كشف رئيس الاتحاد العربي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات عبيدلي العبيدلي عن عزم الاتحاد على المشاركة في الرواق الوطني البحريني بمعرض جيتكس 2021. وهذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها الاتحاد في هذه الفعالية الفريدة من نوعها على مستوى الشرق الأوسط. المقرر إقامتها في دبي خلال الفترة من 17 وحتى 21 أكتوبر القادم.
وبهذه المناسبة أشار العبيدلي إلى إن الاتحاد الذي يتخذ من مملكة البحرين مقرا رئيسا له، ويضم في عضويته تسع دول عربية؛ يسعى من خلال هذه المشاركة إلى تحقيق أهدافه في رفع نسبة مساهمة شركات التقنية العربية في صناعة الاتصالات والمعلومات في الاقتصاد العربي، بالإضافة إلى تبادل أحدث المعارف والخبرات في صناعة الاتصالات والمعلومات، مع التركيز على سياسات توطين أحدث التطبيقات العالمية التقنية على الصعيد العربي، اعتمادا على رفع كفاءة الكوادر العربية في مجال تقنية المعلومات والاتصالات، كي تمارس دورها الإيجابي المطلوب في هذه الصناعة المزدهرة على مستوى العالم.
وأكد العبيدلي على ان هذه المشاركة ستفسح في المجال إمكانية نسج علاقات تعاون مثمرة أكثر جدوى بين شركات التقنية العربية الباحثة عن أسواق جديدة لعرض منتجاتها وخدماتها التي باتت تتمتع بمواصفات جودة تقنية عالمية، وقادرة على المنافسة في الأسواق العالمية.
على نحو مواز قال الحجيري الأمين العام للاتحاد العربي للتقنية والمعلومات أحمد عطية الله إن الاتحاد سيعمل من خلال مشاركته في "جيتكس" هذا العام على استكشاف فرص التعاون الناشئة في المجال التقني، وتطوير صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الوطن العربي، ومساعدة الدول العربية المستوردة والمستهلكة للتقنية على توطين هذه الصناعة، كي يتسنى لها تعديل كفة الميزان التجاري التقني لصالح اقتصادها الناشئ .
وأضاف الحجيري أن مشاركة الاتحاد العربي لتقنية المعلومات في معرض جيتكس تأتي في وقت أصبحت فيه تقنية المعلومات والاتصالات أساسية تنشط في عمل مختلف القطاعات الأخرى مثل التعليم والصحة والنقل وغيرها، خاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي فرضتها جائحة كوفيد-19، مؤكدا على ضرورة وأهمية الاستفادة من التجارب العالمية في كيفية توظيف التكنولوجيا في هذه الظروف والمساعدة على تخطيها.
يشار إلى أن الدول العربية التسع التي يضمها الاتحاد العربي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات هي تونس والمغرب وفلسطين واليمن ومصر والكويت والأردن ولبنان إضافة إلى البحرين دولة المقر. ويسعى الاتحاد إلى إحداث أكبر تكامل ممكن بين الدول العربية في مجال صناعة وإنتاج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والاستفادة من التجارب العربية المتقدمة، وتعزيز حصة شركات التقنية العربية في سوق الاتصالات والمعلومات في الدول العربية، بما يسهم في تعزيز قدرة قطاع التقنية على المساهمة في التنمية بجميع أبعادها.
وبهذه المناسبة أشار العبيدلي إلى إن الاتحاد الذي يتخذ من مملكة البحرين مقرا رئيسا له، ويضم في عضويته تسع دول عربية؛ يسعى من خلال هذه المشاركة إلى تحقيق أهدافه في رفع نسبة مساهمة شركات التقنية العربية في صناعة الاتصالات والمعلومات في الاقتصاد العربي، بالإضافة إلى تبادل أحدث المعارف والخبرات في صناعة الاتصالات والمعلومات، مع التركيز على سياسات توطين أحدث التطبيقات العالمية التقنية على الصعيد العربي، اعتمادا على رفع كفاءة الكوادر العربية في مجال تقنية المعلومات والاتصالات، كي تمارس دورها الإيجابي المطلوب في هذه الصناعة المزدهرة على مستوى العالم.
وأكد العبيدلي على ان هذه المشاركة ستفسح في المجال إمكانية نسج علاقات تعاون مثمرة أكثر جدوى بين شركات التقنية العربية الباحثة عن أسواق جديدة لعرض منتجاتها وخدماتها التي باتت تتمتع بمواصفات جودة تقنية عالمية، وقادرة على المنافسة في الأسواق العالمية.
على نحو مواز قال الحجيري الأمين العام للاتحاد العربي للتقنية والمعلومات أحمد عطية الله إن الاتحاد سيعمل من خلال مشاركته في "جيتكس" هذا العام على استكشاف فرص التعاون الناشئة في المجال التقني، وتطوير صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الوطن العربي، ومساعدة الدول العربية المستوردة والمستهلكة للتقنية على توطين هذه الصناعة، كي يتسنى لها تعديل كفة الميزان التجاري التقني لصالح اقتصادها الناشئ .
وأضاف الحجيري أن مشاركة الاتحاد العربي لتقنية المعلومات في معرض جيتكس تأتي في وقت أصبحت فيه تقنية المعلومات والاتصالات أساسية تنشط في عمل مختلف القطاعات الأخرى مثل التعليم والصحة والنقل وغيرها، خاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي فرضتها جائحة كوفيد-19، مؤكدا على ضرورة وأهمية الاستفادة من التجارب العالمية في كيفية توظيف التكنولوجيا في هذه الظروف والمساعدة على تخطيها.
يشار إلى أن الدول العربية التسع التي يضمها الاتحاد العربي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات هي تونس والمغرب وفلسطين واليمن ومصر والكويت والأردن ولبنان إضافة إلى البحرين دولة المقر. ويسعى الاتحاد إلى إحداث أكبر تكامل ممكن بين الدول العربية في مجال صناعة وإنتاج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والاستفادة من التجارب العربية المتقدمة، وتعزيز حصة شركات التقنية العربية في سوق الاتصالات والمعلومات في الدول العربية، بما يسهم في تعزيز قدرة قطاع التقنية على المساهمة في التنمية بجميع أبعادها.