وليد عبدالله
دعا مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الرفاع، المدرب الوطني علي عاشور الاتحاد البحريني لكرة القدم لتبني برامج توعوية وتثقيفية لجميع منتسبي المسابقات المحلية.
وقال لـ"الوطن الرياضي": "إن المسابقات المحلية بحاجة إلى برامج نوعية للتثقيف، بأهمية استمرار اللعب لرفع دقائق اللعب الفعلية، والذي بدوره يرفع من المستوى الفني للمباريات".
وأضاف أن رفع المستوى الفني للمباريات يرفع من مستوى المسابقات، مما يرفع أهميتها ويزيد المتابعة الجماهيرية لها، وهذا بدوره ينعكس على قيمتها التسويقية، مشيرا إلى أن الدقائق الفعلية لمباريات مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، تعتبر قليلة جدا مقارنة بمباريات الدوريات في الدول الخليجية، موضحا أن تعطيل اللعب والإيقاف المتكرر لسبب أو من غير سبب يقتل متعة المباريات.
وتابع عاشور: "نستطيع أن نرفع من مستوى الدوري من خلال برامج تثقيفية للاعبين والمدربين والحكام لتوعية كل أعضاء المنظومة بأهمية اللعب الفعلي الذي يمثل قاعدة أساسية لتطوير المسابقة، صحيح أن الجميع يبحث عن مصلحته، ولكن تبقى مصلحة الكرة البحرينية هي الأهم، فمن غير المعقول قتل متعة المباريات بادعاء الإصابات والصافرات المتكررة وتعطيل اللعب السلبي حتى في أوقات مبكرة من عمر المباريات".
وأوضح أن انخفاض معدل اللعب الفعلي في مباريات الدوري يؤثر على المنتخب الوطني بشكل مباشر على اعتبار أن اللاعبين الدوليين لا يلعبون دقائق كافية ولا مباريات تنافسية كثيرة تجعل من نسقهم دون المستوى المطلوب ما ينعكس على أدائهم في مباريات المنتخب القوية.
دعا مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الرفاع، المدرب الوطني علي عاشور الاتحاد البحريني لكرة القدم لتبني برامج توعوية وتثقيفية لجميع منتسبي المسابقات المحلية.
وقال لـ"الوطن الرياضي": "إن المسابقات المحلية بحاجة إلى برامج نوعية للتثقيف، بأهمية استمرار اللعب لرفع دقائق اللعب الفعلية، والذي بدوره يرفع من المستوى الفني للمباريات".
وأضاف أن رفع المستوى الفني للمباريات يرفع من مستوى المسابقات، مما يرفع أهميتها ويزيد المتابعة الجماهيرية لها، وهذا بدوره ينعكس على قيمتها التسويقية، مشيرا إلى أن الدقائق الفعلية لمباريات مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، تعتبر قليلة جدا مقارنة بمباريات الدوريات في الدول الخليجية، موضحا أن تعطيل اللعب والإيقاف المتكرر لسبب أو من غير سبب يقتل متعة المباريات.
وتابع عاشور: "نستطيع أن نرفع من مستوى الدوري من خلال برامج تثقيفية للاعبين والمدربين والحكام لتوعية كل أعضاء المنظومة بأهمية اللعب الفعلي الذي يمثل قاعدة أساسية لتطوير المسابقة، صحيح أن الجميع يبحث عن مصلحته، ولكن تبقى مصلحة الكرة البحرينية هي الأهم، فمن غير المعقول قتل متعة المباريات بادعاء الإصابات والصافرات المتكررة وتعطيل اللعب السلبي حتى في أوقات مبكرة من عمر المباريات".
وأوضح أن انخفاض معدل اللعب الفعلي في مباريات الدوري يؤثر على المنتخب الوطني بشكل مباشر على اعتبار أن اللاعبين الدوليين لا يلعبون دقائق كافية ولا مباريات تنافسية كثيرة تجعل من نسقهم دون المستوى المطلوب ما ينعكس على أدائهم في مباريات المنتخب القوية.