حققت مملكة البحرين عودة طلابية فعلية ناجحة للمدارس الحكومية، بدءاً بالسابع من سبتمبر الجاري، بفضل التخطيط المتقن والمراعي للجوانب التربوية والتعليمية والاحترازية، وفي ظل جهود مستمرة من وزارة التربية والتعليم، لضمان حصول الجميع على الخدمة التعليمية في بيئة مدرسية محفزة وآمنة، مع الاهتمام كذلك بجانب التعلّم عن بعد كخيار آخر للراغبين فيه، والإشراف المستمر على ما يتم تقديمه عبر المنصات الرقمية المعتمدة.
وقالت الأستاذة فاطمة إبراهيم المراغي مديرة مدرسة خالد بن الوليد الابتدائية للبنين إن العديد من أولياء الأمور قد ثمنوا عالياً الجهود المبذولة لتأمين العودة المدرسية الناجحة في العام الدراسي الجديد 2021/2022، والتي تمثل تجربة بحرينية يجب الاحتذاء بها عالمياً، لما تتضمنه من جهود استثنائية للحفاظ على استدامة الخدمات التعليمية بالحضور الفعلي والتعلّم عن بعد، وذلك ما لمسوه شخصياً عبر تواصلهم وحضورهم للمدرسة.
وأضافت المراغي أن المدرسة أسوةً بالمدارس الحكومية الأخرى قد استكملت في وقت مبكر إجراءات تهيئة عودة الموظفين والطلبة، والتي شملت أعمال الصيانة والنظافة، والتأكد من سلامة ما يتعلق بالكهرباء والمكيفات ودورات المياه وغيرها، وتوفير الإجراءات الاحترازية، بما فيها فحص درجة الحرارة والتعقيم والتباعد الاجتماعي، وجاهزية استقبال الطلبة وفق نظام الإشارة الضوئية المعتمد من قبل الفريق الوطني الطبي .
هذا ويتضمن برنامج عمل المدارس اجتماعات مستمرة للهيئات الإدارية والتعليمية، لبحث كل جوانب العمل، إضافةً إلى المتابعة المكثفة للصفوف والمرافق المدرسية لطلبة الحضور الفعلي، وتحديد مراكز مدرسية لبث الفصول الافتراضية داخلياً، وتنفيذ ورش تدريبية للمعلمين حول تطبيق الأدوات الرقمية، وتشكيل فرق متنوعة مثل: الخط الساخن لأولياء الأمور، والدعم التقني لتسهيل استخدام الأدوات الرقمية، والدعم الأكاديمي لمتابعة بيانات الطلبة وحالتهم الصحية لتوفير الخدمة المناسبة لهم، إضافةً إلى فرق للتدريب على المهارات التكنولوجية، وآخر لمتابعة التطور الشخصي للطلبة وحثهم على الانتظام الدراسي والمشاركة في الأنشطة المدرسية .
وقالت الأستاذة فاطمة إبراهيم المراغي مديرة مدرسة خالد بن الوليد الابتدائية للبنين إن العديد من أولياء الأمور قد ثمنوا عالياً الجهود المبذولة لتأمين العودة المدرسية الناجحة في العام الدراسي الجديد 2021/2022، والتي تمثل تجربة بحرينية يجب الاحتذاء بها عالمياً، لما تتضمنه من جهود استثنائية للحفاظ على استدامة الخدمات التعليمية بالحضور الفعلي والتعلّم عن بعد، وذلك ما لمسوه شخصياً عبر تواصلهم وحضورهم للمدرسة.
وأضافت المراغي أن المدرسة أسوةً بالمدارس الحكومية الأخرى قد استكملت في وقت مبكر إجراءات تهيئة عودة الموظفين والطلبة، والتي شملت أعمال الصيانة والنظافة، والتأكد من سلامة ما يتعلق بالكهرباء والمكيفات ودورات المياه وغيرها، وتوفير الإجراءات الاحترازية، بما فيها فحص درجة الحرارة والتعقيم والتباعد الاجتماعي، وجاهزية استقبال الطلبة وفق نظام الإشارة الضوئية المعتمد من قبل الفريق الوطني الطبي .
هذا ويتضمن برنامج عمل المدارس اجتماعات مستمرة للهيئات الإدارية والتعليمية، لبحث كل جوانب العمل، إضافةً إلى المتابعة المكثفة للصفوف والمرافق المدرسية لطلبة الحضور الفعلي، وتحديد مراكز مدرسية لبث الفصول الافتراضية داخلياً، وتنفيذ ورش تدريبية للمعلمين حول تطبيق الأدوات الرقمية، وتشكيل فرق متنوعة مثل: الخط الساخن لأولياء الأمور، والدعم التقني لتسهيل استخدام الأدوات الرقمية، والدعم الأكاديمي لمتابعة بيانات الطلبة وحالتهم الصحية لتوفير الخدمة المناسبة لهم، إضافةً إلى فرق للتدريب على المهارات التكنولوجية، وآخر لمتابعة التطور الشخصي للطلبة وحثهم على الانتظام الدراسي والمشاركة في الأنشطة المدرسية .