- دار نشر عالمية تتبنى نشر الكتاب الجديد للبروفيسور منصور العالي
- الكتاب مرجعا مهما لقادة التعليم والمستشارين وصناع السياسات
- الشيراوي: يستعرض الكتاب عددا من التجارب الملهمة في التعليم
تبنت إحدى أهم دور النشر الأكاديمية العالمية كتابا جديدا للجامعة الأهلية لنشره ليكون مرجعا مهما لقادة المؤسسات التعليمية مثل الرؤساء التنفيذيين ورؤساء الجامعات والمستشارين وعمداء الكليات ورؤساء البرامج وهيئات التخطيط الاستراتيجي والباحثين وصناع القرارات التعليمية لمساعدتهم على تقييم ومقارنة أساليبهم الحالية للإدارة التعليمية والسياسات المتعلقة بالآثار الحالية والتالية للجائحة.
وقد قدم البروفيسور منصور العالي في كتابه الصادر عن الجامعة الأهلية وتبنت نشره دار النشر العالمية آي دي آي جلوبال تحت عنوان: "تقييم حوكمة الجامعة وسياساتها فيما يتعلق بجائحة "كوفيد-19" أنموذجا جديدا لحوكمة الجامعات من خلال التحول الرقمي الشامل وتكييف حوكمة وإدارة الجامعات في أوقات الأزمات، حيث أنجز رئيس الجامعة البروفيسور منصور العالي الكتاب بمعاونة عدد من الباحثين الدوليين من عدة جامعات حول العالم.
وقد أكد رئيس الجامعة الأهلية البروفيسور منصور العالي على تنامي أهمية الرقمنة في التعليم الجامعي وتأثيرها على حوكمة المؤسسات التعليمية، خاصة الجامعات، حيث تعد الحوكمة الجامعية الأداة التي تساعد قيادات الجامعات والمؤسسات التعليمية على إدارتها بكفاءة وفاعلية بهدف ضمان جودة مخرجاتها.
وأوضح العالي في كتابه أن الجامعات أضطرت لتجربة وسائل غير معتادة واستخدام الرقمية للتعامل مع جائحة كوفيد 19، مثل عقد المؤتمرات والمنتديات عبرالتواصل الالكتروني التفاعلي فضلا عن القاء الدروس وتعريف الطلبة بالمعارف العلمية والمهارية التي تتطبها تخصصاتهم العلمية.
ومن جهتها أوضحت مساعدة رئيس الجامعة الأهلية للاعلام والتسويق والعلاقات العامة د. ثائرة الشيراوي بأن رئيس الجامعة البروفيسور منصور العالي ومن موقع مسؤوليته أدرك مبكرا أهمية إنشاء بيئة تنظيمية من خلال إظهار حوكمة جامعية منفتحة ومعقدة وديناميكية. ومع حلول جائحة "كوفيد-19" اتخذت مختلف الجامعات تدابير غير عادية، وواكب القادة التغيرات، ونفذوا بشكل تجريبي ودون إعداد مسبق أنشطتهم الاستراتيجية والتشغيلية والأكاديمية.
ويتشكل الكتاب من مجموعة من الأبحاث والمقالات القائمة على التجربة من فريق من الباحثين المرموقين يترأسهم رئيس الجامعة الأهلية البروفيسور منصور العالي استخدموا خبراتهم التعليمية والحوكمة كأساس لتوضيح التجارب المتعددة في تقييم القيادة الجامعية وممارسات تطوير السياسات وتحقيق النجاح التشغيلي الحاسم قبل الجائحة وأثناءها.
ويقدم الكتاب تجارب ملهمة في مجالات متعددة ابرزها: تثقيف القادة بالإدارة الجامعية وكيف يمكن ربط دورهم باستراتيجيات الجامعة، واستخدام التقييمات والتدابير المختلفة لقياس حوكمة الجامعة على جميع المستويات قبل الجائحة وبعدها لمعرفة في أي مستوى أصبحوا، وكذلك الاستفادة من بيانات التقييم الدقيقة في نظام التقدم المستهدف بشتى الوسائل، بالاضافة إلى فهم القضايا المتعلقة بالميزانية وتدريب الموظفين وتطويرهم وتحديث سياسات الجامعة باستمرار.
ويقدم الكتاب معارف ثرية وعميقة بشأن التحديات الداخلية والخارجية التي تواجهها الجامعة أثناء الجائحة وما بعدها، فيما يتناول الصلة بين القوة النسبية للحوكمة وتقييم السياسات وأنماط ممارسات التنمية وقدرتها على مكافحة أي تحدٍ داخلي أو خارجي بنجاح.
ويتجاوز الكتاب توقعات الباحثين من خلال تعمقه في إنشاء مفردات قياسية ولغة ومجموعة مبادئ لعقلية وثقافة حوكمة قوية في الجامعة، مع دعم ذلك بتطبيق المهارات والتقنيات التي تُمكن كبار قادة التشغيل بالجامعة من النجاح في تنفيذ تقييم القادة السليم وأنظمة وممارسات تطوير السياسات.
ثم ينتقل الكتاب بالباحثين والمهتمين إلى فهم وتطبيق المهارات التي تُمكن قادة الجامعات من معايير الحوكمة وأداء السياسات الحالية وإمكانياتها بشكل أفضل من حيث جوانب متعددة أبرزها: التمويل، والاستدامة، وإدارة المخاطر، والاهتمامات الأكاديمية لأعضاء هيئة التدريس والطلبة، واستراتيجيات التوظيف، وضمان الجودة، والعلاقات الصناعية، والتدويل، والتعليم والتعلم، والإدارة الاستراتيجية، والتدريب الداخلي، والمشاركة المجتمعية، والعلامات التجارية، والتسويق، وأهداف التنمية المستدامة. كما لم يغفل الكتاب تطوير وتنفيذ خطة عمل فردية مصممة لكل قائد جامعي لإطلاق الحكم الصحيح وصنع السياسات في أوقات الأزمات غير المسبوقة مثل جائحة "كوفيد-19".
- الكتاب مرجعا مهما لقادة التعليم والمستشارين وصناع السياسات
- الشيراوي: يستعرض الكتاب عددا من التجارب الملهمة في التعليم
تبنت إحدى أهم دور النشر الأكاديمية العالمية كتابا جديدا للجامعة الأهلية لنشره ليكون مرجعا مهما لقادة المؤسسات التعليمية مثل الرؤساء التنفيذيين ورؤساء الجامعات والمستشارين وعمداء الكليات ورؤساء البرامج وهيئات التخطيط الاستراتيجي والباحثين وصناع القرارات التعليمية لمساعدتهم على تقييم ومقارنة أساليبهم الحالية للإدارة التعليمية والسياسات المتعلقة بالآثار الحالية والتالية للجائحة.
وقد قدم البروفيسور منصور العالي في كتابه الصادر عن الجامعة الأهلية وتبنت نشره دار النشر العالمية آي دي آي جلوبال تحت عنوان: "تقييم حوكمة الجامعة وسياساتها فيما يتعلق بجائحة "كوفيد-19" أنموذجا جديدا لحوكمة الجامعات من خلال التحول الرقمي الشامل وتكييف حوكمة وإدارة الجامعات في أوقات الأزمات، حيث أنجز رئيس الجامعة البروفيسور منصور العالي الكتاب بمعاونة عدد من الباحثين الدوليين من عدة جامعات حول العالم.
وقد أكد رئيس الجامعة الأهلية البروفيسور منصور العالي على تنامي أهمية الرقمنة في التعليم الجامعي وتأثيرها على حوكمة المؤسسات التعليمية، خاصة الجامعات، حيث تعد الحوكمة الجامعية الأداة التي تساعد قيادات الجامعات والمؤسسات التعليمية على إدارتها بكفاءة وفاعلية بهدف ضمان جودة مخرجاتها.
وأوضح العالي في كتابه أن الجامعات أضطرت لتجربة وسائل غير معتادة واستخدام الرقمية للتعامل مع جائحة كوفيد 19، مثل عقد المؤتمرات والمنتديات عبرالتواصل الالكتروني التفاعلي فضلا عن القاء الدروس وتعريف الطلبة بالمعارف العلمية والمهارية التي تتطبها تخصصاتهم العلمية.
ومن جهتها أوضحت مساعدة رئيس الجامعة الأهلية للاعلام والتسويق والعلاقات العامة د. ثائرة الشيراوي بأن رئيس الجامعة البروفيسور منصور العالي ومن موقع مسؤوليته أدرك مبكرا أهمية إنشاء بيئة تنظيمية من خلال إظهار حوكمة جامعية منفتحة ومعقدة وديناميكية. ومع حلول جائحة "كوفيد-19" اتخذت مختلف الجامعات تدابير غير عادية، وواكب القادة التغيرات، ونفذوا بشكل تجريبي ودون إعداد مسبق أنشطتهم الاستراتيجية والتشغيلية والأكاديمية.
ويتشكل الكتاب من مجموعة من الأبحاث والمقالات القائمة على التجربة من فريق من الباحثين المرموقين يترأسهم رئيس الجامعة الأهلية البروفيسور منصور العالي استخدموا خبراتهم التعليمية والحوكمة كأساس لتوضيح التجارب المتعددة في تقييم القيادة الجامعية وممارسات تطوير السياسات وتحقيق النجاح التشغيلي الحاسم قبل الجائحة وأثناءها.
ويقدم الكتاب تجارب ملهمة في مجالات متعددة ابرزها: تثقيف القادة بالإدارة الجامعية وكيف يمكن ربط دورهم باستراتيجيات الجامعة، واستخدام التقييمات والتدابير المختلفة لقياس حوكمة الجامعة على جميع المستويات قبل الجائحة وبعدها لمعرفة في أي مستوى أصبحوا، وكذلك الاستفادة من بيانات التقييم الدقيقة في نظام التقدم المستهدف بشتى الوسائل، بالاضافة إلى فهم القضايا المتعلقة بالميزانية وتدريب الموظفين وتطويرهم وتحديث سياسات الجامعة باستمرار.
ويقدم الكتاب معارف ثرية وعميقة بشأن التحديات الداخلية والخارجية التي تواجهها الجامعة أثناء الجائحة وما بعدها، فيما يتناول الصلة بين القوة النسبية للحوكمة وتقييم السياسات وأنماط ممارسات التنمية وقدرتها على مكافحة أي تحدٍ داخلي أو خارجي بنجاح.
ويتجاوز الكتاب توقعات الباحثين من خلال تعمقه في إنشاء مفردات قياسية ولغة ومجموعة مبادئ لعقلية وثقافة حوكمة قوية في الجامعة، مع دعم ذلك بتطبيق المهارات والتقنيات التي تُمكن كبار قادة التشغيل بالجامعة من النجاح في تنفيذ تقييم القادة السليم وأنظمة وممارسات تطوير السياسات.
ثم ينتقل الكتاب بالباحثين والمهتمين إلى فهم وتطبيق المهارات التي تُمكن قادة الجامعات من معايير الحوكمة وأداء السياسات الحالية وإمكانياتها بشكل أفضل من حيث جوانب متعددة أبرزها: التمويل، والاستدامة، وإدارة المخاطر، والاهتمامات الأكاديمية لأعضاء هيئة التدريس والطلبة، واستراتيجيات التوظيف، وضمان الجودة، والعلاقات الصناعية، والتدويل، والتعليم والتعلم، والإدارة الاستراتيجية، والتدريب الداخلي، والمشاركة المجتمعية، والعلامات التجارية، والتسويق، وأهداف التنمية المستدامة. كما لم يغفل الكتاب تطوير وتنفيذ خطة عمل فردية مصممة لكل قائد جامعي لإطلاق الحكم الصحيح وصنع السياسات في أوقات الأزمات غير المسبوقة مثل جائحة "كوفيد-19".