حسن الستري
أبدى أهالي قرية المالكية نيتهم بيع بيوتهم والخروج من المنطقة بسبب عدم وجود الصرف الصحي وما ينتج عنه من مشاكل من الصرف الصحي، مؤكدين تضرر منازلهم وممتلكاتهم جراء ذلك.
وأوضحوا لـ"الوطن" أن حي الحسين بالقرية يعاني من مشكلة الصرف الصحي منذ أكثر من 25 سنة، حيث خاطبنا وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني وعرضنا مشاكلنا على أعضاء المجلس البلدي والنواب، ولم نرَ حتى الآن سوى الوعود.
وأشاروا إلى أن قاطني المنطقة يفكرون جدياً في بيع بيوتهم والخروج من المنطقة، لافتين إلى أن القرية واجهة سياحية كبيرة بالمنطقة الغربية، وبها تمدد عمراني يزداد وبحاجة إلى مشاريع كثيرة، كتنظيم الشوارع وزيادة المدارس والمراكز الشبابية، مبينين أن نادي المالكية مغلق لأنه لا يوجد تيار كهربائي.
وأبدوا انزعاجهم من وجود أراضٍ قيد الإنشاء أو فضاء وأصبحت مكباً للنفايات، ما جعلها مركزاً للحشرات والقوارض، وبالتالي ترك آثار صحية لا تحمد عقباها على أهالي المنطقة.
أبدى أهالي قرية المالكية نيتهم بيع بيوتهم والخروج من المنطقة بسبب عدم وجود الصرف الصحي وما ينتج عنه من مشاكل من الصرف الصحي، مؤكدين تضرر منازلهم وممتلكاتهم جراء ذلك.
وأوضحوا لـ"الوطن" أن حي الحسين بالقرية يعاني من مشكلة الصرف الصحي منذ أكثر من 25 سنة، حيث خاطبنا وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني وعرضنا مشاكلنا على أعضاء المجلس البلدي والنواب، ولم نرَ حتى الآن سوى الوعود.
وأشاروا إلى أن قاطني المنطقة يفكرون جدياً في بيع بيوتهم والخروج من المنطقة، لافتين إلى أن القرية واجهة سياحية كبيرة بالمنطقة الغربية، وبها تمدد عمراني يزداد وبحاجة إلى مشاريع كثيرة، كتنظيم الشوارع وزيادة المدارس والمراكز الشبابية، مبينين أن نادي المالكية مغلق لأنه لا يوجد تيار كهربائي.
وأبدوا انزعاجهم من وجود أراضٍ قيد الإنشاء أو فضاء وأصبحت مكباً للنفايات، ما جعلها مركزاً للحشرات والقوارض، وبالتالي ترك آثار صحية لا تحمد عقباها على أهالي المنطقة.