ثمنت رئيسة جامعة البحرين الدكتورة جواهر شاهين المضحكي، الثقة الملكية السامية التي منحها إياها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، حفظه الله ورعاه بتكليفها برئاسة جامعة البحرين، مؤكدة "أن هذا التكليف السامي هو زيادة للشرف العظيم بحمل أمانة المسؤولية الوطنية".
وأعربت عن فخرها بأن تكون من الكفاءات البحرينية التي تصدح بالعطاء وتفيض بالإخلاص، مشيرة إلى أنها ماضية في استلهام النهج الوطني السامي الذي أرساه جلالة الملك المفدى، ضمن مشروع جلالته الإصلاحي، لبلوغ الأهداف التنموية والتطلعات المستقبلية التي أرسى بها جلالته دعائم النهضة ومرتكزاتها؛ لبناء غدٍ مشرق يرفل بعزة مملكة البحرين الحبيبة ورفعتها وازدهارها.
وأضافت د. المضحكي أنها ماضية بكل عزيمة وإصرار لأداء الواجب الوطني تجاه مملكة البحرين وقيادتها الرشيدة وشعبها الوفي، متتبعة توجيهات جلالة الملك حفظه الله النيرة، لتحقيق الرؤى والتطلعات السديدة التي رسخها جلالته.
كما ثمنت د. المضحكي الدعم والاهتمام الكبير الذي حظيت به من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، منذ تدشين هيئة جودة التعليم والتدريب التي تولت رئاستها طيلة السنوات المنصرمة، وصولاً لتعيينها كرئيسة لجامعة البحرين، هذا الصرح التعليمي الوطني العتيد، مؤكدة أن هذا الدعم الكبير من لدن سموه أثمر بتحقيق الإنجازات التي انبثقت من عزيمة واحدة وإصرار فريق متعاون يحمل حلماً واحداً، حلم المستقبل الواعد للإنسان البحريني الطموح والمثابر، مؤكدة مواصلتها على الاستنارة بالإيمان الراسخ لسمو ولي العهد حفظه الله ورعاه بجامعة البحرين، الجامعة الوطنية، للوصول بالتعليم إلى الغايات المنشودة.
ورفعت د. المضحكي أسمى آيات الشكر والعرفان إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة حفظها الله قرينة ملك مملكة البحرين رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، مؤكدة الدور الرائد لسموها في دعم مسيرة المرأة البحرينية، وتمكينها لتتبوأ المراكز العليا والقيادية في مملكة البحرين، ولتشارك في صنع القرار، ولتثبت قدرتها على تحمل مسؤوليتها الوطنية كاملة، كما ثمنت د. المضحكي تهنئة صاحبة السمو الملكي حفظها الله لها بمناسبة تعيينها رئيسة لجامعة البحرين، مؤكدة أن هذا التكليف السامي يعد وسام شرف تعتز به، متطلعة إلى القيام بواجبها على أكمل وجه، والسعي الدؤوب للارتقاء بجامعة البحرين.
كما تقدمت رئيسة جامعة البحرين بجزيل الشكر وعظيم الامتنان لنائب رئيس مجلس الوزراء رئيس المجلس الأعلى لتطوير التعليم والتدريب سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة، شاكرة ومقدرة المتابعة الحثيثة من سموه لتطوير التعليم، وبالأخص التعليم الجامعي، وبما تحظى به جامعة البحرين، من اهتمام ورعاية من سموه، مشيرة إلى عزم الجامعة "استكمال مسيرة العلم للوصول إلى تحقيق الأهداف المنشودة والارتقاء بدورها الأكاديمي والبحثي والمجتمعي بما يسهم في تعزيز برامج التنمية المستدامة" اتساقاً مع الأولويات الوطنية، وتوجيهات الحكومة الموقرة، والمجلس الأعلى لتطوير التعليم والتدريب، كما أعربت عن شكرها العميق لكل ما نهلته من سموه من حكمة متقدة، وبصيرة ثاقبة، وإدارة ملهمة، مؤكدة في ذات الوقت استمرارها بمواصلة الإصرار والعزيمة، من أجل تحقيق الإنجازات المتواترة والمضي قدماً في كل ما من شأنه رفعة الوطن وتقدمه.
وأعربت عن فخرها بأن تكون من الكفاءات البحرينية التي تصدح بالعطاء وتفيض بالإخلاص، مشيرة إلى أنها ماضية في استلهام النهج الوطني السامي الذي أرساه جلالة الملك المفدى، ضمن مشروع جلالته الإصلاحي، لبلوغ الأهداف التنموية والتطلعات المستقبلية التي أرسى بها جلالته دعائم النهضة ومرتكزاتها؛ لبناء غدٍ مشرق يرفل بعزة مملكة البحرين الحبيبة ورفعتها وازدهارها.
وأضافت د. المضحكي أنها ماضية بكل عزيمة وإصرار لأداء الواجب الوطني تجاه مملكة البحرين وقيادتها الرشيدة وشعبها الوفي، متتبعة توجيهات جلالة الملك حفظه الله النيرة، لتحقيق الرؤى والتطلعات السديدة التي رسخها جلالته.
كما ثمنت د. المضحكي الدعم والاهتمام الكبير الذي حظيت به من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، منذ تدشين هيئة جودة التعليم والتدريب التي تولت رئاستها طيلة السنوات المنصرمة، وصولاً لتعيينها كرئيسة لجامعة البحرين، هذا الصرح التعليمي الوطني العتيد، مؤكدة أن هذا الدعم الكبير من لدن سموه أثمر بتحقيق الإنجازات التي انبثقت من عزيمة واحدة وإصرار فريق متعاون يحمل حلماً واحداً، حلم المستقبل الواعد للإنسان البحريني الطموح والمثابر، مؤكدة مواصلتها على الاستنارة بالإيمان الراسخ لسمو ولي العهد حفظه الله ورعاه بجامعة البحرين، الجامعة الوطنية، للوصول بالتعليم إلى الغايات المنشودة.
ورفعت د. المضحكي أسمى آيات الشكر والعرفان إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة حفظها الله قرينة ملك مملكة البحرين رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، مؤكدة الدور الرائد لسموها في دعم مسيرة المرأة البحرينية، وتمكينها لتتبوأ المراكز العليا والقيادية في مملكة البحرين، ولتشارك في صنع القرار، ولتثبت قدرتها على تحمل مسؤوليتها الوطنية كاملة، كما ثمنت د. المضحكي تهنئة صاحبة السمو الملكي حفظها الله لها بمناسبة تعيينها رئيسة لجامعة البحرين، مؤكدة أن هذا التكليف السامي يعد وسام شرف تعتز به، متطلعة إلى القيام بواجبها على أكمل وجه، والسعي الدؤوب للارتقاء بجامعة البحرين.
كما تقدمت رئيسة جامعة البحرين بجزيل الشكر وعظيم الامتنان لنائب رئيس مجلس الوزراء رئيس المجلس الأعلى لتطوير التعليم والتدريب سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة، شاكرة ومقدرة المتابعة الحثيثة من سموه لتطوير التعليم، وبالأخص التعليم الجامعي، وبما تحظى به جامعة البحرين، من اهتمام ورعاية من سموه، مشيرة إلى عزم الجامعة "استكمال مسيرة العلم للوصول إلى تحقيق الأهداف المنشودة والارتقاء بدورها الأكاديمي والبحثي والمجتمعي بما يسهم في تعزيز برامج التنمية المستدامة" اتساقاً مع الأولويات الوطنية، وتوجيهات الحكومة الموقرة، والمجلس الأعلى لتطوير التعليم والتدريب، كما أعربت عن شكرها العميق لكل ما نهلته من سموه من حكمة متقدة، وبصيرة ثاقبة، وإدارة ملهمة، مؤكدة في ذات الوقت استمرارها بمواصلة الإصرار والعزيمة، من أجل تحقيق الإنجازات المتواترة والمضي قدماً في كل ما من شأنه رفعة الوطن وتقدمه.