استقبل الدكتور الشيخ راشد بن محمد بن فطيس الهاجري رئيس مجلس الأوقاف السنية، بمكتبه السيدة عائشة الحمر رئيسة مركز عائشة للتدخل المبكر، وبحضور السيد حسن عيد بوخماس عضو مجلس الأوقاف السنية رئيس لجنة المصارف الوقفية وشؤون الوقف، والمهندس يوسف أحمد نور مدير إدارة الأوقاف السنية، والاستاذ محمد حمزة مدير مركز عائشة للتدخل المبكر.
وأشاد الدكتور الهاجري بجهود مركز عائشة للتدخل المبكر وإنجازاته ومايقدم من خدمات إنسانية جليلة تحتاج إلى جهود كبيرة لاتلبيها إلا السواعد الوطنية المخلصة، داعياً الله سبحانه وتعالى أن يكون في ثوابهم وموازين أعمالهم.
وأكد الدكتور الهاجري، أهمية دور المركز في المجتمع لتخفيف الصعوبات على بعض الأسر التي تعاني من صعوبة التعامل مع مثل هذه الحالات وإيجاد الحلول للتحديات الصعبة بأرقى الأساليب التربوية والنفسية.
ودار الحوار في اللقاء حول فرص التعاون والشراكة المجتمعية بين المركز والإدارة بشأن كل ما يخدم هذه فئة الأطفال دون سن السادسة الذين يعانون من إعاقة أو تأخر نمائي أو الذين لديهم قابلية للتأخر أو الإعاقة.
من جانبها أعربت الحمر عن بالغ شكرها وتقديرها لسعادة رئيس مجلس الاوقاف السنية على دعمه وترحيبة في كل مايصب ويخدم المواطنين والمقيمين الذي يعد نهجاً راسخاً تتسم به مملكتنا الغالية، وأوضحت دور المركز والخدمات التي تقدمها، وبينت الفئة التي تستفيد من برامجها والأساليب المتنوعة المتبعه للحالات.
وأشاد الدكتور الهاجري بجهود مركز عائشة للتدخل المبكر وإنجازاته ومايقدم من خدمات إنسانية جليلة تحتاج إلى جهود كبيرة لاتلبيها إلا السواعد الوطنية المخلصة، داعياً الله سبحانه وتعالى أن يكون في ثوابهم وموازين أعمالهم.
وأكد الدكتور الهاجري، أهمية دور المركز في المجتمع لتخفيف الصعوبات على بعض الأسر التي تعاني من صعوبة التعامل مع مثل هذه الحالات وإيجاد الحلول للتحديات الصعبة بأرقى الأساليب التربوية والنفسية.
ودار الحوار في اللقاء حول فرص التعاون والشراكة المجتمعية بين المركز والإدارة بشأن كل ما يخدم هذه فئة الأطفال دون سن السادسة الذين يعانون من إعاقة أو تأخر نمائي أو الذين لديهم قابلية للتأخر أو الإعاقة.
من جانبها أعربت الحمر عن بالغ شكرها وتقديرها لسعادة رئيس مجلس الاوقاف السنية على دعمه وترحيبة في كل مايصب ويخدم المواطنين والمقيمين الذي يعد نهجاً راسخاً تتسم به مملكتنا الغالية، وأوضحت دور المركز والخدمات التي تقدمها، وبينت الفئة التي تستفيد من برامجها والأساليب المتنوعة المتبعه للحالات.