اختيرت مدرسة زنوبيا الإعدادية للبنات من قبل شركة مايكروسوفت للانضمام إلى شبكة عالمية تضم نخبة المدارس الحاضنة للتكنولوجيا والمتميزة فيها على الصعيد الدولي، ضمن 9 مدارس حكومية بحرينية حصدت الإنجاز ذاته، بناءً على تقييم خبراء من دول عديدة.
وقالت أ. نسرين عبد الرضا مديرة المدرسة إن هذا الإنجاز هيأ لنا فرصة الانضمام إلى مجتمع عالمي من المدارس المتميزة والمبتكرة، وأتاح لنا الوصول إلى العالمية في مجال توظيف برامج التمكين الرقمي لتحقيق التعلم المستدام الذي يطوّر المهارات والإبداعات الطلابية، ونحن متحمسون جداً للعمل مع الشركاء في هذا المشروع للمساهمة في إحداث تطوير تعليمي عالمي.
وأشارت مديرة المدرسة إلى حصول جميع المعلمات الـ86 على شهادة المعلم المبتكر من شركة مايكروسوفت، وحصول 15 معلمة على شهادة المعلم الخبير، و5 معلمات على شهادة المعلم المعتمد، كما تم في العام الدراسي الماضي تنفيذ 118 ورشة للطالبات والمعلمات وأولياء الأمور بشأن البوابة التعليمية ومايكروسوفت 365 والمكتبة الرقمية والاستعمال الأمن للتكنولوجيا، فيما بلغ عدد الأنشطة التي تم رفعتها المدرسة على البوابة 2026، وعدد الدروس 646، وعدد الإثراءات 23908، ويفعّل البوابة جميع المعلمات و860 طالبة وأولياء أمورهن، وبلغ عدد الحصص التي تم تفعيل أدوات التمكين الرقمي فيها 13023، وعدد المشاريع الطلابية المنتجة في ظل التمكين الرقمي 1469، وعدد مرات دمج الأدوات الرقمية في التعليم 8583، وعدد التطبيقات المنتجة باستخدام مايكروسوفت 365 من قبل المعلمين 9601، وعدد الحصص التي تم توظيف الأجهزة الذكية فيها 1772.
من جانبها، أوضحت أ.هدى علي اختصاصية تكنولوجيا التعليم: "من الأمور التي أبهرت شركة مايكروسوفت أن مدارسنا قد تمكنت من تحويل تحديات الجائحة إلى فرص وقصص نجاح مذهلة، بفضل القاعدة الصلبة المتمثلة في مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، حيث واكبت المدرسة فتح الفصول الافتراضية لجميع الطلبة، بالمبادرة بالتدريب المكثف للطاقم التعليمي والإداري بالمدرسة، لتقديم حصص نموذجية ومشوقة، من خلال توظيف جميع تطبيقات مايكروسوفت 365".
أما جنان عبد الكريم معلمة العلوم فقالت: "برنامج شركة مايكروسوفت فرصة للتفاعل فيما بين الشركة والمدارس، في إطار تعميق التحول باتجاه التمكين الرقمي، ودمج مهارات القرن الواحد والعشرين التي تهدف لخلق جيل مبدع مرن يستطيع مواجهة تحديات المستقبل، ولاشك أن تحقيق مدرستنا لهذا الإنجاز هو دلالة على القيادة المبتكرة والتخطيط والعمل التشاركي المتقن، خصوصاً في ظل الظروف الصحية الاستثنائية، مما أنتج بيئة تعلم ملهمة باستخدام استراتيجيات وطرق تدريس فاعلة تمحورت حول مركزية الطالب وتنمية مهارات التواصل الاجتماعي والتعاون والتمكين التكنولوجي والبناء المعرفي ومهارات اتخاذ القرار، وحل المشكلات مدعمة بالاستخدام الأمثل للتكنولوجيا وتطبيقات شركة مايكروسوفت".
وقالت أ. نسرين عبد الرضا مديرة المدرسة إن هذا الإنجاز هيأ لنا فرصة الانضمام إلى مجتمع عالمي من المدارس المتميزة والمبتكرة، وأتاح لنا الوصول إلى العالمية في مجال توظيف برامج التمكين الرقمي لتحقيق التعلم المستدام الذي يطوّر المهارات والإبداعات الطلابية، ونحن متحمسون جداً للعمل مع الشركاء في هذا المشروع للمساهمة في إحداث تطوير تعليمي عالمي.
وأشارت مديرة المدرسة إلى حصول جميع المعلمات الـ86 على شهادة المعلم المبتكر من شركة مايكروسوفت، وحصول 15 معلمة على شهادة المعلم الخبير، و5 معلمات على شهادة المعلم المعتمد، كما تم في العام الدراسي الماضي تنفيذ 118 ورشة للطالبات والمعلمات وأولياء الأمور بشأن البوابة التعليمية ومايكروسوفت 365 والمكتبة الرقمية والاستعمال الأمن للتكنولوجيا، فيما بلغ عدد الأنشطة التي تم رفعتها المدرسة على البوابة 2026، وعدد الدروس 646، وعدد الإثراءات 23908، ويفعّل البوابة جميع المعلمات و860 طالبة وأولياء أمورهن، وبلغ عدد الحصص التي تم تفعيل أدوات التمكين الرقمي فيها 13023، وعدد المشاريع الطلابية المنتجة في ظل التمكين الرقمي 1469، وعدد مرات دمج الأدوات الرقمية في التعليم 8583، وعدد التطبيقات المنتجة باستخدام مايكروسوفت 365 من قبل المعلمين 9601، وعدد الحصص التي تم توظيف الأجهزة الذكية فيها 1772.
من جانبها، أوضحت أ.هدى علي اختصاصية تكنولوجيا التعليم: "من الأمور التي أبهرت شركة مايكروسوفت أن مدارسنا قد تمكنت من تحويل تحديات الجائحة إلى فرص وقصص نجاح مذهلة، بفضل القاعدة الصلبة المتمثلة في مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، حيث واكبت المدرسة فتح الفصول الافتراضية لجميع الطلبة، بالمبادرة بالتدريب المكثف للطاقم التعليمي والإداري بالمدرسة، لتقديم حصص نموذجية ومشوقة، من خلال توظيف جميع تطبيقات مايكروسوفت 365".
أما جنان عبد الكريم معلمة العلوم فقالت: "برنامج شركة مايكروسوفت فرصة للتفاعل فيما بين الشركة والمدارس، في إطار تعميق التحول باتجاه التمكين الرقمي، ودمج مهارات القرن الواحد والعشرين التي تهدف لخلق جيل مبدع مرن يستطيع مواجهة تحديات المستقبل، ولاشك أن تحقيق مدرستنا لهذا الإنجاز هو دلالة على القيادة المبتكرة والتخطيط والعمل التشاركي المتقن، خصوصاً في ظل الظروف الصحية الاستثنائية، مما أنتج بيئة تعلم ملهمة باستخدام استراتيجيات وطرق تدريس فاعلة تمحورت حول مركزية الطالب وتنمية مهارات التواصل الاجتماعي والتعاون والتمكين التكنولوجي والبناء المعرفي ومهارات اتخاذ القرار، وحل المشكلات مدعمة بالاستخدام الأمثل للتكنولوجيا وتطبيقات شركة مايكروسوفت".
4