أكد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، على الإنجازات التعليمية التي حققتها البحرين بمختلف الأصعدة، والمشاريع التطويرية التي تنفذها الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء على صعيد التعليم والتعليم العالي، كونها مشروعات ستسهم في دفع التعليم إلى الأمام، مشيراً إلى أن المعلمين يضطلعون بأدوار محورية في التنمية الشاملة.
ورفع، رسالة شكر وتقدير إلى الكادر التعليمي من المعلمين والمعلمات بمناسبة يوم المعلم العالمي الذي يصادف 5 أكتوبر من كل عام، قائلاً: "إنه من دواعي الفخر أن أتقدم بأسمى آيات التقدير والتهاني لمعلمونا الأفاضل أصحاب العطاء والفضل فيما نحن فيه من نجاحات بما غرسوه في نفوسنا من مبادئ وطنية أسهمت في نماء وبناء الوطن".
ونوه بأن البحرين تحظى بكادر تعليمي قوي ومتخصص ولديه كافة المؤهلات التربوية التي تساعد على تأهيل أبناء الوطن تعلمياً وثقافياً ليكونوا دوماً في مقدمة التنمية والازدهار على كافة المستويات.
وأوضح الشاعر أن البحرين كانت من أوائل دول المنطقة في إدخال التعليم النظامي وذلك في العام 1919، مشيراً إلى أن البحرين أيضاً ساهمت في النهضة التعليمية بدول مجلس التعاون من خلال إرسالها للوفد التعليمية، منوها بأن المعلم ليس فقط العمود الفقاري للعملية التعليمية بل أيضاً يعد القوة الدافعة للعملية التنموية الشاملة.
وأشار إلى أن البحرين وضعت جل اهتمامها بتطوير العملية التعليمية والارتقاء بالمستوى المهني للمعلمين والمعلمات لتحقيق الأهداف المرجوة من العملية التعليمية، وذلك تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بتطوير بيئة التعليم باعتبارها ركيزة أساسية في مسيرة البناء والتحديث والتنمية الشاملة المستدامة.
ورفع، رسالة شكر وتقدير إلى الكادر التعليمي من المعلمين والمعلمات بمناسبة يوم المعلم العالمي الذي يصادف 5 أكتوبر من كل عام، قائلاً: "إنه من دواعي الفخر أن أتقدم بأسمى آيات التقدير والتهاني لمعلمونا الأفاضل أصحاب العطاء والفضل فيما نحن فيه من نجاحات بما غرسوه في نفوسنا من مبادئ وطنية أسهمت في نماء وبناء الوطن".
ونوه بأن البحرين تحظى بكادر تعليمي قوي ومتخصص ولديه كافة المؤهلات التربوية التي تساعد على تأهيل أبناء الوطن تعلمياً وثقافياً ليكونوا دوماً في مقدمة التنمية والازدهار على كافة المستويات.
وأوضح الشاعر أن البحرين كانت من أوائل دول المنطقة في إدخال التعليم النظامي وذلك في العام 1919، مشيراً إلى أن البحرين أيضاً ساهمت في النهضة التعليمية بدول مجلس التعاون من خلال إرسالها للوفد التعليمية، منوها بأن المعلم ليس فقط العمود الفقاري للعملية التعليمية بل أيضاً يعد القوة الدافعة للعملية التنموية الشاملة.
وأشار إلى أن البحرين وضعت جل اهتمامها بتطوير العملية التعليمية والارتقاء بالمستوى المهني للمعلمين والمعلمات لتحقيق الأهداف المرجوة من العملية التعليمية، وذلك تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بتطوير بيئة التعليم باعتبارها ركيزة أساسية في مسيرة البناء والتحديث والتنمية الشاملة المستدامة.