أكدت رئيسة جامعة البحرين الدكتورة جواهر بنت شاهين المضحكي، أهمية العلاقة الوطيدة بين مجلس النواب وجامعة البحرين، مما يوفر أرضية مشتركة للتعاون والتكامل ما بين مؤسسات المملكة، ويدفعها للارتقاء بأدائها للصالح العام.
جاء ذلك لدى استقبال د. المضحكي في مقر الجامعة بالصخير يوم الأحد (24 أكتوبر 2021م) كلاً من النائب محمد بوحمود، والنائب محمد العباسي.
وأشارت رئيسة جامعة البحرين إلى الدور المحوري الذي يؤديه مجلس النواب ضمن الإطار العام للمشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، حفظه الله ورعاه، مشيدة باهتمام أعضاء مجلس النواب بالتعليم الجامعي، وبالأخص جامعة البحرين، مؤكدة أن الجامعة الوطنية دأبت على التعاون مع مجلس النواب في شتى النواحي، كما يستقبل المجلس فصلياً عدداً من طلبة الجامعة للتدريب العملي.
وأكدت رئيسة الجامعة د. المضحكي على وحدة الأهداف المشتركة بين الجانبين، وكيف أنها تصب في التطوير والارتقاء بمخرجات الجامعة، لتكون ملبية لمتطلبات سوق العمل، ولتساهم في التنمية التي تنشدها مملكتنا الغالية، مساهمة في تحقيق أهداف 2030. وفي هذا الشأن تمت مناقشة جملة من المشاريع المتعلقة بالبرامج الأكاديمية، وتحديث البنية التحتية للجامعة، كما تم طرح عدد من الآفاق المستقبلية التي تخطط لها الجامعة، توافقاً مع الأولويات الوطنية.
ومن جانبهما، هنأ النائبان رئيسة الجامعة لنيلها الثقة الملكية السامية بتعيينها رئيسة لجامعة البحرين، راجين لها التوفيق والسداد في مهمتها، وأكدا أنهما بهذه الزيارة يجددان التواصل مع الجامعة الوطنية التي تلقى منهما كل الاهتمام والاحترام، مشيرين إلى أنها خطوة جديدة من باب تعزيز التواصل، وزيادة التعاون للوصول إلى الهدف المنشود، خصوصاً وأن جامعة البحرين هي المزوِّد الأول لسوق العمل بالطاقات والكوادر الشبابية المؤهلة، ما يدفع بعجلة التقدم التي تشهدها مملكة البحرين إلى الأمام في جميع الميادين.
جاء ذلك لدى استقبال د. المضحكي في مقر الجامعة بالصخير يوم الأحد (24 أكتوبر 2021م) كلاً من النائب محمد بوحمود، والنائب محمد العباسي.
وأشارت رئيسة جامعة البحرين إلى الدور المحوري الذي يؤديه مجلس النواب ضمن الإطار العام للمشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، حفظه الله ورعاه، مشيدة باهتمام أعضاء مجلس النواب بالتعليم الجامعي، وبالأخص جامعة البحرين، مؤكدة أن الجامعة الوطنية دأبت على التعاون مع مجلس النواب في شتى النواحي، كما يستقبل المجلس فصلياً عدداً من طلبة الجامعة للتدريب العملي.
وأكدت رئيسة الجامعة د. المضحكي على وحدة الأهداف المشتركة بين الجانبين، وكيف أنها تصب في التطوير والارتقاء بمخرجات الجامعة، لتكون ملبية لمتطلبات سوق العمل، ولتساهم في التنمية التي تنشدها مملكتنا الغالية، مساهمة في تحقيق أهداف 2030. وفي هذا الشأن تمت مناقشة جملة من المشاريع المتعلقة بالبرامج الأكاديمية، وتحديث البنية التحتية للجامعة، كما تم طرح عدد من الآفاق المستقبلية التي تخطط لها الجامعة، توافقاً مع الأولويات الوطنية.
ومن جانبهما، هنأ النائبان رئيسة الجامعة لنيلها الثقة الملكية السامية بتعيينها رئيسة لجامعة البحرين، راجين لها التوفيق والسداد في مهمتها، وأكدا أنهما بهذه الزيارة يجددان التواصل مع الجامعة الوطنية التي تلقى منهما كل الاهتمام والاحترام، مشيرين إلى أنها خطوة جديدة من باب تعزيز التواصل، وزيادة التعاون للوصول إلى الهدف المنشود، خصوصاً وأن جامعة البحرين هي المزوِّد الأول لسوق العمل بالطاقات والكوادر الشبابية المؤهلة، ما يدفع بعجلة التقدم التي تشهدها مملكة البحرين إلى الأمام في جميع الميادين.