ثمن النائب د. علي بن ماجد النعيمي عضو مجلس النواب مضامين الخطاب السامي الذي ألقاه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه ورعاه عبر الإتصال المرئي بمناسبة افتتاح دور الانعقاد الرابع والأخير من الفصل التشريعي الخامس لمجلسيالشورى والنواب، مؤكداً أن خطاب جلالته أوضح حجم المنجزات التنموية والاقتصادية التي حققتها مملكة البحرين خلال السنوات الماضيةعلى الرغم من تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-١٩".
وأضاف النعيمي أن خطاب جلالته حفظه الله ورعاه أكد على أن مملكة البحرين ماضية في خططها وبرامجها من أجل تحقيق أهداف التنميةالمستدامة والوصل بالبحرين إلى مصاف الدول الكبرى، مشيراً إلى أن جلالته يولي المسيرة التنموية جل اهتمامه لخدمة المجتمع البحرينيوتحقيق تطلعاته في توفير سبل التنمية والتقدم على كافة الأصعدة وبمختلف المجالات.
وأشاد النعيمي بدعوة جلالته لأصحاب الأعمال بتقديم المزيد من المقترحات والأفكار والمبادرات الهادفة، بما يحقق سبل التنمية والنماء، منوهاًأن دعوة جلالته تؤكد إيمانه بدور القطاع الخاص في دفع مسارات التنمية وفتح آفاق جديدة للعمل الاقتصادي تسهم في زيادة معدلاتالاقتصاد الوطني وزيادة فرص التوظيف.
ووصف د. علي النعيمي خطاب جلالته بالمهم خلال المرحلة المقبلة لما تضمنه من آليات ورؤى ستكون محور العمل الحكومي والتشريعي فيالفترة المقبلة، مشدداً على أهمية مضامين الخطاب السامي وتأكيد جلالته على ثبات الاداء الاقتصادي لمملكة البحرين وكذلك وجاهة وفاعليةالبرامج الحكومية لتحقيق التوازن المالي كمدخل أساسي للتنمية، وكذلك توجيهات جلالته في دعم الخطط والبرامج التي تسهم في مسيرةالنهوض بالمرأة البحرينية.
ونوه النعيمي بشكر عاهل البلاد المفدى إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه اللهورعاه على جهوده الكبيرة والمتواصلة في ادارة الأزمة الصحية الطارئة، وكذلك شكر جلالته للطواقم الطبية لدورهم في عمليات التطعيموالتحصين، لافتاً أن سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء قام بدور كبير في مواجهة تداعيات جائحة كورونا سواء على المستوى الاقتصاديأو الاجتماعي.
وأكد النعيمي على أن السلطة التشريعية ستعمل بكل عزيمة وقوة على تحقيق ما جاء في مضامين كلمة عاهل البلاد المفدى، وأنها لن تدخرجهداً في تحقيق صالح الوطن، لافتاً إلى أن المرحلة الراهنة تحتاج من الجميع التكاتف والتعاون من أجل الصالح العام ورفعة الوطن وإعلاءرايته، وأنه بصفته سوف يعمل على صياغة ما جاء في المضامين السامية في صورة تشريعات ومقترحات للحكومة تضمن آليات تطبيقها علىالنحو المعزز لبيئة التنمية والنماء.
وأضاف النعيمي أن خطاب جلالته حفظه الله ورعاه أكد على أن مملكة البحرين ماضية في خططها وبرامجها من أجل تحقيق أهداف التنميةالمستدامة والوصل بالبحرين إلى مصاف الدول الكبرى، مشيراً إلى أن جلالته يولي المسيرة التنموية جل اهتمامه لخدمة المجتمع البحرينيوتحقيق تطلعاته في توفير سبل التنمية والتقدم على كافة الأصعدة وبمختلف المجالات.
وأشاد النعيمي بدعوة جلالته لأصحاب الأعمال بتقديم المزيد من المقترحات والأفكار والمبادرات الهادفة، بما يحقق سبل التنمية والنماء، منوهاًأن دعوة جلالته تؤكد إيمانه بدور القطاع الخاص في دفع مسارات التنمية وفتح آفاق جديدة للعمل الاقتصادي تسهم في زيادة معدلاتالاقتصاد الوطني وزيادة فرص التوظيف.
ووصف د. علي النعيمي خطاب جلالته بالمهم خلال المرحلة المقبلة لما تضمنه من آليات ورؤى ستكون محور العمل الحكومي والتشريعي فيالفترة المقبلة، مشدداً على أهمية مضامين الخطاب السامي وتأكيد جلالته على ثبات الاداء الاقتصادي لمملكة البحرين وكذلك وجاهة وفاعليةالبرامج الحكومية لتحقيق التوازن المالي كمدخل أساسي للتنمية، وكذلك توجيهات جلالته في دعم الخطط والبرامج التي تسهم في مسيرةالنهوض بالمرأة البحرينية.
ونوه النعيمي بشكر عاهل البلاد المفدى إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه اللهورعاه على جهوده الكبيرة والمتواصلة في ادارة الأزمة الصحية الطارئة، وكذلك شكر جلالته للطواقم الطبية لدورهم في عمليات التطعيموالتحصين، لافتاً أن سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء قام بدور كبير في مواجهة تداعيات جائحة كورونا سواء على المستوى الاقتصاديأو الاجتماعي.
وأكد النعيمي على أن السلطة التشريعية ستعمل بكل عزيمة وقوة على تحقيق ما جاء في مضامين كلمة عاهل البلاد المفدى، وأنها لن تدخرجهداً في تحقيق صالح الوطن، لافتاً إلى أن المرحلة الراهنة تحتاج من الجميع التكاتف والتعاون من أجل الصالح العام ورفعة الوطن وإعلاءرايته، وأنه بصفته سوف يعمل على صياغة ما جاء في المضامين السامية في صورة تشريعات ومقترحات للحكومة تضمن آليات تطبيقها علىالنحو المعزز لبيئة التنمية والنماء.