيم فعالية صغيرة عند بوابة المغادرة للرحلة المذكورة بحضور الإدارة التنفيذية للشركة وعدد من المسؤولين من مطار البحرين الدولي، وشركة خدمات مطار البحرين، وشئون الطيران المدني، ووزارة الداخلية. كما تم إشراك مسافري تلك الرحلة في الاحتفال بتسليمهم هدايا تذكارية خاصة بمناسبة مغادرة الرحلة الـ 5,000.
علق القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لطيران الخليج القبطان وليد عبدالحميد العلوي بهذه المناسبة قائلاً "عندما انتقلنا إلى المطار الجديد في يناير 2021، كنا نعلم أنه سيكون بداية جديدة وفصلًا جديدًا في تاريخ رحلة الطيران لمملكة البحرين، الامر الذي يدعم الرؤية الاستراتيجية للبحرين وتعزيز مكانتها كمركز رئيسي لتسهيل حركة الملايين من المسافرين. المرافق المتطورة وخيارات الترفيه المتنوعة التي يتميز بها المبنى الجديد والمناسبة لإرضاء أذواق جميع المسافرين تجعل منه مكانًا رائعًا لبدء الرحلة وإنهائها. نحتفل اليوم بمغادرة الرحلة الـ 5,000 من مقرنا الجديد؛ وهو خير برهان على نجاح استراتيجيتنا الفريدة ونمو ناقلتنا الوطنية".
يضم مبنى المطار الجديد منطقة مخصصة لطيران الخليج بمسارات منفصلة لتسجيل إجراءات السفر لكل من مسافري درجة الصقر الذهبي والدرجة السياحية، بالإضافة إلى قاعة الصقر الذهبي الجديدة التي تضاعف حجمها وسعتها مقارنة بالقاعة السابقة في المطار القديم. مع الأخذ في الاعتبار جميع تدابير الصحة والسلامة، تعكس هذه القاعة الحديثة مفاهيم جديدة للقاعات الفاخرة مع الحفاظ على الإرث والتاريخ الغني لعلامة طيران الخليج التجارية التي يبلغ عمرها 70 عامًا. وقد تم الحفاظ على عدد من المرافق التي تميزت بها القاعة السابقة، بالإضافة إلى المساحات والخدمات المتميزة التي تم إدخالها حديثًا على القاعة مثل منطقة الأطفال وغرف الاستحمام وغرف للصلاة ومنطقة هادئة منخفضة الضجيج، إلى جانب محطات الطهي المباشر ومفاهيم جديدة للأطعمة والمشروبات. وتعمل القاعة على مدار الساعة وبسعة تفوق الـ 400 شخص؛ حيث أن قاعة الصقر الذهبي الجديدة متاحة لمسافري درجة الصقر الذهبي وأعضاء برنامج فالكون فلاير من الفئة السوداء والذهبية والفضية.
علق القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لطيران الخليج القبطان وليد عبدالحميد العلوي بهذه المناسبة قائلاً "عندما انتقلنا إلى المطار الجديد في يناير 2021، كنا نعلم أنه سيكون بداية جديدة وفصلًا جديدًا في تاريخ رحلة الطيران لمملكة البحرين، الامر الذي يدعم الرؤية الاستراتيجية للبحرين وتعزيز مكانتها كمركز رئيسي لتسهيل حركة الملايين من المسافرين. المرافق المتطورة وخيارات الترفيه المتنوعة التي يتميز بها المبنى الجديد والمناسبة لإرضاء أذواق جميع المسافرين تجعل منه مكانًا رائعًا لبدء الرحلة وإنهائها. نحتفل اليوم بمغادرة الرحلة الـ 5,000 من مقرنا الجديد؛ وهو خير برهان على نجاح استراتيجيتنا الفريدة ونمو ناقلتنا الوطنية".
يضم مبنى المطار الجديد منطقة مخصصة لطيران الخليج بمسارات منفصلة لتسجيل إجراءات السفر لكل من مسافري درجة الصقر الذهبي والدرجة السياحية، بالإضافة إلى قاعة الصقر الذهبي الجديدة التي تضاعف حجمها وسعتها مقارنة بالقاعة السابقة في المطار القديم. مع الأخذ في الاعتبار جميع تدابير الصحة والسلامة، تعكس هذه القاعة الحديثة مفاهيم جديدة للقاعات الفاخرة مع الحفاظ على الإرث والتاريخ الغني لعلامة طيران الخليج التجارية التي يبلغ عمرها 70 عامًا. وقد تم الحفاظ على عدد من المرافق التي تميزت بها القاعة السابقة، بالإضافة إلى المساحات والخدمات المتميزة التي تم إدخالها حديثًا على القاعة مثل منطقة الأطفال وغرف الاستحمام وغرف للصلاة ومنطقة هادئة منخفضة الضجيج، إلى جانب محطات الطهي المباشر ومفاهيم جديدة للأطعمة والمشروبات. وتعمل القاعة على مدار الساعة وبسعة تفوق الـ 400 شخص؛ حيث أن قاعة الصقر الذهبي الجديدة متاحة لمسافري درجة الصقر الذهبي وأعضاء برنامج فالكون فلاير من الفئة السوداء والذهبية والفضية.