أشادت النائب الاستشارية الدكتورة معصومة بنت حسن عبدالرحيم بالخطاب الملكي السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه في افتتاح دور الانعقاد الرابع من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب وبالمضامين السامية التي تدعونا لمرحلة مشرقة، ونعتبرها منارة باستدامة المسيرة التنموية الشاملة.
وقالت بأن الخطاب السامي يجعلنا متفائلين لتجاوز آثار جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، والتي جاءت التوجيهات الملكية داعمة بشكل مباشر لكافة القطاعات الاقتصادية والتجارية بهدف المحافظة على رواتب البحرينيين في القطاع الخاص.
وأضافت بأن الملف الصحي والإدارة الناجحة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، لفريق البحرين أدت إلى وصول البحرين الى هذه المستويات التي نشاهدها جميعا من خلال انخفاض ملحوظ في اعداد الإصابات اليومي التي تعلنه وزارة الصحة، وهو مؤشر على التعافي من آُثار جائحة فيروس كورونا والتمهيد بعودة الحياة إلى ما كانت عليه الأمر الذي يشجع على عودة الأنشطة الاقتصادية.
ونوهت بأن دعم جلالة الملك المفدى للمرأة البحرينية في سبيل تقدمها جعلنا نفتخر بما وصلت اليه من تقدير بارز ومستويات متقدمة نظير تقلدها العديد من المناصب القيادية، والتي أصبحت ركيزة أساسية وعنصر فاعل في بناء مملكتنا الحبيبة، مبينةً أن المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المفدى أسهم بشكل مباشر في إيصال المرأة البحرينية إلى هذه المستويات المتقدمة والتي نفخر بعطاء كافة العاملين في المجلس برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة.
وقالت بأن الخطاب السامي يجعلنا متفائلين لتجاوز آثار جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، والتي جاءت التوجيهات الملكية داعمة بشكل مباشر لكافة القطاعات الاقتصادية والتجارية بهدف المحافظة على رواتب البحرينيين في القطاع الخاص.
وأضافت بأن الملف الصحي والإدارة الناجحة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، لفريق البحرين أدت إلى وصول البحرين الى هذه المستويات التي نشاهدها جميعا من خلال انخفاض ملحوظ في اعداد الإصابات اليومي التي تعلنه وزارة الصحة، وهو مؤشر على التعافي من آُثار جائحة فيروس كورونا والتمهيد بعودة الحياة إلى ما كانت عليه الأمر الذي يشجع على عودة الأنشطة الاقتصادية.
ونوهت بأن دعم جلالة الملك المفدى للمرأة البحرينية في سبيل تقدمها جعلنا نفتخر بما وصلت اليه من تقدير بارز ومستويات متقدمة نظير تقلدها العديد من المناصب القيادية، والتي أصبحت ركيزة أساسية وعنصر فاعل في بناء مملكتنا الحبيبة، مبينةً أن المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المفدى أسهم بشكل مباشر في إيصال المرأة البحرينية إلى هذه المستويات المتقدمة والتي نفخر بعطاء كافة العاملين في المجلس برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة.