أعلنت شركة كوربوريت فيجن مؤخراً، نتائج جوائز الأعمال الصغيرة لعام 2021، حيث تم اختيار مركز ريتش للسلوك والتطوير ليكون أفضل مركز لعلاج التوحد ودعمه في البحرين، من ضمن 3400 مرشحاً لنيل الجائزة، وذلك في ظل تحديات فيروس كورونا الذي يواجهه العالم.
يذكر أن "كوربوريت فيجن"، هي جزء من AI Global Media، هي شركة للنشر الرقمي تأسست في عام 2010. وتضم المجموعة حالياً 13 علامة تجارية ضمنها موسوعات متنوعة منها أسلوب الحياة الفاخر والبناء والرعاية الصحية والمنشورات التي تركز على الأعمال الصغيرة.
ومع تزايد الطلب والوعي بمعدل نجاح العلاج السلوكي، هناك حاجة ورغبة لتلبية تلك المطالب، وفي إطار تقديم خدمات عالية الجودة ومميزة لجميع العائلات والأطفال في جميع أنحاء البحرين وخارجها، افتتحت "ريتش" الفرع الثاني بمركز النخيل.
وأكدت المؤسس ومحلل السلوك المعتمد من مجلس الإدارة منى تدين، أن الفرع الجديد يقدم جلسات علاج فردية، ويحتوي على منطقة لعب متعددة الغرض، ويوفر العلاج السلوكي، والعلاج الوظيفي، وعلاج النطق، من قبل فريق من المهنيين المؤهلين، حيث يشرف على جميع البرامج فريق من محللي السلوك المعتمدين من مجلس الإدارة.
وأضافت، أنه تتم دراسة الخطوات التي تم اتخاذها للتأكد من أن رحلة كل طفل ناجحة. ففي السلوك، تعد البيانات خطوة أساسية تُستخدم كأساس لاتخاذ القرارات المتعلقة بعلاج الطفل.
يذكر أن "كوربوريت فيجن"، هي جزء من AI Global Media، هي شركة للنشر الرقمي تأسست في عام 2010. وتضم المجموعة حالياً 13 علامة تجارية ضمنها موسوعات متنوعة منها أسلوب الحياة الفاخر والبناء والرعاية الصحية والمنشورات التي تركز على الأعمال الصغيرة.
ومع تزايد الطلب والوعي بمعدل نجاح العلاج السلوكي، هناك حاجة ورغبة لتلبية تلك المطالب، وفي إطار تقديم خدمات عالية الجودة ومميزة لجميع العائلات والأطفال في جميع أنحاء البحرين وخارجها، افتتحت "ريتش" الفرع الثاني بمركز النخيل.
وأكدت المؤسس ومحلل السلوك المعتمد من مجلس الإدارة منى تدين، أن الفرع الجديد يقدم جلسات علاج فردية، ويحتوي على منطقة لعب متعددة الغرض، ويوفر العلاج السلوكي، والعلاج الوظيفي، وعلاج النطق، من قبل فريق من المهنيين المؤهلين، حيث يشرف على جميع البرامج فريق من محللي السلوك المعتمدين من مجلس الإدارة.
وأضافت، أنه تتم دراسة الخطوات التي تم اتخاذها للتأكد من أن رحلة كل طفل ناجحة. ففي السلوك، تعد البيانات خطوة أساسية تُستخدم كأساس لاتخاذ القرارات المتعلقة بعلاج الطفل.