سكاي نيوز عربية
أفاد مصدر أمني مغربي، يوم الأربعاء، باعتقال أربعة أشخاص يشتبه في ارتباطهم بخلية موالية لتنظيم "داعش" الإرهابي، بينما جرى توقيف عدد من عناصرها الآخرين، في وقت سابق من سبتمبر الجاري.
وقال المكتب المركزي للأبحاث القضائية الذي يتولى محاربة الإرهاب إن المعلومات الأولية تشير إلى أن الموقوفين الأربعة بايعوا زعيم خلية داعش المعتقلة مؤخرا في مدينة الرشيدية (جنوب شرقي المغرب).
وأضاف المصدر ذاته أن العناصر الأربعة قاموا بحملة استقطاب وتجنيد لتنظيم إرهابي جديد اختاروا له اسم "جماعة التوحيد الإسلامي بالمغرب".
وذكر بيان سابق صدر عن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، أنه تم تفكيك هذه الخلية الإرهابية في سياق تظافر وتعزيز الجهود التي تبذلها المصالح الأمنية لتحييد مخاطر التهديد الإرهابي، ومنع التنظيمات المتطرفة من بلوغ مرحلة التنفيذ المادي لمخططاتهم ومشاريعهم التي تحدق بأمن الوطن والمواطن.
وأورد البيان أن أمير الخلية المزعوم كان ينشط في التجنيد والاستقطاب في صفوف أتباع التيارات الدينية التقليدية، ويستغل محله التجاري الذي يوجد بمحاذاة منشآت حيوية واستراتيجية، كمكان للعبادة بعد تحريمه الصلاة في المساجد.
وأضاف المصدر أن الأمير المزعوم استغل المكان كملاذ لترسيخ الفكر المتطرف في صفوف الأتباع، وكفضاء للتخطيط لارتكاب جنايات ضد الأشخاص بخلفية إرهابية، حيث تم اختيار أحد الضحايا كهدف وشيك لعملية القتل بسبب اشتغاله في مرافق ذات منفعة عامة.
أفاد مصدر أمني مغربي، يوم الأربعاء، باعتقال أربعة أشخاص يشتبه في ارتباطهم بخلية موالية لتنظيم "داعش" الإرهابي، بينما جرى توقيف عدد من عناصرها الآخرين، في وقت سابق من سبتمبر الجاري.
وقال المكتب المركزي للأبحاث القضائية الذي يتولى محاربة الإرهاب إن المعلومات الأولية تشير إلى أن الموقوفين الأربعة بايعوا زعيم خلية داعش المعتقلة مؤخرا في مدينة الرشيدية (جنوب شرقي المغرب).
وأضاف المصدر ذاته أن العناصر الأربعة قاموا بحملة استقطاب وتجنيد لتنظيم إرهابي جديد اختاروا له اسم "جماعة التوحيد الإسلامي بالمغرب".
وذكر بيان سابق صدر عن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، أنه تم تفكيك هذه الخلية الإرهابية في سياق تظافر وتعزيز الجهود التي تبذلها المصالح الأمنية لتحييد مخاطر التهديد الإرهابي، ومنع التنظيمات المتطرفة من بلوغ مرحلة التنفيذ المادي لمخططاتهم ومشاريعهم التي تحدق بأمن الوطن والمواطن.
وأورد البيان أن أمير الخلية المزعوم كان ينشط في التجنيد والاستقطاب في صفوف أتباع التيارات الدينية التقليدية، ويستغل محله التجاري الذي يوجد بمحاذاة منشآت حيوية واستراتيجية، كمكان للعبادة بعد تحريمه الصلاة في المساجد.
وأضاف المصدر أن الأمير المزعوم استغل المكان كملاذ لترسيخ الفكر المتطرف في صفوف الأتباع، وكفضاء للتخطيط لارتكاب جنايات ضد الأشخاص بخلفية إرهابية، حيث تم اختيار أحد الضحايا كهدف وشيك لعملية القتل بسبب اشتغاله في مرافق ذات منفعة عامة.