أعلن مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة اليوم برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله عن استهداف مملكة البحرين للوصول للحياد الصفري في العام 2060، بهدف مواجهة تحديات التغير المناخي وحماية البيئة.
وقد باشرت مملكة البحرين عملية تخفيض الانبعاثات بالتوازي مع جهودها نحو تنمية الاقتصاد الوطني في إطار رؤية البحرين الاقتصادية 2030 من خلال وضع النمو النظيف والأخضر والمستدام كمرتكزات رئيسية فيها. وبذلك، ستتبنى المملكة اقتصادًا دائريًا للكربون مدعومًا بخطط تحييد مختلفة تشمل على سبيل المثال لا الحصر تقنية احتجاز الكربون والتشجير.
وبهذه المناسبة، أكد سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينة المبعوث الخاص لشؤون المناخ الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة أن التزام مملكة البحرين بحماية البيئة ثابت وقد تم اتخاذ العديد من الإجراءات لتحسين حماية البيئة في جميع أنحاء المملكة، بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وبمتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، مبينا استمرار الجهود الحكومية لضمان بيئة تعزز التنمية المستدامة لصالح الأجيال القادمة.
وأضاف المبعوث الخاص لشؤون المناخ الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة بأن تغير المناخ تحد عالمي يتطلب التعاون والمسؤولية المشتركة، حاثاً البلدان الأخرى على الانضمام إلى المجتمع الدولي في تحقيق التنمية المستدامة من خلال التوسع في امكانات تنمية الاقتصاد الأخضر مع الحفاظ على إبقاء درجة حرارة الأرض دون 1.5 درجة مئوية.
وقد باشرت مملكة البحرين عملية تخفيض الانبعاثات بالتوازي مع جهودها نحو تنمية الاقتصاد الوطني في إطار رؤية البحرين الاقتصادية 2030 من خلال وضع النمو النظيف والأخضر والمستدام كمرتكزات رئيسية فيها. وبذلك، ستتبنى المملكة اقتصادًا دائريًا للكربون مدعومًا بخطط تحييد مختلفة تشمل على سبيل المثال لا الحصر تقنية احتجاز الكربون والتشجير.
وبهذه المناسبة، أكد سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينة المبعوث الخاص لشؤون المناخ الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة أن التزام مملكة البحرين بحماية البيئة ثابت وقد تم اتخاذ العديد من الإجراءات لتحسين حماية البيئة في جميع أنحاء المملكة، بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وبمتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، مبينا استمرار الجهود الحكومية لضمان بيئة تعزز التنمية المستدامة لصالح الأجيال القادمة.
وأضاف المبعوث الخاص لشؤون المناخ الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة بأن تغير المناخ تحد عالمي يتطلب التعاون والمسؤولية المشتركة، حاثاً البلدان الأخرى على الانضمام إلى المجتمع الدولي في تحقيق التنمية المستدامة من خلال التوسع في امكانات تنمية الاقتصاد الأخضر مع الحفاظ على إبقاء درجة حرارة الأرض دون 1.5 درجة مئوية.