أشادت لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى، برئاسة سعادة العضو يوسف بن أحمد الغتم، بمبادرات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، الرامية لنشر ثقافة السلام والمحبة والتعايش على المستويين الإقليمي والدولي، مثمنةً حرص جلالته أيده الله، على بث الطمأنينة والسلام في نفوس شعب البحرين المخلص، والمقيمين على هذه الأرض الطيبة، وتأكيده على قدرة مملكة البحرين على العبور إلى بر الأمان والتعافي من جائحة (كوفيد 19)، بفضل المساعي المبذولة في دعم الجهود الدولية لاحتواء الفيروس للحفاظ على صحة وسلامة الجميع.
وفي بيان أصدرته اللجنة بمناسبة اليوم الدولي للسلام، الذي يصادف 21 سبتمبر من كل عام، ويقام هذا العام تحت شعار "التعافي بشكل أفضل من أجل عالم منصف ومستدام "، أشارت اللجنة إلى أن مملكة البحرين في العهد الإصلاحي لجلالة الملك المفدى حفظه الله، أصبحت واحة للأمن والاستقرار، ومركزًا للتسامح والتعايش والسلام واحترام الحريات الدينية، مثمنةً النهج السامي لمملكة البحرين في ترسيخ الحوار والتعايش بين الأديان والمذاهب، والذي تبلور بإنشاء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي.
وأثنت اللجنة على الجهود التي تبذلها الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، في تحقيق السلام والتعايش بين جميع أطياف المجتمع البحريني، بما يسهم في تعزيز أهداف التنمية المستدامة في الجانب المتعلق بمبادئ الاستدامة والشفافية والعدالة والتنافسية، مثمنة التدابير والإجراءات التي اتخذتها الحكومة الموقرة من أجل تخطي جائحة كوفيد 19، ومواجهة جميع التحديات التي أحدثتها الجائحة.
وأكدت اللجنة حرصها على دعم جهود السلطة التشريعية في مراجعة وتطوير التشريعات والقوانين التي تهدف إلى نشر السلام وحفظ الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الإنسان، ومكافحة العنف والإرهاب، وخلق مجتمع مزدهر ينعم بالسلام والاطمئنان.
وفي بيان أصدرته اللجنة بمناسبة اليوم الدولي للسلام، الذي يصادف 21 سبتمبر من كل عام، ويقام هذا العام تحت شعار "التعافي بشكل أفضل من أجل عالم منصف ومستدام "، أشارت اللجنة إلى أن مملكة البحرين في العهد الإصلاحي لجلالة الملك المفدى حفظه الله، أصبحت واحة للأمن والاستقرار، ومركزًا للتسامح والتعايش والسلام واحترام الحريات الدينية، مثمنةً النهج السامي لمملكة البحرين في ترسيخ الحوار والتعايش بين الأديان والمذاهب، والذي تبلور بإنشاء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي.
وأثنت اللجنة على الجهود التي تبذلها الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، في تحقيق السلام والتعايش بين جميع أطياف المجتمع البحريني، بما يسهم في تعزيز أهداف التنمية المستدامة في الجانب المتعلق بمبادئ الاستدامة والشفافية والعدالة والتنافسية، مثمنة التدابير والإجراءات التي اتخذتها الحكومة الموقرة من أجل تخطي جائحة كوفيد 19، ومواجهة جميع التحديات التي أحدثتها الجائحة.
وأكدت اللجنة حرصها على دعم جهود السلطة التشريعية في مراجعة وتطوير التشريعات والقوانين التي تهدف إلى نشر السلام وحفظ الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الإنسان، ومكافحة العنف والإرهاب، وخلق مجتمع مزدهر ينعم بالسلام والاطمئنان.