أكدت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في السعودية، استمرار العمل بالإجراءات الاحترازية وتطبيق التباعد الجسدي بين المصلين، وإعادة تقييم المخاطر بشكل دوري وفقاً لمستجدات الوضع الوبائي، وبحسب التوصيات من الجهات المختصة.
وأوضحت الوزارة في بيان اليوم الثلاثاء، أن توصية هيئة الصحة العامة "وقاية" هي استمرار العمل بتطبيق التباعد بين المصلين في المساجد، لأن المساجد يرتادها كل الأعمار ومختلف الحالات الصحية ولا يوجد بها نقاط للتحقق من الحالة الصحية في تطبيق "توكلنا" عند الدخول، ما يتطلب العمل بالإجراءات للحفاظ على صحة وسلامة المصلين.
كما لفتت إلى أن بيان وزارة الداخلية في الفقرة "الرابعة" يؤكد استمرار العمل بالتباعد الجسدي وارتداء الكمامات في الأماكن التي لا يتم تطبيق التحقق من الحالة الصحية لمرتاديها من خلال تطبيق "توكلنا".
الحذر من الشائعات
كذلك بيّنت وزارة الشؤون الإسلامية أنها تتابع باستمرار مع الجهات المعنية كل ما يرد لها من تعليمات تتعلق بالإجراءات الاحترازية وتعمل على تنفيذها حرصاً على سلامة وصحة المصلين، وتهيب الجميع بأخذ المعلومات من المصادر الرسمية والحذر من الشائعات.
واختتمت بيانها بأنها تواصل تكثيف جولاتها الرقابية لمتابعة تطبيق كل البروتوكولات الصحية المعتمدة من الجهات المختصة، وتقوم بالحملات التوعوية والإرشادية عبر منابرها الدعوية ومنصاتها بالتواصل الاجتماعي بلغات عالمية للتوعية بخطر فيروس كورونا.
وأوضحت الوزارة في بيان اليوم الثلاثاء، أن توصية هيئة الصحة العامة "وقاية" هي استمرار العمل بتطبيق التباعد بين المصلين في المساجد، لأن المساجد يرتادها كل الأعمار ومختلف الحالات الصحية ولا يوجد بها نقاط للتحقق من الحالة الصحية في تطبيق "توكلنا" عند الدخول، ما يتطلب العمل بالإجراءات للحفاظ على صحة وسلامة المصلين.
كما لفتت إلى أن بيان وزارة الداخلية في الفقرة "الرابعة" يؤكد استمرار العمل بالتباعد الجسدي وارتداء الكمامات في الأماكن التي لا يتم تطبيق التحقق من الحالة الصحية لمرتاديها من خلال تطبيق "توكلنا".
الحذر من الشائعات
كذلك بيّنت وزارة الشؤون الإسلامية أنها تتابع باستمرار مع الجهات المعنية كل ما يرد لها من تعليمات تتعلق بالإجراءات الاحترازية وتعمل على تنفيذها حرصاً على سلامة وصحة المصلين، وتهيب الجميع بأخذ المعلومات من المصادر الرسمية والحذر من الشائعات.
واختتمت بيانها بأنها تواصل تكثيف جولاتها الرقابية لمتابعة تطبيق كل البروتوكولات الصحية المعتمدة من الجهات المختصة، وتقوم بالحملات التوعوية والإرشادية عبر منابرها الدعوية ومنصاتها بالتواصل الاجتماعي بلغات عالمية للتوعية بخطر فيروس كورونا.