استوفى برنامج هندسة التصميم الداخلي متطلبات الحصول على الاعتماد الدولي للبرنامج من مؤسسة الهندسة والتقنية بالمملكة المتحدة IET. والتي تعد أكبر منظمة احترافية مهنية وغير ربحية على مستوى أوروبا لتطوير وتعزيز العلوم والهندسة والتقنية.
وفي هذا الصدد قال عميد كلية الهندسة الدكتور أسامة الراوي "إننا نسعى بشكل دؤوب للتطوير المستمر وكذلك لاكتساب المزيد من الاعتمادات الدولية التي تضيف للبرنامج و لخريجيه وتساهم في توفير بيئة تعليمية عالية الجودة.
كما أشار الراوي إلى أن الجامعة الخليجية افتتحت هذا العام برامج أكاديمية جديدة بالتعاون مع جامعة نورثهامبتون في المملكة المتحدة، وذلك في بكالوريوس «الهندسة الكهربائية والإلكترونية» و«الهندسة الميكانيكية»، موضحًا أن هذه الخطوة تدعم توجه كلية الهندسة للانطلاق بشكل أوسع في فضاء العالمية عبر التعاون مع جامعات دولية بما يتسق مع رؤية الجامعة الخليجية ولوائح مجلس التعليم العالي ومتطلبات هيئة جودة التعليم والتدريب والإطار الوطني للمؤهلات إضافةً إلى المعايير الوطنية والدولية.
وأضاف الراوي أن افتتاح هذه التخصصات جاء بعد بحث ودراسة لمتطلبات واحتياجات سوق العمل المحلي والعالمي، حيث أن الجامعة تهتم بطرح البرامج الأكاديمية المطلوبة وتعمل على تطويرها بما يتناسب مع احتياجات السوق ومع التطورات العلمية والتكنولوجية مما يسهل حصول الطالب على فرص عمل مناسبة بعد تخرجه ويساهم في تحقيق رؤية الجامعة المتمثلة في إمداد سوق العمل بطاقات بشرية تصنع أثر إيجابي على المؤسسات التي ستعمل فيها.
وبين الراوي أن الجامعة تعمل دائمًا على تفعيل استخدام التطبيقات الحديثة والبرامج الهندسية المتطورة في تعليم برامج كلية الهندسة، مما يساعد الطلبة على العمل في مختلف المشاريع الهندسية بروح التجديد والابتكار.
و أشارت رئيس قسم هندسة التصميم الداخلي الدكتورة أسيل العياش إلى أن القسم يسعى خلال هذا العام لتقديم باقة من الدورات التدريبية المميزة للطلبة، والتي تنطلق من حرص الجامعة على تعزيز فهمهم للمقررات التعليمية ومواكبة مختلف النظريات الحديثة والعالمية في هذا المجال وغرس روح التفكير الإبداعي والخروج عن المألوف في كل مشاريعهم، مما يساهم في رفع مستوى أداء الخريجين وتمكينهم من التعامل على نحو متميز في سوق العمل، والمساهمة في خلق المزيد من القادة في مجال الهندسة. مؤكدة أن الجامعة حريصة على مواكبة سوق العمل والاستجابة لمتطلباته وذلك عن طريق المراجعة الدائمة والمستمرة للبرنامج الأكاديمي وإعادة تقييم المقررات بشكل دوري.
وصرحت العياش أن برنامج هندسة التصميم الداخلي بالجامعة الخليجية يعد الأول من نوعه في مملكة البحرين وفي دول الخليج العربي، حيث يمنح للطالب شهادة في الهندسة، كما يحمل حزمة من المقررات المميزة، إضافة لكونه مستوفي لمتطلبات ضمان الجودة في مملكة البحرين.
الجدير بالذكر أن الجامعة الخليجية حاصلة على الاعتماد المؤسسي وجميع برامجها حاصلة على الثقة من هيئة جودة التعليم والتدريب، كما تعاونت مؤخرًا مع جامعة نورثهامبتون الحاصلة على التصنيف الذهبي في إطار التميز التعليمي «TEF»، وهي جائزة يتم منحها للجامعات التي تتوافق مع متطلبات الجودة الوطنية بالمملكة المتحدة كما تتمتع بحرم أكاديمي حديث وغني بالطبيعة، وقد جاءت شراكة «نورثهامبتون» مع «الخليجية» من منطلق أن الجامعة الخليجية تعد واحدة من أولى الجامعات الخاصة الرائدة في قطاع التعليم العالي بمملكة البحرين وقد نالت الاعتماد المؤسسي والثقة من هيئة جودة التعليم والتدريب في مملكة البحرين على جميع برامجها في بكالوريوس هندسة التصميم الداخلي والإعلام والموارد البشرية والمحاسبة والنظم المالية، و تتميز بمرافق مميزة تشمل مختبرات هندسية مت طورة ومجهزة وملاعب رياضية حديثة.
وفي هذا الصدد قال عميد كلية الهندسة الدكتور أسامة الراوي "إننا نسعى بشكل دؤوب للتطوير المستمر وكذلك لاكتساب المزيد من الاعتمادات الدولية التي تضيف للبرنامج و لخريجيه وتساهم في توفير بيئة تعليمية عالية الجودة.
كما أشار الراوي إلى أن الجامعة الخليجية افتتحت هذا العام برامج أكاديمية جديدة بالتعاون مع جامعة نورثهامبتون في المملكة المتحدة، وذلك في بكالوريوس «الهندسة الكهربائية والإلكترونية» و«الهندسة الميكانيكية»، موضحًا أن هذه الخطوة تدعم توجه كلية الهندسة للانطلاق بشكل أوسع في فضاء العالمية عبر التعاون مع جامعات دولية بما يتسق مع رؤية الجامعة الخليجية ولوائح مجلس التعليم العالي ومتطلبات هيئة جودة التعليم والتدريب والإطار الوطني للمؤهلات إضافةً إلى المعايير الوطنية والدولية.
وأضاف الراوي أن افتتاح هذه التخصصات جاء بعد بحث ودراسة لمتطلبات واحتياجات سوق العمل المحلي والعالمي، حيث أن الجامعة تهتم بطرح البرامج الأكاديمية المطلوبة وتعمل على تطويرها بما يتناسب مع احتياجات السوق ومع التطورات العلمية والتكنولوجية مما يسهل حصول الطالب على فرص عمل مناسبة بعد تخرجه ويساهم في تحقيق رؤية الجامعة المتمثلة في إمداد سوق العمل بطاقات بشرية تصنع أثر إيجابي على المؤسسات التي ستعمل فيها.
وبين الراوي أن الجامعة تعمل دائمًا على تفعيل استخدام التطبيقات الحديثة والبرامج الهندسية المتطورة في تعليم برامج كلية الهندسة، مما يساعد الطلبة على العمل في مختلف المشاريع الهندسية بروح التجديد والابتكار.
و أشارت رئيس قسم هندسة التصميم الداخلي الدكتورة أسيل العياش إلى أن القسم يسعى خلال هذا العام لتقديم باقة من الدورات التدريبية المميزة للطلبة، والتي تنطلق من حرص الجامعة على تعزيز فهمهم للمقررات التعليمية ومواكبة مختلف النظريات الحديثة والعالمية في هذا المجال وغرس روح التفكير الإبداعي والخروج عن المألوف في كل مشاريعهم، مما يساهم في رفع مستوى أداء الخريجين وتمكينهم من التعامل على نحو متميز في سوق العمل، والمساهمة في خلق المزيد من القادة في مجال الهندسة. مؤكدة أن الجامعة حريصة على مواكبة سوق العمل والاستجابة لمتطلباته وذلك عن طريق المراجعة الدائمة والمستمرة للبرنامج الأكاديمي وإعادة تقييم المقررات بشكل دوري.
وصرحت العياش أن برنامج هندسة التصميم الداخلي بالجامعة الخليجية يعد الأول من نوعه في مملكة البحرين وفي دول الخليج العربي، حيث يمنح للطالب شهادة في الهندسة، كما يحمل حزمة من المقررات المميزة، إضافة لكونه مستوفي لمتطلبات ضمان الجودة في مملكة البحرين.
الجدير بالذكر أن الجامعة الخليجية حاصلة على الاعتماد المؤسسي وجميع برامجها حاصلة على الثقة من هيئة جودة التعليم والتدريب، كما تعاونت مؤخرًا مع جامعة نورثهامبتون الحاصلة على التصنيف الذهبي في إطار التميز التعليمي «TEF»، وهي جائزة يتم منحها للجامعات التي تتوافق مع متطلبات الجودة الوطنية بالمملكة المتحدة كما تتمتع بحرم أكاديمي حديث وغني بالطبيعة، وقد جاءت شراكة «نورثهامبتون» مع «الخليجية» من منطلق أن الجامعة الخليجية تعد واحدة من أولى الجامعات الخاصة الرائدة في قطاع التعليم العالي بمملكة البحرين وقد نالت الاعتماد المؤسسي والثقة من هيئة جودة التعليم والتدريب في مملكة البحرين على جميع برامجها في بكالوريوس هندسة التصميم الداخلي والإعلام والموارد البشرية والمحاسبة والنظم المالية، و تتميز بمرافق مميزة تشمل مختبرات هندسية مت طورة ومجهزة وملاعب رياضية حديثة.