أشادت جمعية المرصد لحقوق الإنسان بمضامين الخطاب السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه في افتتاح دور الانعقاد الرابع من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب، والذي أكد فيه جلالته على استمرارية تحقيق المكاسب الوطنية ضمن مسيرة النهضة الشاملة.
وأكد محسن الغريري رئيس جمعية المرصد لحقوق الإنسان أن الخطاب السامي تضمن العديد من الرسائل المشجعة لتطوير التشريعات ونظم العمل المتعلقة بحماية الحقوق الإنسانية وتعزيز الترابط الأسري، وعلى وجه الخصوص النقلة النوعية في منظومة العدالة عبر تطبيق العقوبات البديلة، والتوجه نحو وضع الآليات التنفيذية والبنى التحتية لمراكز الإصلاح والسجون المفتوحة بما لها من أهمية في حماية النسيج الاجتماعي وتحقيق الاستقرار.
وأوضح الغريري أن المملكة ماضية في جهودها لترسيخ معايير وقيم حقوق الإنسان بما يتماشى مع التحول الديمقراطي التي يقوده جلالة الملك المفدى والذي يؤكد على مستقبل البحرين الواعد وما تتمتع به من تلاحم وتكاتف مجتمعي، مضيفاً بأن الكلمة السامية ستكون نبراس عمل جميع الجهات في الدولة بما فيها مؤسسات المجتمع المدني التي ستتجاوب مع مضامينها وفق اختصاصاتها، وهو ما ستعكف عليه الجمعية في الفترة القادمة.
وأكد محسن الغريري رئيس جمعية المرصد لحقوق الإنسان أن الخطاب السامي تضمن العديد من الرسائل المشجعة لتطوير التشريعات ونظم العمل المتعلقة بحماية الحقوق الإنسانية وتعزيز الترابط الأسري، وعلى وجه الخصوص النقلة النوعية في منظومة العدالة عبر تطبيق العقوبات البديلة، والتوجه نحو وضع الآليات التنفيذية والبنى التحتية لمراكز الإصلاح والسجون المفتوحة بما لها من أهمية في حماية النسيج الاجتماعي وتحقيق الاستقرار.
وأوضح الغريري أن المملكة ماضية في جهودها لترسيخ معايير وقيم حقوق الإنسان بما يتماشى مع التحول الديمقراطي التي يقوده جلالة الملك المفدى والذي يؤكد على مستقبل البحرين الواعد وما تتمتع به من تلاحم وتكاتف مجتمعي، مضيفاً بأن الكلمة السامية ستكون نبراس عمل جميع الجهات في الدولة بما فيها مؤسسات المجتمع المدني التي ستتجاوب مع مضامينها وفق اختصاصاتها، وهو ما ستعكف عليه الجمعية في الفترة القادمة.