تلقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه برقية شكر وامتنان من معالي الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، رفع فيها إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى أصدق عبارات الشكر والامتنان على ما تفضل به جلالته رعاه الله من خطاب ملكي سامي وتوجيهات سديدة بمناسبة افتتاح دور الانعقاد الرابع من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب.
وأكد معالي وزير الداخلية في برقيته أن اهتمام ومتابعة جلالته الكريمة عن كثب لأبناء شعب مملكة البحرين الوفي وتهيئة الاستقرار والهناء وأسلوب العيش الرغيد على أرض مملكة البحرين، لهو نابع من حرصه الأبوي، وما رسم جلالته من خارطة طريق لمسار العمل الوطني لاستكمال مسيرة الوطن المباركة واستشراف المستقبل بإدارة وخطى جلالته الحثيثة بكل عزيمة وإصرار نحو بلوغ الغايات والأهداف النبيلة المنشودة، لما يخدم الاستقرار والأمان والطمأنينة والحياة الكريم لأبناء شعب البحرين.
وأشار معاليه بأن وزارة الداخلية قد شرعت في تنفيذ توجيهات جلالة الملك المفدى السديدة لوضع الآليات التنفيذية والبنى التحتية اللازمة لمراكز الإصلاح والسجون المفتوحة لتكون وفق منظومة حقوق الإنسان بعدالة وإنصاف لضمان دمج المستفيدين من البرنامج في مجتمعهم، ليبقى الوطن العزيز بقيادة جلالة الملك المفدى آمناً مستقراً لمستقبلاً أكثر إشراقاً.
وأكد معالي وزير الداخلية في برقيته أن اهتمام ومتابعة جلالته الكريمة عن كثب لأبناء شعب مملكة البحرين الوفي وتهيئة الاستقرار والهناء وأسلوب العيش الرغيد على أرض مملكة البحرين، لهو نابع من حرصه الأبوي، وما رسم جلالته من خارطة طريق لمسار العمل الوطني لاستكمال مسيرة الوطن المباركة واستشراف المستقبل بإدارة وخطى جلالته الحثيثة بكل عزيمة وإصرار نحو بلوغ الغايات والأهداف النبيلة المنشودة، لما يخدم الاستقرار والأمان والطمأنينة والحياة الكريم لأبناء شعب البحرين.
وأشار معاليه بأن وزارة الداخلية قد شرعت في تنفيذ توجيهات جلالة الملك المفدى السديدة لوضع الآليات التنفيذية والبنى التحتية اللازمة لمراكز الإصلاح والسجون المفتوحة لتكون وفق منظومة حقوق الإنسان بعدالة وإنصاف لضمان دمج المستفيدين من البرنامج في مجتمعهم، ليبقى الوطن العزيز بقيادة جلالة الملك المفدى آمناً مستقراً لمستقبلاً أكثر إشراقاً.