رويترز
نفى سمير جعجع زعيم حزب القوات اللبنانية، في ساعة متأخرة من مساء الجمعة، أن حزبه خطط لأعمال العنف التي وقعت في شوارع بيروت وأسفرت عن سقوط 7 قتلى، وقال إن اجتماعًا عُقد، في اليوم السابق، كان سياسيًا تمامًا.
ولقي ما لا يقل عن 5 من الشيعة في لبنان حتفهم، الخميس الماضي، فيما وصفته السلطات بأنه هجوم على محتجين كانوا متجهين للمشاركة في احتجاج دعت له جماعة حزب الله للمطالبة بعزل قاضي التحقيقات في انفجار مرفأ بيروت.
وقال جعجع لمحطة ”صوت لبنان" الدولية المحلية في مقابلة إن الاجتماع كان لمناقشة خيارات العمل إذا نجحت جماعة حزب الله المدعومة من إيران في جهود عزل المحقق الرئيس الذي يتولى التحقيق في انفجار ميناء بيروت الذي وقع العام الماضي.
وكانت جماعة حزب الله اللبنانية الشيعية قد قالت بعد الهجوم إن مسلحين من حزب القوات اللبنانية المسيحي هاجموا محتجين من الجماعة، وحركة أمل.
وقال حزب الله في بيان صادر عنه، الخميس: ”مجموعات من حزب القوات اللبنانية التي انتشرت في الأحياء المجاورة، وعلى أسطح البنايات، مارست عمليات القنص المباشر للقتل المتعمد".
وكان إطلاق النار الذي يلقي الضوء على عمق الأزمة السياسية المتعلقة بالتحقيق في الانفجار الكارثي الذي وقع، في الرابع من أغسطس/ آب 2020، وقع عند أحد خطوط التماس في الحرب الأهلية اللبنانية التي اندلعت في 1975.
وفي مشاهد تعيد إلى الأذهان الحرب الأهلية اللبنانية، بثت قنوات التلفزيون المحلية مقاطع لرصاصات ترتطم بالمباني وترتد عنها، وأشخاص يهرولون بحثًا عن مكان للاختباء.
نفى سمير جعجع زعيم حزب القوات اللبنانية، في ساعة متأخرة من مساء الجمعة، أن حزبه خطط لأعمال العنف التي وقعت في شوارع بيروت وأسفرت عن سقوط 7 قتلى، وقال إن اجتماعًا عُقد، في اليوم السابق، كان سياسيًا تمامًا.
ولقي ما لا يقل عن 5 من الشيعة في لبنان حتفهم، الخميس الماضي، فيما وصفته السلطات بأنه هجوم على محتجين كانوا متجهين للمشاركة في احتجاج دعت له جماعة حزب الله للمطالبة بعزل قاضي التحقيقات في انفجار مرفأ بيروت.
وقال جعجع لمحطة ”صوت لبنان" الدولية المحلية في مقابلة إن الاجتماع كان لمناقشة خيارات العمل إذا نجحت جماعة حزب الله المدعومة من إيران في جهود عزل المحقق الرئيس الذي يتولى التحقيق في انفجار ميناء بيروت الذي وقع العام الماضي.
وكانت جماعة حزب الله اللبنانية الشيعية قد قالت بعد الهجوم إن مسلحين من حزب القوات اللبنانية المسيحي هاجموا محتجين من الجماعة، وحركة أمل.
وقال حزب الله في بيان صادر عنه، الخميس: ”مجموعات من حزب القوات اللبنانية التي انتشرت في الأحياء المجاورة، وعلى أسطح البنايات، مارست عمليات القنص المباشر للقتل المتعمد".
وكان إطلاق النار الذي يلقي الضوء على عمق الأزمة السياسية المتعلقة بالتحقيق في الانفجار الكارثي الذي وقع، في الرابع من أغسطس/ آب 2020، وقع عند أحد خطوط التماس في الحرب الأهلية اللبنانية التي اندلعت في 1975.
وفي مشاهد تعيد إلى الأذهان الحرب الأهلية اللبنانية، بثت قنوات التلفزيون المحلية مقاطع لرصاصات ترتطم بالمباني وترتد عنها، وأشخاص يهرولون بحثًا عن مكان للاختباء.