أكّدت الشيخة دينا بنت راشد آل خليفة مساعد الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة خلال سلسلة اللقاءات التي نظمها مركز الاتصال الوطني لعدد من المسئولين الرسميين في الدولة، الذي حضره الوفد الإعلامي المرافق ليائير لابيد وزير خارجية دولة إسرائيل خلال زيارته الرسمية، أنّ مملكة البحرين تحرص على صقل تجربتها كمركز خبرة متخصص في شؤون المرأة، ليكون ذلك متسقاً مع درجة تقدّم المرأة البحرينية وواقع مشاركتها في الاقتصاد الوطني، وهو ما ساهم في تبوئها لمختلف المناصب القيادية والدبلوماسية ومراكز صنع القرار وفتح لها آفاق واسعة في مختلف المجالات التنموية.
كما قدّمت خلال اللقاء إيجاز حول دور المجلس الأعلى للمرأة في تعزيز تنافسية المرأة البحرينية وبما يعود ايجاباً على الاقتصاد الوطني وعلى مستوى مملكة البحرين دولياً. كما تطرقت للنموذج الوطني للتوازن بين الجنسين والذي يمثل أحد الآليات التي جاءت كحصيلة تجارب متراكمة لدى المجلس الأعلى للمرأة على مدى عقدين من الزمان، حتى نجح المجلس في أن يصل به كنموذج لحوكمة تطبيقات تكافؤ الفرص ويعمل بشكل ممنهج مع مرصد وطني للمؤشرات والاحصاءات المصنفة بحسب الجنس، على قياس فاعلية السياسات ومبادرات التوازن بين الجنسين والأثر المتحقق على الصعيد الوطني في مجال تقدم المرأة.
وأشارت إلى أن هذا النموذج اكتسب طابعاً عالمياً من خلال اعتماده كأساس في التعاون مع جهات دولية فاعلة.
جاء ذلك من خلال تناولها المؤشرات الخاصة بالتوازن بين الجنسين في مجالات متعددة، وإبراز ما تحقق على صعيد القوانين والتشريعات، والخطط والاستراتيجيات الوطنية، والخدمات، والمحطات الهامة على صعيد تعزيز التعاون الدولي في مجال المرأة والشراكة مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة في إطلاق جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة لدورتين متتاليتين، وغيرها من مجالات التعاون الدولي الذي يحرص المجلس على تنشيطه لتبادل الخبرات في شئون المرأة للارتقاء بمستويات مشاركتها في الاقتصاد الوطني والشأن العام.
كما قدّمت خلال اللقاء إيجاز حول دور المجلس الأعلى للمرأة في تعزيز تنافسية المرأة البحرينية وبما يعود ايجاباً على الاقتصاد الوطني وعلى مستوى مملكة البحرين دولياً. كما تطرقت للنموذج الوطني للتوازن بين الجنسين والذي يمثل أحد الآليات التي جاءت كحصيلة تجارب متراكمة لدى المجلس الأعلى للمرأة على مدى عقدين من الزمان، حتى نجح المجلس في أن يصل به كنموذج لحوكمة تطبيقات تكافؤ الفرص ويعمل بشكل ممنهج مع مرصد وطني للمؤشرات والاحصاءات المصنفة بحسب الجنس، على قياس فاعلية السياسات ومبادرات التوازن بين الجنسين والأثر المتحقق على الصعيد الوطني في مجال تقدم المرأة.
وأشارت إلى أن هذا النموذج اكتسب طابعاً عالمياً من خلال اعتماده كأساس في التعاون مع جهات دولية فاعلة.
جاء ذلك من خلال تناولها المؤشرات الخاصة بالتوازن بين الجنسين في مجالات متعددة، وإبراز ما تحقق على صعيد القوانين والتشريعات، والخطط والاستراتيجيات الوطنية، والخدمات، والمحطات الهامة على صعيد تعزيز التعاون الدولي في مجال المرأة والشراكة مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة في إطلاق جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة لدورتين متتاليتين، وغيرها من مجالات التعاون الدولي الذي يحرص المجلس على تنشيطه لتبادل الخبرات في شئون المرأة للارتقاء بمستويات مشاركتها في الاقتصاد الوطني والشأن العام.