قال المبعوث الأميركي السابق لعملية السلام في الشرق الأوسط، دينيس روس، إن هناك طريقين في الشرق الأوسط، مؤكدا أن خيار السلام هو الأفضل لشعوب المنطقة.
وأضاف روس في مقابلة مع "سكاي نيوز عربية" أن الطريق الأول يقوم على البناء فيما يعرف بمحور "الممانعة"، وهو يبقي المنطقة في نزاع دائم، بحكومات غير فعالة لا تلبي طموحات شعبها.
وقال إن هناك طريق آخر هو طريق السلام يحسن الحكومة والتعايش ويخلق مستقبل أفضل ويمنح فرصا للشباب.
وشدد على أن التعامل مع مسألة السلام يحتاج أمرين، أحدهما من الحكم من الشعب، أي من القيادة إلى المواطنين، والثاني من الشعب إلى القيادة.
وقال إنه ينبغي أن يكون هناك عمل على المستوى الشعبي عبر برامج تحسين حياة الناس، كما نريد من جهودا من الحكومة نحو الشعب.
وتابع: "آمل أن يعظي هذا المؤتمر الأمل إلى الشعوب، وسيجعل الحكومات ان تفكر فيما تفعله وتفكر في التعاون فيما بينها وبين الشعب".
وكان دينيس روس يتحدث عن مشاركته في أمام مؤتمر السلام والاسترداد، الذي عقد في مدينة أربيل، عاصمة إقليم كردستان العراق.
ودعا أكثر من 300 شخصية عراقية، بمن فيهم شيوخ عشائر إلى بناء علاقات بين العراق وإسرائيل، في أول نداء من نوعه.
ونظم المؤتمر مركز اتصالات السلام ومقره نيويورك وتناول قضية تدشين علاقات دبلوماسية بين إسرائيل والدول العربية والتقارب بين المجتمعات المدنية، وفق "فرانس برس".
وأضاف روس في مقابلة مع "سكاي نيوز عربية" أن الطريق الأول يقوم على البناء فيما يعرف بمحور "الممانعة"، وهو يبقي المنطقة في نزاع دائم، بحكومات غير فعالة لا تلبي طموحات شعبها.
وقال إن هناك طريق آخر هو طريق السلام يحسن الحكومة والتعايش ويخلق مستقبل أفضل ويمنح فرصا للشباب.
وشدد على أن التعامل مع مسألة السلام يحتاج أمرين، أحدهما من الحكم من الشعب، أي من القيادة إلى المواطنين، والثاني من الشعب إلى القيادة.
وقال إنه ينبغي أن يكون هناك عمل على المستوى الشعبي عبر برامج تحسين حياة الناس، كما نريد من جهودا من الحكومة نحو الشعب.
وتابع: "آمل أن يعظي هذا المؤتمر الأمل إلى الشعوب، وسيجعل الحكومات ان تفكر فيما تفعله وتفكر في التعاون فيما بينها وبين الشعب".
وكان دينيس روس يتحدث عن مشاركته في أمام مؤتمر السلام والاسترداد، الذي عقد في مدينة أربيل، عاصمة إقليم كردستان العراق.
ودعا أكثر من 300 شخصية عراقية، بمن فيهم شيوخ عشائر إلى بناء علاقات بين العراق وإسرائيل، في أول نداء من نوعه.
ونظم المؤتمر مركز اتصالات السلام ومقره نيويورك وتناول قضية تدشين علاقات دبلوماسية بين إسرائيل والدول العربية والتقارب بين المجتمعات المدنية، وفق "فرانس برس".