عباس المغني
أكد رئيس شركة عبدالله علي الفضالة للمواشي علي الفضالة أن أسعار الأغنام والتيوس الحية انخفضت أسعارها بسبب فائض عيد الأضحى الماضي، وارتفاع تكاليف الأعلاف ورعاية الماضية".
وقال الفضالة: "الأغنام الأردنية انخفضت إلى 115 ديناراً، بسبب المعروض الكبير في الأسواق، والذي جاء نتيجة استيراد كميات كبيرة لعيد الأضحى أكبر من الطلب بعدة أضعاف، مما أدى إلى فائض كبير من المواشي الحية، حيث تكبد تجار المواسي خسائر في رعاية هذا الفائض الكبير خصوصاً مع ارتفاع الأعلاف".
وأضاف "الأغنام الصومالية متكدسة في الحضائر بكميات كبيرة وأسعارها من 42 إلى 55 دينار حسن الحجم، ومدة رعايتها داخل حظائر البحرين ونوعية التسمين".
وتابع "الأغنام التي استوردت لعيد الأضحى ليست متكدسة في البحرين فقط، بل في كل دول الخليج، حيث إن المربين في دول الخليج يحاولون تصدير الفائض لديها للدول الخليجية القريبة منها".
إلا أنه ذكر أن هناك شحاً في الأبقار الحية الجاهزة للذبح في الوقت الحالي، متوقعاً انتهاء هذا الشح خلال الأسابيع المقبلة مع وصول شحنات جديدة إلى أسواق المملكة".
وأشار إلى أن اللحوم المبردة متوفرة في الأسواق حيث يبلغ سعر اللحم السوداني المبرد من 2.5 دينار إلى 3.5 دينار للكيلوغرام الواحد، والغنم الباكستاني المبرد كذلك يتراوح من 2.5 دينار إلى 3.5 دينار للكيلوغرام. بينما لحم البقر الباكستاني المبرد يتراوح بين 2.5 دينار إلى 3 دنانير للكيلوغرام.
وعن العجل المذبوح محلياً، قال: "لحم العجل الكبير المذبوح محلياً يبلغ 3 دنانير، أما لحم العجل الصغير المذبوح محلياً يبلغ 3.5 دينار للكيلوغرام.
وذكر أن المربين يواجهون تحديات كبيرة أدت إلى انعدام ربحيتهم، بسبب المصاريف الكبيرة على المواشي مع ارتفاع تكاليف الأعلاف إلى جانب عدم وجود دعم للماء والكهرباء للحضائر، حيث إن المربين يستخدمون المولدات الكهربائية التي تعمل على الوقود إلى جانب التزود بالماء عبر الشاحنات حيث يكون أقل تكلفة من الكهرباء والماء الحكومي.
أكد رئيس شركة عبدالله علي الفضالة للمواشي علي الفضالة أن أسعار الأغنام والتيوس الحية انخفضت أسعارها بسبب فائض عيد الأضحى الماضي، وارتفاع تكاليف الأعلاف ورعاية الماضية".
وقال الفضالة: "الأغنام الأردنية انخفضت إلى 115 ديناراً، بسبب المعروض الكبير في الأسواق، والذي جاء نتيجة استيراد كميات كبيرة لعيد الأضحى أكبر من الطلب بعدة أضعاف، مما أدى إلى فائض كبير من المواشي الحية، حيث تكبد تجار المواسي خسائر في رعاية هذا الفائض الكبير خصوصاً مع ارتفاع الأعلاف".
وأضاف "الأغنام الصومالية متكدسة في الحضائر بكميات كبيرة وأسعارها من 42 إلى 55 دينار حسن الحجم، ومدة رعايتها داخل حظائر البحرين ونوعية التسمين".
وتابع "الأغنام التي استوردت لعيد الأضحى ليست متكدسة في البحرين فقط، بل في كل دول الخليج، حيث إن المربين في دول الخليج يحاولون تصدير الفائض لديها للدول الخليجية القريبة منها".
إلا أنه ذكر أن هناك شحاً في الأبقار الحية الجاهزة للذبح في الوقت الحالي، متوقعاً انتهاء هذا الشح خلال الأسابيع المقبلة مع وصول شحنات جديدة إلى أسواق المملكة".
وأشار إلى أن اللحوم المبردة متوفرة في الأسواق حيث يبلغ سعر اللحم السوداني المبرد من 2.5 دينار إلى 3.5 دينار للكيلوغرام الواحد، والغنم الباكستاني المبرد كذلك يتراوح من 2.5 دينار إلى 3.5 دينار للكيلوغرام. بينما لحم البقر الباكستاني المبرد يتراوح بين 2.5 دينار إلى 3 دنانير للكيلوغرام.
وعن العجل المذبوح محلياً، قال: "لحم العجل الكبير المذبوح محلياً يبلغ 3 دنانير، أما لحم العجل الصغير المذبوح محلياً يبلغ 3.5 دينار للكيلوغرام.
وذكر أن المربين يواجهون تحديات كبيرة أدت إلى انعدام ربحيتهم، بسبب المصاريف الكبيرة على المواشي مع ارتفاع تكاليف الأعلاف إلى جانب عدم وجود دعم للماء والكهرباء للحضائر، حيث إن المربين يستخدمون المولدات الكهربائية التي تعمل على الوقود إلى جانب التزود بالماء عبر الشاحنات حيث يكون أقل تكلفة من الكهرباء والماء الحكومي.