ثمّن السيد أحمد محمود عطية رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين للتدريب وتنمية الموارد البشرية المضامين الرفيعة ضمن الخطاب الملكي السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، خلال افتتاح دور الإنعقاد الرابع من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب. وذكر: "إن جهود السلطتين التشريعية والتنفيذية تحظى بقيادة حكيمة وتوجيهات سديدة، وقد بنيت على أسس ومرتكزات سامية أرساها حضرة صاحب الجلالة حفظه الله ورعاه، التي تهدف الى مواصلة مسيرة العمل الوطني والارتقاء بمكانة مملكة البحرين ورفد المسيرة التنموية الشاملة، التي صارت اليوم نموذجًا رائدّا يحتذى به في مختلف الأصعدة الإستراتيجية والاقتصادية والمجتمعية وأطرالعمل الحكومي المبتكرة."
وأضاف: "إن الخطوات الحكيمة ضمن خطة مملكة البحرين الشمولية هي ما أدت إلى سير المملكة بخطوات ثابته في طريق التنمية الشاملة رغم التحديات العالمية التي تمر بها أغلب دول العالم في الوقت الراهن، كما أن التعافي الاقتصادي المرتبط بالعمل المستمر للإرتقاء بالسواعد والكوادر الوطنية بالإضافة للإهتمام بقضايا الشباب من ضمن الأوليات التي تسعى جميع أطياف الإنتاج لتحقيقها ومن ضمنها مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات المهنية، لتحقيق ما نطمح له جميعا وهو الوصول لرؤية البحرين الاقتصادية 2030، وتحقيق ركائز الإستدامة والتنافسية."
كما ذكر عطية: "أن النهج المتبع من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه في قيادة الجهود الوطنية المخلصة والتي تجّلت عبر فريق البحرين من عاملين ومتطوعين، هو جزء من منظومة القيادة الرشيدة والمشروع الإصلاحي لجلالته، والذي أدى الى بناء الوطن وتعزيز مقدرته ومكانته بسواعد أبناء الوطن المخلصين."
متطلعين إلى مرحلة جديدة بقيادة عاهل البلاد المفدى، لرفع كفاءة العمل الوطني لبلوغ أهداف التنمية البشرية والمستدامة، والإرتقاء بالكوادر الوطنية من خلال دعم وتطوير التشريعات ونظم العمل ضمن مسيرة النهضة المباركة لمملكة البحرين.
وأضاف: "إن الخطوات الحكيمة ضمن خطة مملكة البحرين الشمولية هي ما أدت إلى سير المملكة بخطوات ثابته في طريق التنمية الشاملة رغم التحديات العالمية التي تمر بها أغلب دول العالم في الوقت الراهن، كما أن التعافي الاقتصادي المرتبط بالعمل المستمر للإرتقاء بالسواعد والكوادر الوطنية بالإضافة للإهتمام بقضايا الشباب من ضمن الأوليات التي تسعى جميع أطياف الإنتاج لتحقيقها ومن ضمنها مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات المهنية، لتحقيق ما نطمح له جميعا وهو الوصول لرؤية البحرين الاقتصادية 2030، وتحقيق ركائز الإستدامة والتنافسية."
كما ذكر عطية: "أن النهج المتبع من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه في قيادة الجهود الوطنية المخلصة والتي تجّلت عبر فريق البحرين من عاملين ومتطوعين، هو جزء من منظومة القيادة الرشيدة والمشروع الإصلاحي لجلالته، والذي أدى الى بناء الوطن وتعزيز مقدرته ومكانته بسواعد أبناء الوطن المخلصين."
متطلعين إلى مرحلة جديدة بقيادة عاهل البلاد المفدى، لرفع كفاءة العمل الوطني لبلوغ أهداف التنمية البشرية والمستدامة، والإرتقاء بالكوادر الوطنية من خلال دعم وتطوير التشريعات ونظم العمل ضمن مسيرة النهضة المباركة لمملكة البحرين.