بداية من الإثنين وعلى مدى 7 أيام، يحتفل اليهود في جميع أنحاء العالم بعيد المظلة "سوكوت" والمعروف أيضاً بـ"عيد العرش".
ومن بين طقوس احتفال اليهود بهذا العيد المميز، تناول الطعام في المباني الخارجية التي تسمى "سوكة sukkahs".
وحددت العطلة كواحدة من أعياد الحج الثلاث "shalosh regalim"، إلى جانب عيد الفصح وشافوعوت، إذ كان اليهود في العصور القديمة يسافرون إلى القدس ويقدمون القرابين في المعابد، وفقاً لصحيفة "جيروساليم بوست".
ويعتقد البعض أن المهرجان أو عيد العرش يهدف إلى تذكّر كيف سافر اليهود عبر الصحراء بعد الخروج من مصر.
ومن أهم طقوس الاحتفال بعيد العرش، إنشاء مظلة يتم فيها تناول جميع وجبات العيد، وخلال الأيام الـ5 بين يوم الغفران و"سوكوت"، يقيم الآلاف من المواطنين في كوخ يسمى "سوكة" مؤقتاً قرب البيت أو على الأسطح أو في الشرفات المفتوحة، وذلك كتذكار للأكواخ التي عاش فيها أجدادهم وأسلافهم خلال تجوالهم وارتحالهم في البرية في عصور اليهودية الأولى.
ولا ينبغي صناعة الهيكل من مواد مثل القماش لأن "السوكة" يجب أن تكون مصنوعة من مواد يمكنها مقاومة الرياح.
ويكون السقف المعروف باسم s'chach مصنوعاً من مادة عضوية مثل أغصان الأشجار أو القصب أو أوراق النخيل أو عصي الخيزران وأغصان الصنوبر والخشب.
ولا بد من وصع أغصان كافية على سطح السوكة حتى يكون الظل أكثر من الشمس. إذا كانت الشمس أكثر من الظل فهي غير صالحة، لذلك من الضروري وضع عدد كافٍ من الفروع، حتى إذا جفت، يظل هناك ظل أكثر من أشعة الشمس.
وخلال العطلة، يجب على المرء أن يأكل وجباته داخل السوكة ويقول مباركة "leshev baukkah"، فيما لا يطلب من النساء تناول الطعام داخلها.
في إسرائيل، تعتبر السوكة مشهداً مألوفاً لقضاء العطلة، ولكن ليس فقط في المنازل، فغالباً ما يكون للمطاعم أو الفنادق أو الأماكن العامة، سوكة، يتم إعدادها للضيوف لاستخدامها خلال العطلة.
جزء مهم آخر من عطلة عيد العرش، وهو أداء صلاة يطلق عليها "بركة كوهانيم" بالعبرية أو "بركة الكهنة" بالعربية، إذ تتدفق الحشود إلى حائط المبكى (البراق) بعد تجمع كبار الحاخامات لإقامة صلاة جماعية، بعد خلع أحذيتهم وإخفاء وجوههم وأيديهم تحت تاليت (شال الصلاة اليهودي).
ويعرف اليوم السابع من "سوكوت" باسم "هوشانا رابا"، وهو من الأيام المقدسة العليا عند اليهود، وتجرى فيه عادة قديمة وهي أخذ 5 أغصان من الصفصاف وضربها على الأرض 5 مرات.
ومن بين طقوس احتفال اليهود بهذا العيد المميز، تناول الطعام في المباني الخارجية التي تسمى "سوكة sukkahs".
وحددت العطلة كواحدة من أعياد الحج الثلاث "shalosh regalim"، إلى جانب عيد الفصح وشافوعوت، إذ كان اليهود في العصور القديمة يسافرون إلى القدس ويقدمون القرابين في المعابد، وفقاً لصحيفة "جيروساليم بوست".
ويعتقد البعض أن المهرجان أو عيد العرش يهدف إلى تذكّر كيف سافر اليهود عبر الصحراء بعد الخروج من مصر.
ومن أهم طقوس الاحتفال بعيد العرش، إنشاء مظلة يتم فيها تناول جميع وجبات العيد، وخلال الأيام الـ5 بين يوم الغفران و"سوكوت"، يقيم الآلاف من المواطنين في كوخ يسمى "سوكة" مؤقتاً قرب البيت أو على الأسطح أو في الشرفات المفتوحة، وذلك كتذكار للأكواخ التي عاش فيها أجدادهم وأسلافهم خلال تجوالهم وارتحالهم في البرية في عصور اليهودية الأولى.
ولا ينبغي صناعة الهيكل من مواد مثل القماش لأن "السوكة" يجب أن تكون مصنوعة من مواد يمكنها مقاومة الرياح.
ويكون السقف المعروف باسم s'chach مصنوعاً من مادة عضوية مثل أغصان الأشجار أو القصب أو أوراق النخيل أو عصي الخيزران وأغصان الصنوبر والخشب.
ولا بد من وصع أغصان كافية على سطح السوكة حتى يكون الظل أكثر من الشمس. إذا كانت الشمس أكثر من الظل فهي غير صالحة، لذلك من الضروري وضع عدد كافٍ من الفروع، حتى إذا جفت، يظل هناك ظل أكثر من أشعة الشمس.
وخلال العطلة، يجب على المرء أن يأكل وجباته داخل السوكة ويقول مباركة "leshev baukkah"، فيما لا يطلب من النساء تناول الطعام داخلها.
في إسرائيل، تعتبر السوكة مشهداً مألوفاً لقضاء العطلة، ولكن ليس فقط في المنازل، فغالباً ما يكون للمطاعم أو الفنادق أو الأماكن العامة، سوكة، يتم إعدادها للضيوف لاستخدامها خلال العطلة.
جزء مهم آخر من عطلة عيد العرش، وهو أداء صلاة يطلق عليها "بركة كوهانيم" بالعبرية أو "بركة الكهنة" بالعربية، إذ تتدفق الحشود إلى حائط المبكى (البراق) بعد تجمع كبار الحاخامات لإقامة صلاة جماعية، بعد خلع أحذيتهم وإخفاء وجوههم وأيديهم تحت تاليت (شال الصلاة اليهودي).
ويعرف اليوم السابع من "سوكوت" باسم "هوشانا رابا"، وهو من الأيام المقدسة العليا عند اليهود، وتجرى فيه عادة قديمة وهي أخذ 5 أغصان من الصفصاف وضربها على الأرض 5 مرات.