بعد مرور 3 أسابيع على انطلاقة العام الدراسي الجديد، حقق التحوّل الذي أقرته وزارة التربية والتعليم بتطبيق الفصول الافتراضية داخلياً في كل مدرسة، بدلاً من التطبيق المركزي على مستوى عدة مدارس، أصداءً إيجابية لدى المعلمين والطلبة وأولياء الأمور، بفضل ما حققته هذه الخطوة من تعزيز للتفاعل الطلابي والاستيعاب، بعد تقليص عدد الطلبة في الفصل الافتراضي الواحد.
وفي هذا السياق، شهدت مدرسة الفاتح الثانوية للبنين تطبيقاً نوعياً للفصول الافتراضية، بمشاركة واسعة ومميزة من طلبتها، في ظل متابعة فريق مدرسي للدعم الإلكتروني، والذي يحرص على تذليل أي عقبة قد تصادف البث، أو استخدام البوابة التعليمية، وغيرها من منصات رقمية.
كما اتخذت المدرسة عدة خطوات لتطوير التعلم عن بعد، منها تشكيل فريق للتواصل مع أولياء الأمور والرد على استفساراتهم الهاتفية ( Call Centre )، وإعداد مركز لاستقبال المراجعين بالمدرسة، مع اتخاذ الاحترازات اللازمة.
وقامت المدرسة كذلك بتمهين المعلمين وتطوير قدرتهم على تفعيل الأدوات الرقمية، كما ساهم الإداريون من مكاتب الدعم والمساندة بالتواصل الفاعل مع الطلبة وأولياء أمورهم، الأمر الذي أسهم في رفع نسب الإنجاز للمعلمين في استلام التطبيقات والمشاريع التعليمية.
وفي هذا السياق، شهدت مدرسة الفاتح الثانوية للبنين تطبيقاً نوعياً للفصول الافتراضية، بمشاركة واسعة ومميزة من طلبتها، في ظل متابعة فريق مدرسي للدعم الإلكتروني، والذي يحرص على تذليل أي عقبة قد تصادف البث، أو استخدام البوابة التعليمية، وغيرها من منصات رقمية.
كما اتخذت المدرسة عدة خطوات لتطوير التعلم عن بعد، منها تشكيل فريق للتواصل مع أولياء الأمور والرد على استفساراتهم الهاتفية ( Call Centre )، وإعداد مركز لاستقبال المراجعين بالمدرسة، مع اتخاذ الاحترازات اللازمة.
وقامت المدرسة كذلك بتمهين المعلمين وتطوير قدرتهم على تفعيل الأدوات الرقمية، كما ساهم الإداريون من مكاتب الدعم والمساندة بالتواصل الفاعل مع الطلبة وأولياء أمورهم، الأمر الذي أسهم في رفع نسب الإنجاز للمعلمين في استلام التطبيقات والمشاريع التعليمية.