صرح رئيس مجلس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، بأن بلاده لا تمتلك المياه الكافية لتلبية استهلاك المواطنين.
جاءت تصريحات حمدوك في سياق كلمة له ألقاها، اليوم الاثنين، خلال احتفال تدشين الاستراتجية المائية لوزارة الري والموارد المائية السودانية، حسبما نقلت وكالة الأنباء السودانية "سونا".
وعبر حمدوك خلال كلمته عن صدمته كمواطن عادي من الحقائق التي تقول بأن السودان بكل ما لديه من موراد مائية ومصادر للمياه تحيط به من كل مكان لا يمتلك الماء الكافية لاستهلاك شعبه.
وأضاف حمدوك أن السودان بكل ما لديه من موارد مائية كان يفترض به حتى تصدير المياه للدول الأخرى، لكن ما تمر به البلاد الآن يعتبر سببا كافيا لوضع استراتيجية شاملة لحفظ كل ما تمتلكه البلاد من موارد مائية للحفاظ على كل قطرة مياه لدينا.
وشدد حمدوك على أهمية المياه لكل مناحي الحياة، سواء للزراعة أو التنمية أو حتى أمن واستقرار البلاد، حيث كان نقص المياه في كثير من الأحيان سببا لاندلاع النزاعات الداخلية.
في سياق آخر، أصدر مجلس الوزراء السوداني بيانا أفاد فيه بأن مخزون البلاد من الأدوية الأساسية والوقود والقمح "يوشك على النفاد".
وأوضحت الحكومة السودانية ذلك في بيان جاء على لسان المتحدث الرسمي باسمها أن "إغلاق ميناء بورتسودان" بسبب الأوضاع في شرق البلاد.
وتحدث البيان عن الأوضاع شرقي البلاد، قائلا إن مجلس الوزراء الانتقالي يؤكد على أن "قضية شرق البلاد قضية عادلة وذات أولوية قومية قصوى".
جاءت تصريحات حمدوك في سياق كلمة له ألقاها، اليوم الاثنين، خلال احتفال تدشين الاستراتجية المائية لوزارة الري والموارد المائية السودانية، حسبما نقلت وكالة الأنباء السودانية "سونا".
وعبر حمدوك خلال كلمته عن صدمته كمواطن عادي من الحقائق التي تقول بأن السودان بكل ما لديه من موراد مائية ومصادر للمياه تحيط به من كل مكان لا يمتلك الماء الكافية لاستهلاك شعبه.
وأضاف حمدوك أن السودان بكل ما لديه من موارد مائية كان يفترض به حتى تصدير المياه للدول الأخرى، لكن ما تمر به البلاد الآن يعتبر سببا كافيا لوضع استراتيجية شاملة لحفظ كل ما تمتلكه البلاد من موارد مائية للحفاظ على كل قطرة مياه لدينا.
وشدد حمدوك على أهمية المياه لكل مناحي الحياة، سواء للزراعة أو التنمية أو حتى أمن واستقرار البلاد، حيث كان نقص المياه في كثير من الأحيان سببا لاندلاع النزاعات الداخلية.
في سياق آخر، أصدر مجلس الوزراء السوداني بيانا أفاد فيه بأن مخزون البلاد من الأدوية الأساسية والوقود والقمح "يوشك على النفاد".
وأوضحت الحكومة السودانية ذلك في بيان جاء على لسان المتحدث الرسمي باسمها أن "إغلاق ميناء بورتسودان" بسبب الأوضاع في شرق البلاد.
وتحدث البيان عن الأوضاع شرقي البلاد، قائلا إن مجلس الوزراء الانتقالي يؤكد على أن "قضية شرق البلاد قضية عادلة وذات أولوية قومية قصوى".