^ (ثمة من انتفع اقتصادياً من إسقاط حكومة نجم الدين أربكان، ومن الأزمتين الماليّتين اللتين عصفتا بتركيا بعد ذلك، ويجب محاسبتهم، لان خسائر تركيا الاقتصادية من عمليات التربّح تلك، بلغت 20 بليون دولار. وثمة من تعاون مع المخطط الانقلابي، من خلال تنفيذه والمساعدة على تحقيق أهدافه، من مؤسسات مجتمع مدني وبيروقراطيين، سعوا إلى محاصرة المتديّنين اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً، والتعامل مع هذه الذهنية، لا يكون إلا من خلال اقتلاعها من جذورها).^ رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان