ممتنون بأننا أسرة واحدة في بيتنا الخليجي ونجد أحد أفرادها من يمثلنا خير مثال أمام العالم ويعكس خزائن إنجازاتنا وثقافتنا بحلل مثيرة ومتميزة.
إنها دولة الإمارات العربية المتحدة التي تبارز التحديات للإطاحة بالمستحيل دون توقف، معاهدة نفسها على الصمود في وجه الصعاب امتداداً لمسيرة اﻷب القائد المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله، الذي غرس قيم العزيمة والإصرار في نفوس شعبه سنوات طوال.
وهذا ما ترجمته إمارة دبي من خلال ما شهدته من طفرة في خطى التطوير والنماء بجميع القطاعات، وذلك بحنكة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم إمارة دبي، الذي تصدرت دبي بقيادته المراكز اﻷولى عالمياً في شتى المجالات، لما له من عطاءات ﻻ تنضب في بناء مستقبل أفضل للمواطنين والمقيمين تمثلت في المبادرات اﻹنسانية والدعم اللا محدود في استثمار الطاقات الشبابية والنسائية حيث ذللت الصعاب في طريق النهوض بالمرأة الإماراتية لتكون بدورها شريكاً فاعلاً في المجتمع.
هذا ما جعل لدبي سلسلة متواصلة من النجاحات والمنجزات الباهرة التي جعلتها مركزاً للتطور والنماء من بينها: مترو دبي وبرج خليفة ومسبار اﻷمل وغيرهم، لتكمل أروع انطلاقاتها باستضافة معرض «إكسبو 2020» تحت شعار «تواصل العقول وصنع المستقبل»، قاهرة تحديات الجائحة التي أجلت تدشينه لتفشيها العام الماضي، ليكون بصمة خالدة في تاريخ اﻹمارات الحافل بالإنجازات والمساهمات، باعتبارها تجربة غير مسبوقة، وحدث عالمي مرتقب.
ويحظى زوار المعرض الذي شاركت فيه 192 دولة من مختلف دول العالم، بالتعرف على أحدث ما توصلت إليه منجزات الدول من ابتكارات وأبحاث علمية، والتزود بنبذ عن ثقافات الشعوب وحضارتها، بتصاميمها المعمارية المعبرة، وغيرها من العروض والخدمات.
وﻻ نغفل عن الجانب المشرف لهذا المعرض وهو مشاركة مملكتنا البحرين فيه تحت شعار «الكثافة تنسج الفرص»، باستعراض الجناح الوطني لمفهوم الكثافة ودورها في خلق فرص واعدة، بإشراف رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار والمفوض العام لجناح البحرين في إكسبو 2020 دبي الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، وكما هو الحال في مشاركات سائر دول الخليج العربي وغيرها في المعرض.
إن «إكسبو 2020» لم يكن سوى، بصمة خالدة بين سطور اﻹنجازات ودليلاً دامغاً على تفوق الإمارات وتميزها بدعم قيادتها الرشيدة وبسواعد أبناء شعبها لبقائها رمزاً من رموز التقدم الريادي في الشرق الأوسط.
إنها دولة الإمارات العربية المتحدة التي تبارز التحديات للإطاحة بالمستحيل دون توقف، معاهدة نفسها على الصمود في وجه الصعاب امتداداً لمسيرة اﻷب القائد المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله، الذي غرس قيم العزيمة والإصرار في نفوس شعبه سنوات طوال.
وهذا ما ترجمته إمارة دبي من خلال ما شهدته من طفرة في خطى التطوير والنماء بجميع القطاعات، وذلك بحنكة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم إمارة دبي، الذي تصدرت دبي بقيادته المراكز اﻷولى عالمياً في شتى المجالات، لما له من عطاءات ﻻ تنضب في بناء مستقبل أفضل للمواطنين والمقيمين تمثلت في المبادرات اﻹنسانية والدعم اللا محدود في استثمار الطاقات الشبابية والنسائية حيث ذللت الصعاب في طريق النهوض بالمرأة الإماراتية لتكون بدورها شريكاً فاعلاً في المجتمع.
هذا ما جعل لدبي سلسلة متواصلة من النجاحات والمنجزات الباهرة التي جعلتها مركزاً للتطور والنماء من بينها: مترو دبي وبرج خليفة ومسبار اﻷمل وغيرهم، لتكمل أروع انطلاقاتها باستضافة معرض «إكسبو 2020» تحت شعار «تواصل العقول وصنع المستقبل»، قاهرة تحديات الجائحة التي أجلت تدشينه لتفشيها العام الماضي، ليكون بصمة خالدة في تاريخ اﻹمارات الحافل بالإنجازات والمساهمات، باعتبارها تجربة غير مسبوقة، وحدث عالمي مرتقب.
ويحظى زوار المعرض الذي شاركت فيه 192 دولة من مختلف دول العالم، بالتعرف على أحدث ما توصلت إليه منجزات الدول من ابتكارات وأبحاث علمية، والتزود بنبذ عن ثقافات الشعوب وحضارتها، بتصاميمها المعمارية المعبرة، وغيرها من العروض والخدمات.
وﻻ نغفل عن الجانب المشرف لهذا المعرض وهو مشاركة مملكتنا البحرين فيه تحت شعار «الكثافة تنسج الفرص»، باستعراض الجناح الوطني لمفهوم الكثافة ودورها في خلق فرص واعدة، بإشراف رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار والمفوض العام لجناح البحرين في إكسبو 2020 دبي الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، وكما هو الحال في مشاركات سائر دول الخليج العربي وغيرها في المعرض.
إن «إكسبو 2020» لم يكن سوى، بصمة خالدة بين سطور اﻹنجازات ودليلاً دامغاً على تفوق الإمارات وتميزها بدعم قيادتها الرشيدة وبسواعد أبناء شعبها لبقائها رمزاً من رموز التقدم الريادي في الشرق الأوسط.