خيم حزن كبير على مدينة الإسكندرية المصرية الأسبوع الماضي، بعد وفاة الشاب عبد الله زيزو بطيئة، صاحب الـ19 عاماً إثر حادث سير أليم حطّم مركبته بشكل كامل.
وبعد أيام من الحادث، شهدت مواقع التواصل الاجتماعي تداول تفاصيل كثيرة عن الحادث، فقد شهدت واقعة الوفاة مفارقة غريبة، حيث حملت لوحة أرقام سيارة الراحل نفس تفاصيل الحادث باليوم والساعة.
"مكتوب على نمرة العربية"
فقد كشف أحد أصدقاء الشاب الراحل ويدعى منير، أن لوحة السيارة التي كان يقودها الشاب الراحل تحمل نفس موعد وفاته، حيث صادفت لوحتها رقم "س ي أ – 9259"، وهو ما ربطه أصدقاء الشاب بالحادث الذي وقع الساعة التاسعة مساء يوم 25 سبتمبر/أيلول الجاري.
وقال منير ناعيا صديقه على فيسبوك "قدرك كان مكتوب على نمرة العربية يا حبيبى".
أما اللافت في الأمر أيضاً أن السيارة التي وقع بها الحادث وكانت لوحتها تحمل تاريخ الوفاة لم تكن السيارة الخاصة بالشاب الراحل عبد الله، بل كانت ملك أحد أفراد العائلة، وقد استقلها لسبب لم يكشف عنه، وكأن هناك مصادفة قادته لاستعمال سيارة تحمل تفاصيل وفاته.
يشار إلى أن وفاة الشاب بحادث سير وقع على محور المحمودية في الإسكندرية كان فجر حزناً واسعاً في الأوساط المصرية، خصوصاً بعد الكشف عن حكاية أرقام اللوحة وتشابهها مع تاريخ الوفاة، كما تناقلت حسابات كثيرة تفاصيل المأساة.
وبعد أيام من الحادث، شهدت مواقع التواصل الاجتماعي تداول تفاصيل كثيرة عن الحادث، فقد شهدت واقعة الوفاة مفارقة غريبة، حيث حملت لوحة أرقام سيارة الراحل نفس تفاصيل الحادث باليوم والساعة.
"مكتوب على نمرة العربية"
فقد كشف أحد أصدقاء الشاب الراحل ويدعى منير، أن لوحة السيارة التي كان يقودها الشاب الراحل تحمل نفس موعد وفاته، حيث صادفت لوحتها رقم "س ي أ – 9259"، وهو ما ربطه أصدقاء الشاب بالحادث الذي وقع الساعة التاسعة مساء يوم 25 سبتمبر/أيلول الجاري.
وقال منير ناعيا صديقه على فيسبوك "قدرك كان مكتوب على نمرة العربية يا حبيبى".
أما اللافت في الأمر أيضاً أن السيارة التي وقع بها الحادث وكانت لوحتها تحمل تاريخ الوفاة لم تكن السيارة الخاصة بالشاب الراحل عبد الله، بل كانت ملك أحد أفراد العائلة، وقد استقلها لسبب لم يكشف عنه، وكأن هناك مصادفة قادته لاستعمال سيارة تحمل تفاصيل وفاته.
يشار إلى أن وفاة الشاب بحادث سير وقع على محور المحمودية في الإسكندرية كان فجر حزناً واسعاً في الأوساط المصرية، خصوصاً بعد الكشف عن حكاية أرقام اللوحة وتشابهها مع تاريخ الوفاة، كما تناقلت حسابات كثيرة تفاصيل المأساة.