مينا
كشف ناشطون سوريون على مواقع التواصل الاجتماعي عن حوادث سرقة تعرض لها عدد من المسافرين على متن الخطوط الجوية السورية أثناء وصولهم ومغادرتهم لمطار دمشق الدولي، لافتين إلى أن المسافرين اكتشفوا أن حقائبهم قد فتحت وتم أخذ بعض الأغراض منها خلال دخولها لمنطقة التفتيش.
وأشار أحد المعلقين على الأخبار المتداولة إلى أن زوجته كانت إحدى ضحايا ما وصفه بعمليات التعفيش في مطار دمشق، لافتاً إلى أنها اكتشفت بعد وصولها إلى وجهتها عبر مطار دمشق أن ما يصل إلى نصف محتويات الحقيبة قد سرقت.
كما لفت المعلق إلى أن حقيبة زوجته كانت مزودة برقم سري إلا أن موظفي المطار ألزموها بفتح القفل بذريعة التفتيش، متهماً حكومة النظام بمحاولة التستر على موظفي المطار وسرقاتهم.
من جهتها، أصدرت وزارة النقل التابعة لحكومة النظام السوري، بياناً نفت فيه سرقة أغراض من أمتعة ركاب قادمين إلى مطار دمشق الدولي، مشيرةً إلى أنها كلفت مجموعة من المعنيين والمسؤولين المباشرين في المطار بالتدقيق في كافة النقاط الواردة بمضمون الشكوى ومراجعة كاميرات المراقبة.
ولفتت الوزارة إلى أن التحقيقات التي أجرتها بينت عدم وجود أي حالة من الحالات المتناقلة في سير العمل حسب ماورد في الشكوى المنشورة على صفحات التواصل، معتبرةً أن ما ينشر حول المطار وبعض الجهات الرسمية التابعة للنظام لا يهدف إلا إلى التشهير ضمن حملات ممنهجة، على حد وصف البيان.
كشف ناشطون سوريون على مواقع التواصل الاجتماعي عن حوادث سرقة تعرض لها عدد من المسافرين على متن الخطوط الجوية السورية أثناء وصولهم ومغادرتهم لمطار دمشق الدولي، لافتين إلى أن المسافرين اكتشفوا أن حقائبهم قد فتحت وتم أخذ بعض الأغراض منها خلال دخولها لمنطقة التفتيش.
وأشار أحد المعلقين على الأخبار المتداولة إلى أن زوجته كانت إحدى ضحايا ما وصفه بعمليات التعفيش في مطار دمشق، لافتاً إلى أنها اكتشفت بعد وصولها إلى وجهتها عبر مطار دمشق أن ما يصل إلى نصف محتويات الحقيبة قد سرقت.
كما لفت المعلق إلى أن حقيبة زوجته كانت مزودة برقم سري إلا أن موظفي المطار ألزموها بفتح القفل بذريعة التفتيش، متهماً حكومة النظام بمحاولة التستر على موظفي المطار وسرقاتهم.
من جهتها، أصدرت وزارة النقل التابعة لحكومة النظام السوري، بياناً نفت فيه سرقة أغراض من أمتعة ركاب قادمين إلى مطار دمشق الدولي، مشيرةً إلى أنها كلفت مجموعة من المعنيين والمسؤولين المباشرين في المطار بالتدقيق في كافة النقاط الواردة بمضمون الشكوى ومراجعة كاميرات المراقبة.
ولفتت الوزارة إلى أن التحقيقات التي أجرتها بينت عدم وجود أي حالة من الحالات المتناقلة في سير العمل حسب ماورد في الشكوى المنشورة على صفحات التواصل، معتبرةً أن ما ينشر حول المطار وبعض الجهات الرسمية التابعة للنظام لا يهدف إلا إلى التشهير ضمن حملات ممنهجة، على حد وصف البيان.