ضمن العطاءات المثمرة للمدارس الحكومية، انعكست المبادرات التحفيزية النوعية لمدرسة شهركان الابتدائية للبنات بصورة إيجابية ملفتة على أداء أكثر من 500 طالبة بالمدرسة، ومن أهمها مشروع "حقيبتي الرقمية .. نحو جيل رقمي متميز"، ومشروع "كن واعياً تكن آمناً"، ومشروع "انضباطي سر نجاحي"، ومشروع "بسلوكي أسمو كالنجوم" الذي ينمي قيم المواطنة لدى الطالبات من خلال المواقف التعليمية.
فقد رصدت المدرسة ارتفاعاً غير مسبوق في نسب النجاح والإتقان في الفترة الأخيرة، وتسعى جاهدة للمحافظة على نفس مستويات الأداء خلال هذا العام الدراسي.
وتعمل المدرسة جاهدة على تطبيق التعلّم المدمج من خلال خطة استثنائية تركز على جودة العمل والتطوير والتحسين، مشتملةً على جانب تعزيز الكفاءة المهنية لجميع معلماتها البالغ عددهن ٣٧ معلمة، إذ تم تقديم ٨ ورش تدريبية للجميع، علاوةً على تنفيذ الجلسات التطويرية والزيارات الصفية وحلقات النقاش، وإعداد النشرات التربوية، مما انعكس على تطور الأداء التدريسي.
كما تم رفع مستوى التلميذات الأكاديمي والشخصي، سواءً بالحضور الفعلي، أو بالتعلّم عن بعد، بتخصيص ٩ مراكز بث افتراضية داخلية، وفريق للدعم التقني والفني، وفريق للبث، وذلك لمتابعة الفصول الافتراضية والبوابة التعليمية، للتأكد من اكتساب الطالبات الكفايات الدراسية والمهارات التكنولوجية، وتطوير أداء المعلمات في استخدام الأدوات الرقمية المختلفة، وتذليل العقبات التي قد تحدث بتقديم الحلول المناسبة، إضافةً إلى تقديم حزمة من البرامج والأنشطة المتنوعة لجميع التلميذات بحسب مستوياتهن وقدراتهن المختلفة.
فقد رصدت المدرسة ارتفاعاً غير مسبوق في نسب النجاح والإتقان في الفترة الأخيرة، وتسعى جاهدة للمحافظة على نفس مستويات الأداء خلال هذا العام الدراسي.
وتعمل المدرسة جاهدة على تطبيق التعلّم المدمج من خلال خطة استثنائية تركز على جودة العمل والتطوير والتحسين، مشتملةً على جانب تعزيز الكفاءة المهنية لجميع معلماتها البالغ عددهن ٣٧ معلمة، إذ تم تقديم ٨ ورش تدريبية للجميع، علاوةً على تنفيذ الجلسات التطويرية والزيارات الصفية وحلقات النقاش، وإعداد النشرات التربوية، مما انعكس على تطور الأداء التدريسي.
كما تم رفع مستوى التلميذات الأكاديمي والشخصي، سواءً بالحضور الفعلي، أو بالتعلّم عن بعد، بتخصيص ٩ مراكز بث افتراضية داخلية، وفريق للدعم التقني والفني، وفريق للبث، وذلك لمتابعة الفصول الافتراضية والبوابة التعليمية، للتأكد من اكتساب الطالبات الكفايات الدراسية والمهارات التكنولوجية، وتطوير أداء المعلمات في استخدام الأدوات الرقمية المختلفة، وتذليل العقبات التي قد تحدث بتقديم الحلول المناسبة، إضافةً إلى تقديم حزمة من البرامج والأنشطة المتنوعة لجميع التلميذات بحسب مستوياتهن وقدراتهن المختلفة.