التقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، أخاه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، اليوم، في مجلس سموه في قصر البحر، بحضور سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية ، وعدد من أصحاب السمو الشيوخ.
ورحب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بجلالة الملك المفدى، وتبادلا الأحاديث الودية التي تجسد عمق العلاقات الأخوية الراسخة بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة، والتي تقوم على أواصر متينة من الأخوة ووحدة المصير والتعاون المشترك لما فيه خير البلدين ومصالحهما المتبادلة، متمنيين للبلدين دوام التقدم والازدهار.
كما نقل سموه إلى جلالة الملك المفدى تحيات أخيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة حفظه الله وخالص تمنياته لجلالته بالصحة والسعادة وللمملكة وشعبها الشقيق دوام الخير والرفعة.
وأعرب حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، عن بالغ الاعتزاز بعمق العلاقات التاريخية المتميزة وأواصر الروابط الأخوية الوثيقة التي تجمع بين البلدين والتي تزداد رسوخاً وقوةً، وبما وصل إليه التعاون والتنسيق الثنائي من مستوى متقدم على كافة المسارات والمجالات بما يخدم مصالحهما المتبادلة ويلبي تطلعات شعبيهما الشقيقين.
وأشاد جلالته بما حققته دولة الإمارات العربية المتحدة من إنجازات حضارية وتنموية واقتصادية وثقافية وعلمية رائدة بفضل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وبدورها المحوري الفاعل على الصعيدين الإقليمي والدولي ومساعيها الخيرة في ترسيخ مقومات الأمن والاستقرار ونشر السلام في المنطقة والعالم ومبادراتها العالمية المقدرة في مد يد الخير والعون لخدمة الإنسانية وترسيخ قيم التعايش والتسامح والتعاون بين الشعوب.
وأكد جلالة الملك المفدى وأخوه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان متانة الروابط الأخوية المشتركة بين البلدين وشعبيهما الشقيقين، معربين عن اعتزازهما بما يجمعهما من أواصر القربى والأخوة والتعاون على جميع المستويات.
وبحث جلالته وسمو ولي عهد أبو ظبي عدداً من الموضوعات والقضايا الخليجية والإقليمية والدولية التي تهم البلدين، وتبادلا وجهات النظر بشأنها.
ورحب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بجلالة الملك المفدى، وتبادلا الأحاديث الودية التي تجسد عمق العلاقات الأخوية الراسخة بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة، والتي تقوم على أواصر متينة من الأخوة ووحدة المصير والتعاون المشترك لما فيه خير البلدين ومصالحهما المتبادلة، متمنيين للبلدين دوام التقدم والازدهار.
كما نقل سموه إلى جلالة الملك المفدى تحيات أخيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة حفظه الله وخالص تمنياته لجلالته بالصحة والسعادة وللمملكة وشعبها الشقيق دوام الخير والرفعة.
وأعرب حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، عن بالغ الاعتزاز بعمق العلاقات التاريخية المتميزة وأواصر الروابط الأخوية الوثيقة التي تجمع بين البلدين والتي تزداد رسوخاً وقوةً، وبما وصل إليه التعاون والتنسيق الثنائي من مستوى متقدم على كافة المسارات والمجالات بما يخدم مصالحهما المتبادلة ويلبي تطلعات شعبيهما الشقيقين.
وأشاد جلالته بما حققته دولة الإمارات العربية المتحدة من إنجازات حضارية وتنموية واقتصادية وثقافية وعلمية رائدة بفضل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وبدورها المحوري الفاعل على الصعيدين الإقليمي والدولي ومساعيها الخيرة في ترسيخ مقومات الأمن والاستقرار ونشر السلام في المنطقة والعالم ومبادراتها العالمية المقدرة في مد يد الخير والعون لخدمة الإنسانية وترسيخ قيم التعايش والتسامح والتعاون بين الشعوب.
وأكد جلالة الملك المفدى وأخوه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان متانة الروابط الأخوية المشتركة بين البلدين وشعبيهما الشقيقين، معربين عن اعتزازهما بما يجمعهما من أواصر القربى والأخوة والتعاون على جميع المستويات.
وبحث جلالته وسمو ولي عهد أبو ظبي عدداً من الموضوعات والقضايا الخليجية والإقليمية والدولية التي تهم البلدين، وتبادلا وجهات النظر بشأنها.