حصد مركز سمو الشيخ ناصر للبحوث و التطوير في الذكاء الاصطناعي، التابع لمركز ناصر للتأهيل والتدريب المهني، بجائزة أفضل مشروع في الذكاء الاصطناعي لفئة الابتكار في قطاع التعليم محققا المركز الأول، في معرض ومؤتمر الخليج والشرق الاوسط لتقنية المعلومات (جيتكس) دبي لهذا العام.
وأظهر المشروع تميزًا استثنائيًا في مجال تكنولوجيا المعلومات من خلال ريادة حلول تعلم الأدلة، والاستفادة من التقنيات التنبئية، و تحاليل البيانات التي سمحت للابتكار والإبداع في توفير بيئة آمنة ومنتجة في نفس الوقت.
وبهذه المناسبة قال المدير التنفيذي للمركز، الدكتور عبد الله ناصر النعيمي، بعد استلامه الجائزة في الحفل الذي أقيم في فندق ريتز كارلتون دبي "إن هذه الجوائز تعكس مكانة مملكة البحرين في مجال الابتكار والذكاء الاصطناعي في المنطقة، ومركز سمو الشيخ ناصر للبحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي الذي يتبنى وبكل كفاءة واقتدار القدرات التقنية المحلية، حيث شرع في ابتكار وتنفيذ حلول مستقبلية ذكية في مختلف القطاعات العامة والخاصة، مما يبرز وبفعالية مواهب الخريجين البحرينيين والبحرينيات، ومدى استعدادهم لدخول هذا المعترك المعاصر والهام في أعلى مستويات الكفاءة والتنافسية".
الجدير بالذكر أن عدد المشاركين في المسابقة التي استمرت لأكثر من 15 عام بلغ 240 مؤسسة خاصة وحكومية في الشرق الأوسط.
ولأول مرة تفوز مؤسسة بحرينية في فئة التعليم والابتكار، حيث تنافس مركز سمو الشيخ ناصر للبحوث و التطوير في الذكاء الاصطناعي مع أكثر من 40 جهة تقنية محترفة، مثبتًا كفاءة تؤهله وبجدارة في اعتلاء مركز الصدارة في المنطقة.
وأظهر المشروع تميزًا استثنائيًا في مجال تكنولوجيا المعلومات من خلال ريادة حلول تعلم الأدلة، والاستفادة من التقنيات التنبئية، و تحاليل البيانات التي سمحت للابتكار والإبداع في توفير بيئة آمنة ومنتجة في نفس الوقت.
وبهذه المناسبة قال المدير التنفيذي للمركز، الدكتور عبد الله ناصر النعيمي، بعد استلامه الجائزة في الحفل الذي أقيم في فندق ريتز كارلتون دبي "إن هذه الجوائز تعكس مكانة مملكة البحرين في مجال الابتكار والذكاء الاصطناعي في المنطقة، ومركز سمو الشيخ ناصر للبحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي الذي يتبنى وبكل كفاءة واقتدار القدرات التقنية المحلية، حيث شرع في ابتكار وتنفيذ حلول مستقبلية ذكية في مختلف القطاعات العامة والخاصة، مما يبرز وبفعالية مواهب الخريجين البحرينيين والبحرينيات، ومدى استعدادهم لدخول هذا المعترك المعاصر والهام في أعلى مستويات الكفاءة والتنافسية".
الجدير بالذكر أن عدد المشاركين في المسابقة التي استمرت لأكثر من 15 عام بلغ 240 مؤسسة خاصة وحكومية في الشرق الأوسط.
ولأول مرة تفوز مؤسسة بحرينية في فئة التعليم والابتكار، حيث تنافس مركز سمو الشيخ ناصر للبحوث و التطوير في الذكاء الاصطناعي مع أكثر من 40 جهة تقنية محترفة، مثبتًا كفاءة تؤهله وبجدارة في اعتلاء مركز الصدارة في المنطقة.