إذا كانت أم تصرخ من طفل واحد فإن الأمريكية كريستينا أوزتورك لديها 21 طفلاً، رغم أن عمرها 24 عاماً فقط، وهي تؤكد أنها تقوم على تربيتهم وخدمتهم بمساعدة 16 مربية على مدار الساعة!
وتشير صحيفة صن إلى أن كريستينا أقنعت زوجها رجل الأعمال والمليونير غاليب بالاستعانة بصديق يتمثل في تأجير أرحام بديلة لتحقيق حلمها في إنجاب أكبر عدد من الأطفال يشبع غريزة الأمومة لديها.
وتعيش كريستينا مع أسرتها في ولاية جورجيا الأمريكية رغم أنها من أصل روسي، وأنفقت هي وزوجها ما يقرب من 200 ألف دولار في تأجير أرحام في الفترة من مارس ويوليو من العام الماضي.
كما تنفق الأسرة 96 ألف دولار سنوياً على 16 مربية يعشن في المنزل ويعملن على مدار الساعة لرعاية الأطفال.
علاوة على ذلك، يعيش الزوجان أيضاً مع فيكتوريا ابنة كريستينا، البالغة من العمر 6 أعوام، من زيجة سابقة، وواحد من 9 أطفال أكبر سناً لغاليب من زيجة أخرى، ما يعني أنهما يربيان 23 طفلاً تحت سقف واحد.
وتصر كريستينا على أنها أم عملية: «أنا مع الأطفال طوال الوقت، أفعل كل الأشياء التي تفعلها الأمهات عادةً، الاختلاف الوحيد هو عدد الأطفال. كل يوم يختلف، من تخطيط جداول الموظفين إلى التسوق لعائلتي».
وتؤكد أم الـ21 أن «أيامي ليست مملة أبداً»!
الأكثر من ذلك أن كريستينا أنشأت موقعاً على إنستغرام لبث حياتها اليومية وما يفعله الأطفال، ولديها أكثر من 160 ألف متابع.
وتستعرض الأم أوقات وجباتها، ولعبها مع الأطفال، وخروجهم للتنزه في أسطول كامل من عربات الأطفال المزدوجة.
وتقول كريستينا إنها تستثمر عطلات نهاية الأسبوع لتناول الطعام بصورة جماعية مع زوجها وأطفالها، بعيداً عن أي عين متطفلة.
وتعمل المربيات بجدول زمني متجدد لمدة 4 أيام، ويومين إجازة، وجميعهن يعيشن مع غرف نوم بالقرب من الأطفال، ولديهن أيضاً مطبخ خاص بهن حيث يمكن طلب الطعام.
وتُراوح أعمار الأطفال بين 19 وثلاثة أشهر، وتنفق الأسرة 7 آلاف دولار أسبوعياً على احتياجات الأطفال الضرورية، وتشتري 20 عبوة كبيرة من الحفاضات كل أسبوع، و53 عبوة من حليب الأطفال.
وتشير صحيفة صن إلى أن كريستينا أقنعت زوجها رجل الأعمال والمليونير غاليب بالاستعانة بصديق يتمثل في تأجير أرحام بديلة لتحقيق حلمها في إنجاب أكبر عدد من الأطفال يشبع غريزة الأمومة لديها.
وتعيش كريستينا مع أسرتها في ولاية جورجيا الأمريكية رغم أنها من أصل روسي، وأنفقت هي وزوجها ما يقرب من 200 ألف دولار في تأجير أرحام في الفترة من مارس ويوليو من العام الماضي.
كما تنفق الأسرة 96 ألف دولار سنوياً على 16 مربية يعشن في المنزل ويعملن على مدار الساعة لرعاية الأطفال.
علاوة على ذلك، يعيش الزوجان أيضاً مع فيكتوريا ابنة كريستينا، البالغة من العمر 6 أعوام، من زيجة سابقة، وواحد من 9 أطفال أكبر سناً لغاليب من زيجة أخرى، ما يعني أنهما يربيان 23 طفلاً تحت سقف واحد.
وتصر كريستينا على أنها أم عملية: «أنا مع الأطفال طوال الوقت، أفعل كل الأشياء التي تفعلها الأمهات عادةً، الاختلاف الوحيد هو عدد الأطفال. كل يوم يختلف، من تخطيط جداول الموظفين إلى التسوق لعائلتي».
وتؤكد أم الـ21 أن «أيامي ليست مملة أبداً»!
الأكثر من ذلك أن كريستينا أنشأت موقعاً على إنستغرام لبث حياتها اليومية وما يفعله الأطفال، ولديها أكثر من 160 ألف متابع.
وتستعرض الأم أوقات وجباتها، ولعبها مع الأطفال، وخروجهم للتنزه في أسطول كامل من عربات الأطفال المزدوجة.
وتقول كريستينا إنها تستثمر عطلات نهاية الأسبوع لتناول الطعام بصورة جماعية مع زوجها وأطفالها، بعيداً عن أي عين متطفلة.
وتعمل المربيات بجدول زمني متجدد لمدة 4 أيام، ويومين إجازة، وجميعهن يعيشن مع غرف نوم بالقرب من الأطفال، ولديهن أيضاً مطبخ خاص بهن حيث يمكن طلب الطعام.
وتُراوح أعمار الأطفال بين 19 وثلاثة أشهر، وتنفق الأسرة 7 آلاف دولار أسبوعياً على احتياجات الأطفال الضرورية، وتشتري 20 عبوة كبيرة من الحفاضات كل أسبوع، و53 عبوة من حليب الأطفال.