بدأت شركة أبل في إتاحة ميزة جديدة لمستخدمي تطبيقاتها الخاصة، بحيث يمكنهم تقييم التطبيقات عبر صفحاتها الخاصة على متجر "آب ستور"، وبذلك تحقق الشركة الأميركية المساواة بشكل أكبر مع بقية تطبيقات الطرف الثالث.
ونتيجة لإتاحة الميزة الجديدة مؤخراً، فإن عدد تقييمات تطبيقات أبل تعتبر قليلة بشكل كبير مقارنة ببقية التطبيقات المنافسة، بالإضافة إلى أن ذلك انعكس على انخفاض مستوى التقييمات، فمثلاً وصل تقييم خدمة أبل للأخبار Apple News إلى 2.3، كما أن تطبيق العروض الصوتية Apple Podcasts وصل تقييمه إلى درجتين فقط، وفقاً لما نشره موقع إنجادجيت.
وهذا الإجراء الجديد خطوة من جانب أبل لإظهار رغبتها في تحقيق المساواة بين تطبيقاتها وتطبيقات المنافسين، ليصبح متاحاً لجميع المستخدمين إمكانية التعبير عن رأيهم في التطبيقات دون تمييز.
التزام إيجابي
وكانت خدمة التراسل الفوري (واتساب) قد انتقدت سياسات أبل الجديدة المتعلقة بخصوصية المستخدمين العام الماضي، والتي تطالب من خلالها مطوري التطبيقات الموجودة على متجرها الإلكتروني "آب ستور"، بضرورة الكشف عن طبيعة المعلومات التي تجمعها تلك التطبيقات ليتم وضع تصنيف يوضح للمستخدم نوع تلك البيانات، ولكن سرعان ما تداركت أبل الأمر وقامت بإضافة تصنيفات البيانات التي تجمعها تطبيقاتها على صفحاتهم على "آب ستور".
وتحاول أبل من خلال هذه الخطوة أن تثبت التزامها بتحقيق المساواة الكاملة بين خدماتها والخدمات المنافسة، لتتجنب إثارة المتاعب في وجهها بخصوص الاتهامات الموجهة إليها بشأن الاحتكار من جانب المُشرعين في أنحاء العالم.
ونتيجة لإتاحة الميزة الجديدة مؤخراً، فإن عدد تقييمات تطبيقات أبل تعتبر قليلة بشكل كبير مقارنة ببقية التطبيقات المنافسة، بالإضافة إلى أن ذلك انعكس على انخفاض مستوى التقييمات، فمثلاً وصل تقييم خدمة أبل للأخبار Apple News إلى 2.3، كما أن تطبيق العروض الصوتية Apple Podcasts وصل تقييمه إلى درجتين فقط، وفقاً لما نشره موقع إنجادجيت.
وهذا الإجراء الجديد خطوة من جانب أبل لإظهار رغبتها في تحقيق المساواة بين تطبيقاتها وتطبيقات المنافسين، ليصبح متاحاً لجميع المستخدمين إمكانية التعبير عن رأيهم في التطبيقات دون تمييز.
التزام إيجابي
وكانت خدمة التراسل الفوري (واتساب) قد انتقدت سياسات أبل الجديدة المتعلقة بخصوصية المستخدمين العام الماضي، والتي تطالب من خلالها مطوري التطبيقات الموجودة على متجرها الإلكتروني "آب ستور"، بضرورة الكشف عن طبيعة المعلومات التي تجمعها تلك التطبيقات ليتم وضع تصنيف يوضح للمستخدم نوع تلك البيانات، ولكن سرعان ما تداركت أبل الأمر وقامت بإضافة تصنيفات البيانات التي تجمعها تطبيقاتها على صفحاتهم على "آب ستور".
وتحاول أبل من خلال هذه الخطوة أن تثبت التزامها بتحقيق المساواة الكاملة بين خدماتها والخدمات المنافسة، لتتجنب إثارة المتاعب في وجهها بخصوص الاتهامات الموجهة إليها بشأن الاحتكار من جانب المُشرعين في أنحاء العالم.